باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
القبول

انضم الى قائمة المتابعين لتصلك جميع الاخبار مباشرة. اشترك الآن

الخليج ترند
  • الرئيسية
  • اخر الاخبار
  • دوليات
    • الولايات المتحدة
    • اوروبا
    • اسيا
    • كندا
    • افريقيا
  • اقتصاد
    • اسواق
    • شركات
    • الاستثمار
    • العملات المشفرة
  • سياسة

    سياسة

    سياسة

    الرجل المتهم بمحاولة اغتيال ترامب يطلب من القاضية إيلين كانون التنحي عن قضيته

    يطلب الرجل المتهم بالجلوس خلف سياج متصل بسلسلة على حدود ملعب الغولف التابع لدونالد ترامب في فلوريدا ومعه بندقية، بزعم…

    سياسة

    هابرمان: أصبحت لغة ترامب أكثر قتامة

    هابرمان: أصبحت لغة ترامب أكثر قتامة تقول المحللة السياسية لشبكة CNN، ماجي هابرمان، إن لغة الرئيس السابق دونالد ترامب خلال…

    سياسة

    بالنسبة لبايدن، فإن وفاة السنوار تضخ حالة من عدم اليقين – ولكنها أيضًا تفتح بابًا – لحل الصراع في غزة

    على مدار أشهر، ظل المسؤولون الأمريكيون المحبطون الذين يتطلعون إلى إنهاء الحرب في غزة يفكرون بهدوء في السيناريو الوحيد الذي…

    سياسة

    سيتم منح المواطنين اللبنانيين الذين يعيشون في الولايات المتحدة إغاثة إنسانية مع استمرار الصراع بين إسرائيل وحزب الله

    أعلنت وزارة الأمن الداخلي اليوم الخميس، أن المواطنين اللبنانيين المقيمين في الولايات المتحدة سيحصلون على شكل من أشكال الإغاثة الإنسانية،…

  • تقنية
  • رياضة
  • صحة
  • منوعات

    منوعات

    منوعات

    الانتهاء من تقرير تحليل الوضع الحالي لمركز سقارة وإعداد خطة استراتيجية لرفع كفاءته

     عرض الدكتور عصام الجوهري مساعد وزيرة التنمية المحلية للتطوير والتدريب،  أهم ما حققه مركز سقارة خلال الربع الأخير من عام…

    منوعات

    وزير الشباب يشهد اجتماع الجمعية العامة لـ الأنوكا بالجزائر

    شهد الدكتور أشرف صبحي، وزير الشباب والرياضة، فعاليات اجتماع الجمعية العامة لاتحاد اللجان الأولمبية الأفريقية "الأنوكا"، والذي عُقد على مدار…

    منوعات

    على عوف لـ صدى البلد: الدولة تسعى لتوطين صناعة الأدوية بشكل كامل

    أكد رئيس شعبة الأدوية باتحاد الغرف التجارية علي عوف، أن وضع الدواء في مصر مستقر وتتوافر الأدوية بنسبة 97% خاصة…

    منوعات

    برج الميزان حظك اليوم السبت 21 يونيو 2025..‌ احرص على التوازن دائمًا

    برج الميزان حظك اليوم السبت 21 يونيو 2025، برج الميزان هو برج هوائي، يمتد من 23 سبتمبر إلى 22 أكتوبر.برج…

  • المزيد
    • ثقافة وفنون
    • سياحة وسفر
اشترك معنا
Aa
الخليج ترند
  • اخر الاخبار
  • دوليات
  • سياسة
  • اقتصاد
  • صحة
  • تقنية
  • ثقافة وفنون
  • رياضة
  • سياحة وسفر
  • منوعات
البحث
  • الرئيسية
  • اخر الاخبار
  • دوليات
    • الولايات المتحدة
    • اوروبا
    • اسيا
    • كندا
    • افريقيا
  • اقتصاد
    • اسواق
    • شركات
    • الاستثمار
    • العملات المشفرة
  • سياسة
  • تقنية
  • رياضة
  • صحة
  • منوعات
  • المزيد
    • ثقافة وفنون
    • سياحة وسفر
banner
ابق على إطلاع دائم
اخر مستجدات العالم لحظة بلحظة من جميع المصادر الموثوقة، انضم الينا الآن ليصلك كل جديد الى بريدك الإلكتروني مباشرة.
اشترك الآن

