اعفاء السعوديين من تأشيرة دخول دولة البوسنة والهرسك.. تفاصيل الخبر

اعفاء السعوديين من تأشيرة دخول دولة البوسنة والهرسك، هذا الخبر الذي تناقلته وسائل التواصل الاجتماعي، وكثرت الأسئلة من قبل السعوديين حول تفاصيل هذا الخبر. حيث يعكس هذا القرار التزام الحكومة البوسنية في تعزيز العلاقات الثنائية وتوسيع قاعدة السياحة في البلاد. ومن المتوقع أن يشجع هذا القرار العديد من السعوديين على زيارة البوسنة والهرسك واستكشاف ما تقدمه من معالم سياحية مذهلة، وسوف نتعرف في هذا المقال من موقع خليجي نيوز على هذا الخبر والمزيد من تفاصيله، فتابعوا معنا.

اعفاء السعوديين من تأشيرة دخول دولة البوسنة والهرسك

لقد صدر قرار هام من قبل وزارة الخارجية في دولة البوسنة والهرسك يوم الأربعاء في 5 يوليو 2023م. حيث نص هذا القرار على إعفاء المواطنين السعوديين من تأشيرة الدخول إلى البوسنَة والهرسَك. وذلك لمدة تصل إلى ثلاثة أشهر. كما وتم اتخاذ هذا القرار بفضل الجهود المكثفة التي قامت بها وزارة الخارجية السعودية، عن طريق جهود السفير السعودي في دولة البوسنة والهرسك، الأستاذ أسامة ابن خالد الأحمدي.

اقرأ أيضًا: تجنيس أبناء المواطنة السعودية

تفاصيل خبر اعفاء السعوديين من تأشيرة دخول دولة البوسنة والهرسك

سوف يبدأ إعفاء مواطني المملكة العربية السعودية من تأشيرة الدخول إلى دولة البوسنَة والهرسك بداية من يوم الجمعة في 7 يوليو 2023م. وسوف يستمر لمدة ثلاثة أشهر حتى يوم 1 أكتوبر 2023م. ومن المتوقع أن ينال هذا الإعفاء الحالي استحسان السعوديين، ولاسيما وأن العلاقات بين المملكة العربية السعودية ودولة البوسنة والهرسك تعتبر قوية ومستدامة. ومن المحتمل أن يُصدر في المستقبل قرار بإعفاء دائم للسعوديين من تأشيرة الدخول إلى البوسنة.

اقرأ أيضًا: موعد انطلاق أول رائدين سعوديين

فترة اعفاء السعوديين من تأشيرة دخول دولة البوسنة والهرسك

حسب بيان وزارة الخارجية في دولة البوسنة والهرسك، سوف يتم اعفاء السُعوديين من تأشيرة دخول دولة البوسنة والهرسك. وذلك لفترة تمد على ثلاثة أشهر مبدئيًا من يوم 7 يوليو 2023 م وحتى يوم 1 أكتوبر 2023 م مع الأخذ بعين الاعتبار تمديد هذه الفترة.

في نهاية هذا المقال، لقد تعرفنا على تفاصيل خبر اعفاء السعوديين من تأشيرة دخول دولة البوسنة والهرسك. ولا شك أن قرار إعفاء السعوديين من تأشيرة دخول دولة البوسنَة والهرسك يعكس رغبة حقيقية في تعزيز الروابط الثنائية وتعميق التفاهم والتواصل بين شعبي البلدين. على أمل أن يكون هذا القرار محطة أولى نحو علاقات أكثر تطورًا وتعاونًا في المستقبل.