بعد الخسائر الفادحة التى تركها فيروس كورونا وما أودى به لحياة الكثيرين خلال السنوات الماضية وفقا لوكاة رويترز قد ينتظر العالم وباء جديد قد يبدأ من كهف بلانالتينا في أعماق الأمازون يقوم بالعيش فيه آلاف الخفافيش المستوطنة فيه والغير مكتشفة تماماً.
وقد ظهرت بعض الفيروسات الأكثر تدميرا في العالم من الخفافيش وقال الباحثون إنه قد تكون هناك بعض التفشيات الفيروسية الأخرى وذلك في المستقبل .
وقد أشار العديد من العلماء إن إزالة بعض الغابات قد تسبب الكثير من التوتر وبعض الإجهاد لدى الخفافيش فقد وجدت بعض الدراسات أن الخفافيش المجهدة قد تقوم بحمل مزيدا من الفيروسات وتقوم بإطلاق المزيدا من الجراثيم وذلك في لعابها وبولها وبرازها.