اكتشف المزيد

  • صورة اليوم
  • مقالات رأي
  • اخر الاخبار
  • رائج اليوم
  • ألنشرة البريدية
2023 © المراقب. جميع الحقوق محفوظة.
الخليج ترند > اخر الاخبار > ما بين معركة بلاط الشهداء وحظر العباءة.. جذور العداء الفرنسي للإسلام

ما بين معركة بلاط الشهداء وحظر العباءة.. جذور العداء الفرنسي للإسلام

فريق التحرير كتب فريق التحرير منذ سنتين 10 دقيقة للقراءة
شارك

عبد الله آدم

المحتويات
“قيم الجمهورية”كيف بدأ الصراع بين فرنسا والمسلمين؟مرحلة الاستشراقالحروب الصليبية

الإجراءات والقرارات الفرنسية العنيفة المناهضة للإسلام والمسلمين طرحت تساؤلات كثيرة عن دوافعها والأسباب التي تقف وراءها، ففي حين تقول الحكومة الفرنسية والساسة في اليمين واليسار إن الهدف منها حماية النظام العلماني القائم منذ أن تم تقنين العلاقة بين الدين والدولة سنة 1905، إلا أن نظرة على تاريخ فرنسا تكشف غير ذلك.

وخلال السنوات الماضية، اتخذت فرنسا سلسلة من الإجراءات والقرارات المناهضة للمسلمين في وقت كانت فيه أوروبا والغرب عموما تحاول استيعاب المسلمين ودمجهم رغم تصاعد المد العنصري بشكل كبير في عموم هذه القارة بعد موجة اللجوء الناجمة عن الاضطرابات والحروب في الشرق الأوسط وأفغانستان وأفريقيا.

وكانت المبررات الفرنسية دائما هي حماية النظام العلماني القائم على مبدأ فصل الدين عن الدولة. وفي الوقت نفسه ينفي السياسيون الفرنسيون وجود أي توجهات مسبقة معادية للمسلمين.

ولكن بالنظر لحجم وعمق هذه العداوة، فمن الواضح أن القصة أكبر من ذلك بكثير، وهو ما يطرح سؤالا مهما: هل فعلا تحمل فرنسا لواء العداء للإسلام وهل فعلا سبب ذلك دفاعها عن نظامها السياسي العلماني الذي يقوم على أن كل شيء مسخر لحماية الدولة؟

فقد كانت الهجمات على القيم الإسلامية توجها مقبولا للخطاب السياسي الفرنسي، خاصة بعد تحول المفاهيم العلمانية واندفاعها من اليسار نحو الجناح اليميني بشكل تدريجي -على مدى عدة عقود- ليصبح الإسلام منذئذ العدو الأول لليسار واليمين على حد سواء.

وفي عهد الرئيس نيكولا ساركوزي، صيغت السياسات المعادية للمسلمين على أنها دفاع عن العلمانية. كما رسم وقوف الحكومة الفرنسية ودعمها للرسوم المسيئة للنبي صلى الله عليه وسلم، بذريعة حرية التعبير، خطا واضحا في العداء الفرنسي للإسلام.

وبعد مقتل المعلم صموئيل باتي في 16 أكتوبر/تشرين الأول 2020، على يد أحد المتعاطفين مع تنظيم الدولة الإسلامية إثر عرض باتي على تلاميذ مدرسته رسوما كاريكاتيرية مسيئة للنبي محمد صلى الله عليه وسلم، برز تبنى الرئيس الفرنسي الحالي إيمانويل ماكرون لمضمون مماثل لبرنامج ساركوزي، وشن حملة قمع على منظمات المجتمع المدني الإسلامية.

“قيم الجمهورية”

وتحت لافتة “مكافحة النزعة الانفصالية”، فيما عرف بـ “قانون تعزيز قيم الجمهورية” حرك ماكرون إجراءات قاسية ضد المسلمين شملت مراقبة المساجد وإغلاق المدارس غير المسجلة وإرغام الأئمة على توقيع قسم الولاء. كما منحت سلطات تنفيذ القانون سلطة أكبر للتدخل في الجمعيات الدينية والحد من التمويل الأجنبي بدعوى مواجهة ما يسمونه “التطرف” الإسلامي. والقانون الجديد الذي أقره البرلمان في 23 يوليو/تموز 2021، يعاقب من يُدان بجريمة “الانفصالية” بالسجن 5 سنوات وبغرامات تصل لنحو 90 ألف دولار.

وفي ظل تلك الموجة، نشر أكثر من ألف من العسكريين الفرنسيين الحاليين والمتقاعدين رسالة مفتوحة في مايو/أيار 2021، تحذر من انهيار الجمهورية، وتهديد ما سموه “الخطر الإسلامي” المتنامي للمبادئ العلمانية.

