تزخر كرة القدم المصرية بالعديد من المواهب الكروية التي يتميز معدنها بالذهب الذي لا يصدأ مهما تغير الزمن.
الأستاذ حسن شحاتة
مهاجم الزمالك السابق والمنتخب المصري في السبعينيات الذي تألق كثيرا في الملعب وأحرز وأهداف لا تنسى أشهرها هدف المنيا الذي مزق الشباك ثم مزق القميص. الفرح والاحتفال ، وغنى الجمهور عنوان “حسن شحاتة معلمة لنتكلم الشبكة” ، وظل عنوانا له حتى اللحظة.
الثعلب حمادة إمام
مهاجم نادي الزمالك السابق في الستينيات وهداف القلعة البيضاء خلال فترات مشاركته في الفريق.
المجري مصطفى عبده
لُقِب مصطفى عبده بالمجاري ليُشبه القطار في بداياته القوية والسريعة ، وقضى نجم الأهلي السابق 17 عامًا في الملاعب ولُقِّب بالصاروخ بسبب سرعته العالية.
كاستين مسعد نور
مسعد نور ، أو كما يسمونه “الكستن” ، من أبرز لاعبي نادي بورسعيد المصري ، بأهدافه الساحرة مع فريق بورسعيد ، والتي بلغت 87 هدفاً ، ليصبح الهدف الثاني في البطولة. تاريخ النادي المصري..
لعب مسعد نور لنادي الزمالك في السادسة عشرة من عمره ، عندما نشأ في صفوف المصري وبعد النزوح بسبب حرب 1967 ، انتقل إلى المنصورة ، ومن هناك إلى الزمالك بعد نور الدالي نائب نائب. رآه رئيس نادي الزمالك ، مدير كرة القدم بالقلعة البيضاء في ذلك الوقت ، ولعب أول مباراة رسمية مع الفريق في موسم 1969. وأمام فريق حسن علام نجح في تسجيل هدفين وفاز فريقه ، ورغم أنه كان يحصل على 30 جنيهًا من الزمالك إلا أنه ترك ميت عقبة وعاد إلى بورسعيد مرة أخرى..
وأطلق الجماهير على مسعد نور لقب “كاستان” وهي ثمرة أبو فروة ، والسبب في ذلك أن الثمرة بنية اللون ، واللاعب ذو بشرة داكنة.