- الإمارات ترحّب برفع علاقات مصر وتركيا لمستوى السفراء
- ميقاتي يدعو لانتخاب رئيس للبنان في «أسرع وقت»
- الجيش الإسرائيلي يبدأ الانسحاب من جنين
- «قمة شنجهاي» تدعو إلى «حفظ السلام الإقليمي»
- مجلس حقوق الإنسان يعقد جلسة لمناقشة حرق المصحف
- تمديد ولاية ستولتنبرج سنة إضافية أميناً عاماً لـ«الناتو»
سلّطت صحف الإمارات الصادرة صباح اليوم الأربعاء، الضوء على العديد من الأخبار الإقليمية والعالمية، ومنها انسحاب جيش الاحتلال الإسرائيلي من مخيم جنين، وترحيب باتفاق مصر وتركيا على رفع مستوى العلاقات الدبلوماسية بينهما إلى مستوى السفراء والأزمة الروسية الأوكرانية.
وحسب صحيفة “البيان”، رحبت الإمارات باتفاق جمهورية مصر العربية والجمهورية التركية على رفع مستوى العلاقات الدبلوماسية بينهما إلى مستوى السفراء.
وأعربت عن أملها في أن ترسخ هذه الخطوة المهمة جسور التواصل والحوار، وأن تسهم في توطيد الاستقرار والتعاون البناء في المنطقة.
عربيًا، نقلت “البيان”، أن رئيس حكومة تصريف الأعمال اللبنانية نجيب ميقاتي، دعا أمس، إلى انتخاب رئيس جديد للبلاد في أسرع وقت ممكن، منتقداً من وصفهم بأنهم يصوّبون سهام الانتقادات فقط من أجل تحقيق شعبية.
كما ذكرت أن القوات الإسرائيلية بدأت الانسحاب من مدينة جنين الفلسطينية في وقت متأخر من مساء أمس، بعد أن نفذت واحدة من أكبر العمليات العسكرية في الضفة الغربية المحتلة منذ سنوات.
وفي الشأن العالمي، نقلت صحيفة “الاتحاد”، أن الرئيس الصيني شي جين بينج دعا، أمس، إلى بذل جهود من أجل «حفظ السلام الإقليمي»، وذلك في كلمة أمام قمة افتراضية لمنظمة شنجهاي للتعاون التي تضم دولاً عدة أبرزها الصين وروسيا.
وشارك رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي والرئيس الروسي فلاديمير بوتين والرئيس الصيني شي جين بينج ورئيس الوزراء الباكستاني شهباز شريف وزعماء أربع دول في آسيا الوسطى في القمة التي عقدت عبر “الإنترنت”.
وحض شي جين بينج على «بذل جهود لحفظ السلام الإقليمي وضمان الأمن المشترك»، وطلب من الدول الأعضاء «اتباع الطريق الصحيح وتعزيز تضامنهم وثقتهم المشتركة».
ومن صحيفة “الخليج”، يعقد مجلس حقوق الإنسان، التابع للأمم المتحدة، جلسة طارئة هذا الأسبوع، لمناقشة حرق نسخة من المصحف الشريف في السويد، قبل أيام، وهي الحادثة التي دانتها الحكومة الصينية أيضاً، ودعت إلى احترام العقيدة الإسلامية.
وقال المتحدث باسم المجلس باسكال سيم للصحفيين، إن باكستان طلبت مناقشة المسألة «نيابة عن الكثير من أعضاء منظمة التعاون الإسلامي».
ومن الصحيفة ذاتها، مدد أعضاء حلف شمال الأطلسي، أمس الثلاثاء، ولاية الأمين العام النرويجي ينس ستولتنبرج لسنة إضافية، في غياب التوافق على شخصية تخلفه، وفي ظل الحرب الروسية في أوكرانيا.
ويأتي الإعلان قبل أسبوع من قمة الحلف في ليتوانيا، والتي سيطغى عليها رد الحلف العسكري الغربي على الحرب ومساعي أوكرانيا للانضمام إلى صفوفه.
ومن صحيفة “الإمارات اليوم”، أعلنت روسيا، أن دفاعاتها الجوية أحبطت هجوماً بطائرات مسيرة أوكرانية على موسكو، ما دفع السلطات إلى إغلاق أحد المطارات الدولية بالعاصمة لفترة وجيزة، فيما أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أن بلاده ستستمر في مقاومة الضغوط الخارجية والعقوبات.