من جهته، ينتقد ماكرون الإسلام في كثير من المناسبات، بل واتهمه بأنه يعيش أزمة في كل دول العالم. وعلى ذلك كان الخط السياسي لحكومة ماكرون هو مناهضة كل ما هو إسلامي، وتتماهى بعض وسائل الإعلام الفرنسية مع ذلك عبر شيطنة المسلمين حسب ما يرى كثير من المحللين.

وفي رمضان الماضي، فجّرت الحكومة الفرنسية أزمة مع المسلمين عندما طلبت بصورة سرية، من بعض إدارات التعليم، تزويدها بعدد الطلاب المسلمين الذين تغيبوا يوم عيد الفطر. وهي خطوة اعتبرتها الجالية المسلمة إجراء عنصريا ضدها لأنها لا تستند إلى أي قانون.

والآن، وبمناسبة العودة إلى المدارس، يقود وزير التربية الوطنية الفرنسي غابرييل أتال حملة لحظر ارتداء العباءة، بدعوى توحيد المظهر حتى لا يتم التعرف إلى ديانة الطالب من زيه.

وعداء فرنسا وتجريمها للإسلام تنظر إليه الجالية المسلمة بأنه تنكر وعدم احترام لأكثر من 6 ملايين مواطن مسلم في هذه البلاد، عاش أجدادهم عقودا تحت استعمار فرنسي عنيف احتل أوطانهم وجندهم لمصالحه مثلما يفعل اليوم مع الأبناء لجلب الانتصارات الرياضية.

كيف بدأ الصراع بين فرنسا والمسلمين؟

بدأ العداء الفرنسي للإسلام منذ فتح المسلمين الأندلس، وهي إسبانيا والبرتغال حاليا تحت قيادة طارق بن زياد وموسى بن نصير. وبدأ المسلمون محاولات للتقدم لفتح فرنسا التي كان يطلق عليها بلاد الفرنجة أو الغال أو غالا.

وتقدمت الجيوش الإسلامية حتى وصلت تخوم باريس، بيد أن ملك فرنسا شارل مارتل حشد نحو 400 ألف مقاتل فرنسي وأوروبي، واستطاع هزيمة جيش عبد الرحمن الغافقي الذي أرسلته الدولة الأموية في معركة بلاط الشهداء -أو بواتيه- عام 732 ميلادية التي ينظر إليها الأوروبيون والفرنسيون على أنها أنقذتهم من الخطر الإسلامي.

كما أصبغت روح القداسة على الملك الفرنسي شارل مارتل الذي اعتبر بطلا أوروبيا عظيما ومسيحيا فذا أنقذ أوروبا من الإسلام.

ومنذ معركة بلاط الشهداء، تولد عداء قوي ضد الإسلام، وأصبحت فرنسا بعدها وحتى اليوم رأس حربة في معاداة الإسلام والمسلمين، ولا تزال الروح الصليبية في أوروبا تدين لفرنسا بالفضل في وقف المد الإسلامي.

ويرى بعض المؤرخين الغربيين، ومنهم الفرنسي غوستاف لوبون في كتابه “حضارة العرب”، أن الأوروبيين بالغوا في تضخيم الدور الفرنسي في وقف المد الإسلامي، بل يعتبر أن دخول الإسلام باريس “المتخلفة” كان سيجعل منها مكانا متحضرا مثل الأندلس المزدهرة تحت راية المسلمين.

ويرى الباحث المصري محمد إلهامي أن تمدد الفتوحات الأندلسية -عبر حدود فرنسا الجنوبية وشمال إيطاليا- ساهم في دخول الإسلام وبقائه جنوب فرنسا ما يقارب 3 قرون.

كما كان لدولة إسلامية تسمى “جبل القلال” عاشت 100 عام تقريبا بمنطقة سان تروبيه في الجنوب الشرقي لفرنسا، وامتدت حتى سويسرا شمالا، أثر كبير في ترسيخ الوجود الإسلامي في قلب القارة الأوروبية.

وقد عكست “أنشودة رولان” -التي توصف بأنها أقدم نصوص الملاحم الشعبية الفرنسية- نظرة العداء والازدراء للمسلمين في المخيلة الفرنسية خلال القرون الوسطى.

وتحكي الأنشودة -المكونة من آلاف الأبيات ويعتقد أنها كتبت نهاية القرن الـ 11 بالفرنسية القديمة- قصة رولان الذي قام بحماية مؤخرة جيش الملك شارلمان (حفيد الملك شارل مارتل) أثناء عبوره جبال البرانس بين فرنسا وإسبانيا، وتنتهي القصة بمقتله على يد المسلمين والباسكيين.

مرحلة الاستشراق

بدأت حركة الاستشراق الأوروبية والغربية على يد الفرنسي سلفستر الثاني الذي نهل من علوم العرب في قرطبة وإشبيلية وفاس، قبل أن يعود لفرنسا ليجلس على كرسي البابوية في روما، ومن ثم ينقلها لمدينة أفينون الفرنسية عام 1308 ميلادية. ويعود إليه الفضل في التوصية بتعليم وتدريس اللغة والعلوم العربية، كما أسس مدرستين في روما مقر البابوية، وأخرى بمسقط رأسه مدينة ريميس الفرنسية.

لذلك، يمكن القول إن حركة الاستشراق انطلقت من فرنسا قبل أن تنتقل لبقية الدول الأوروبية.

كذلك أنشئت أول المعاهد لتدريس العربية واللغات الشرقية على يد البابا الفرنسي هونيروس الرابع، وذلك قبل انطلاق الاستشراق رسميا بربع قرن من مجمع فيين الكنسي عام 1311-1312 ميلادية. وكان أول مدير له فرنسي أيضا وهو البابا كليمنت الخامس.

وكان قادة الاستشراق بداية عصر الهيمنة الاستعمارية أواخر القرن الـ 18 وأوائل القرن الـ 19 فرنسيين، إذ تولى عمادة الاستشراق الأوروبي من يسمونه شيخ المستشرقين الفرنسيين سلفستر دي ساسي مدير المعهد الوطني للغات الشرقية الذي تخرج على يديه عمالقة الاستشراق الغربي مما جعل فرنسا مرة أخرى في مقدمة من يخدم أوروبا المسيحية.

وعندما بدأت الحملات الاستعمارية في القرن الـ 16 وضعفت الدولة العثمانية، ازدهرت ظاهرة الاستشراق بقيادة الفرنسيين، للتغلغل في المجتمعات الإسلامية إما تحت غطاء التجارة أو الدراسة.

وتم توظيف الاستشراق ليكون ذراعا للحملات الاستعمارية، يمدها بالتقارير عن الشعوب المستهدفة، مما سهل كثيرا مهمات تلك الحملات.

المسلمون كان يسمون الحملات الصليبية حروب الفرنجة نسبة لفرنسا التي انطلقت منها (الجزيرة/ميدجورني)

الحروب الصليبية

الحروب الصليبية -التي شنها الأوروبيون على العالم الاسلامي أواخر القرن الـ 11 وحتى الثلث الأخير من القرن الـ 13، تعتبر الحدث التاريخي الذي أعطى لأوروبا هويتها وتماسكها بعد حقب طويلة من الحروب الطاحنة.

فقد تقدم الفرنسيون الصفوف عندما أعلن البابا أوربان الثاني انطلاق هذه الحروب من مدينة كليرمونت الفرنسية عام 1095 ميلادية. كما كان أغلب جنود وأمراء الحروب الصليبية وقوتها الضاربة ونواتها الصلبة من الفرنسيين، حتى إن المسلمين كانوا يسمونها حروب الفرنجة وهو الاسم الذي يطلق على فرنسا.

كذلك شكل الفرنسيون حضورا قويا في أروقة الحركات الدينية الصليبية مثل فرسان الهيكل.

وعليه يمكن القول إن الإجراءات والقرارات الفرنسية ضد الإسلام هي امتداد تاريخي لهذا العداء، رغم التحولات السياسية والاجتماعية التي حدثت في أوروبا.

وفي الداخل، لم تتغير فرنسا القديمة اجتماعيا وثقافيا واقتصاديا رغم ظهور انقسامات اجتماعية خطيرة كان آخرها العنف والحرائق والمواجهات الدامية التي أعقبت مقتل الفتى المسلم نائل ذي الأصول الجزائرية في يوليو/تموز الماضي، كما تعيش ضواحي المدن حالة غبن شديد عبرت عن نفسها في أكثر من مناسبة.

أما خارجيا، فإن فرنسا تواجه مشكلات كبيرة وتفقد نفوذها في الكثير من الدول بسبب ما يصفه منتقدوها بسلوكها الاستعماري.

فقد خسرت باريس وجودها في عدة دول أفريقية مثل مالي وبوركينا فاسو والنيجر والغابون، بعد انقلابات عسكرية في هذه الدول.

فريق التحرير سبتمبر 3, 2023 سبتمبر 3, 2023
شارك المقال
فيسبوك تويتر واتساب واتساب نسخ الرابط طباعة
شارك
المقال السابق لماذا يحتاج بايدن وترامب لبعضهما البعض من أجل الفوز في عام 2024؟
المقال التالي رابط مباشر .. نتيجة تنسيق المرحلة الثالثة 2023 الآن
اترك تعليقك اترك تعليقك

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

تابع معنا اخر الاخبار لحظة بلحظة واطلع على ما يحدث في العالم من حولك

ابق على إطلاع

اخر مستجدات العالم لحظة بلحظة من جميع المصادر الموثوقة، انضم الينا الآن ليصلك كل جديد.

اشترك الآن

رائج اليوم

الاتحاد الأوروبي يدرس قرار اليونان تعليق طلبات اللجوء

10/7/2025-|آخر تحديث: 23:54 (توقيت مكة)أعلن الاتحاد الأوروبي، اليوم الخميس، أنه "سيدرس" قرار أثينا تعليق النظر…

اخر الاخبار منذ 3 أيام

إيران تكشف اعتقالها دراجا فرنسيا ألمانيا فقد منذ أسابيع

10/7/2025-|آخر تحديث: 23:54 (توقيت مكة)كشف وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، اليوم الخميس، عن أن متسابق…

اخر الاخبار منذ 3 أيام

تحدي العميل

تحدي العميل تم تعطيل JavaScript في متصفحك. يرجى تمكين JavaScript للمضي قدما. لا يمكن تحميل…

شركات منذ 3 أيام

Muskeg Wildfire يدفع حالة الطوارئ في Patuanak

أعلنت قرية باتواناك عن حالة الطوارئ في حين أن مجتمع بوفال يأمر جميع السكان المتبقيين…

كندا منذ 3 أيام

متهمة الشرطة بتقديم عائلة “stonewalling” من الرجل الذي توفي بعد إجراء 911 مكالمة

في صباح يوم 30 أغسطس ، 2024 ، وصل ريك بويرجر وكريستين ستارك إلى منزل…

كندا منذ 3 أيام

اكتشف المزيد

  • صورة اليوم
  • مقالات رأي
  • اخر الاخبار
  • رائج اليوم
  • النشرة البريدية

مقالات ذات صلة

الاحتلال ينقذ متعاونين بعد تفجير منزل جنوب القطاع

اخر الاخبار

تفاؤل أميركي بالمفاوضات وحماس والجهاد تتمسكان بشرط إنهاء الحرب

اخر الاخبار

إدارة ترامب تدافع عن أساليبها العنيفة في توقيف المهاجرين

اخر الاخبار

وفاة رئيس نيجيريا السابق محمد بخاري في لندن

اخر الاخبار

حصيلة القتل والدمار والتجويع بغزة منذ العدوان الإسرائيلي

اخر الاخبار

لواء إسرائيلي متقاعد: الحكم العسكري والمدينة الإنسانية أوهام تقود لعزلة إسرائيلية

اخر الاخبار

اليونان تقرّ قانونا بوقف طلبات اللجوء للمهاجرين من شمال أفريقيا

اخر الاخبار

سفينة “حنظلة” تنطلق من إيطاليا لغزة | أخبار

اخر الاخبار
مصدرك الأول لآخر الاخبار العالمية
Facebook Twitter Youtube Instagram Linkedin

2023 © المراقب. جميع الحقوق محفوظة.

روابط هامة

  • الرئيسية
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا

أهم الأقسام

  • ثقافة وفنون
  • سياحة وسفر
  • سياسة
  • صحة
  • اقتصاد

نرشح لك

زيارة دولة غير مسبوقة إلى بريطانيا.. تشارلز الثالث يستضيف ترامب
انسحب زوجان في فرجينيا الغربية بعد أن اكتشفهم رجال الشرطة ممارسة الجنس أثناء قيادةهم في حالة سكر مسروقة RV
جيلي إمجراند 2025.. سيارة اقتصادية بسعر مناسب في السوق السعودي

صحيفة المراقب هي صحيفة يومية عربية تهتم بآخر اخبار المملكة العربية السعودية والخليج العربي والشرق الأوسط والعالم. تابع معنا اخر اخبار الاقتصاد والرياضة والسياسة واهم القضايا التي تهم المواطن العربي.

Welcome Back!

Sign in to your account

نسيت كلمة المرور؟