باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
القبول

انضم الى قائمة المتابعين لتصلك جميع الاخبار مباشرة. اشترك الآن

الخليج ترند
  • الرئيسية
  • اخر الاخبار
  • دوليات
    • الولايات المتحدة
    • اوروبا
    • اسيا
    • كندا
    • افريقيا
  • اقتصاد
    • اسواق
    • شركات
    • الاستثمار
    • العملات المشفرة
  • سياسة

    سياسة

    سياسة

    الرجل المتهم بمحاولة اغتيال ترامب يطلب من القاضية إيلين كانون التنحي عن قضيته

    يطلب الرجل المتهم بالجلوس خلف سياج متصل بسلسلة على حدود ملعب الغولف التابع لدونالد ترامب في فلوريدا ومعه بندقية، بزعم…

    سياسة

    هابرمان: أصبحت لغة ترامب أكثر قتامة

    هابرمان: أصبحت لغة ترامب أكثر قتامة تقول المحللة السياسية لشبكة CNN، ماجي هابرمان، إن لغة الرئيس السابق دونالد ترامب خلال…

    سياسة

    بالنسبة لبايدن، فإن وفاة السنوار تضخ حالة من عدم اليقين – ولكنها أيضًا تفتح بابًا – لحل الصراع في غزة

    على مدار أشهر، ظل المسؤولون الأمريكيون المحبطون الذين يتطلعون إلى إنهاء الحرب في غزة يفكرون بهدوء في السيناريو الوحيد الذي…

    سياسة

    سيتم منح المواطنين اللبنانيين الذين يعيشون في الولايات المتحدة إغاثة إنسانية مع استمرار الصراع بين إسرائيل وحزب الله

    أعلنت وزارة الأمن الداخلي اليوم الخميس، أن المواطنين اللبنانيين المقيمين في الولايات المتحدة سيحصلون على شكل من أشكال الإغاثة الإنسانية،…

  • تقنية
  • رياضة
  • صحة
  • منوعات

    منوعات

    منوعات

    ارتفاع الرطوبة ونشاط للرياح.. ماذا يحدث بطقس اليوم خلال ساعات؟

    تعرضت البلاد لموجة شديدة من ارتفاع في درجات الحرارة خلال الفترة الماضية، ولذلك يتابع المواطن بشكل مستمر أي تغير في…

    “مشاجرة بسبب لحم حمير”.. إسعاد يونس: لست صاحبة الفندق

    نفت الفنانة والصحفية المصرية ، إسعاد يونس ، امتلاكها فندقًا بالغردقة ، شهد خلافًا كبيرًا بين الضيوف ، وطالبت بالحذر…

    منوعات

    بنك إنجلترا يتحقق من مصداقية خطط تصفية البنوك الكبرى

    أكد بنك إنجلترا إنه سيتحقق اعتبارًا من أكتوبر المقبل إذا كان من الممكن إنهاء البنوك الكبرى بسلاسة في أزمة بعد…

    منوعات

    بعد خسارة الشناوي | كاسترو يغض الطرف عن الحراس الأجانب.. حارس الأخضر السعودي ينتقل للنصر

    تنطلق اليوم أولى مواجهات نادي النصر في دوري روشن السعودي حيث يلتقي مع نادي الاتفاق على رأس الساعة 9 مساءً،…

  • المزيد
    • ثقافة وفنون
    • سياحة وسفر
اشترك معنا
Aa
الخليج ترند
  • اخر الاخبار
  • دوليات
  • سياسة
  • اقتصاد
  • صحة
  • تقنية
  • ثقافة وفنون
  • رياضة
  • سياحة وسفر
  • منوعات
البحث
  • الرئيسية
  • اخر الاخبار
  • دوليات
    • الولايات المتحدة
    • اوروبا
    • اسيا
    • كندا
    • افريقيا
  • اقتصاد
    • اسواق
    • شركات
    • الاستثمار
    • العملات المشفرة
  • سياسة
  • تقنية
  • رياضة
  • صحة
  • منوعات
  • المزيد
    • ثقافة وفنون
    • سياحة وسفر
banner
ابق على إطلاع دائم
اخر مستجدات العالم لحظة بلحظة من جميع المصادر الموثوقة، انضم الينا الآن ليصلك كل جديد الى بريدك الإلكتروني مباشرة.
اشترك الآن

اكتشف المزيد

  • صورة اليوم
  • مقالات رأي
  • اخر الاخبار
  • رائج اليوم
  • ألنشرة البريدية
2023 © المراقب. جميع الحقوق محفوظة.
الخليج ترند > اخر الاخبار > الأدوات العسكرية للمقاومة في معركة “طوفان الأقصى”

الأدوات العسكرية للمقاومة في معركة “طوفان الأقصى”

فريق التحرير كتب فريق التحرير منذ سنتين 10 دقيقة للقراءة
شارك

فجر السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، لم تطلع الشمس على واقع نامت عليه إسرائيل. فقد فجّرت المقاومة الفلسطينيّة خط الجبهة بعد “خداع إستراتيجي” مارسته بحرفية عالية، ووجهت ضربة قاصمة لقوات الاحتلال في المنطقة التي يطلق عليها إسرائيليا “غلاف غزة”، وهي المستوطنات والمواقع العسكرية القائمة على أنقاض قرى وبلدات قضاء غزة، التي دمرت خلال حرب النكبة.

المحتويات
الاستخباراتوحدة الهندسةقوات النخبةسلاح الجوالصواريخسلاح البحرية

استخدمت المقاومة كل أدوات العملية العسكرية، بداية من عمليات التضليل الاستخباري لأجهزة الاستخبارات في دولة الاحتلال، وعلى رأسها جهاز “أمان” المسؤول عن إعطاء تقديرات الموقف من الجيش للقيادة السياسية. ثم قدرة المقاومة على إخفاء تفاصيل العملية والتحضيرات لها عن منظومة التكنولوجيا والتجسس الإسرائيلية، وحشد القوات وتنظيم المعدات والحفاظ على منظومة القيادة خلال المعركة، من خلال تأكيد المقاومة المستمر على سير الخطة المعدة، وإعلانها لاحقا عن تبديل القوات في الجبهة وإمداد المقاتلين بالذخائر والمعدات.

كما كشفت البلاغات العسكرية التي نشرتها كتائب القسام وفصائل المقاومة المشاركة في عملية “طوفان الأقصى”، عن مجموعة من الأدوات العسكرية والقتالية.

وتاليا أبرز الأدوات التي استخدمت في السيطرة على منطقة “غلاف غزة”، وفي المركز منها قيادة “فرقة غزة”، المسؤولة في البناء التنظيمي لجيش الاحتلال عن القتال في المنطقة والدفاع عنها.

الاستخبارات

في المقام الأول، كان النجاح الاستخباري حجر الأساس للاكتساح العسكري الذي حققته المقاومة في فترة قصيرة، داخل منطقة العمليات المستهدفة المتمثلة بـ”فرقة غزة” والمواقع العسكرية المسؤولة عنها. وكذلك في مناطق إسرائيلية أخرى خارج إطار مسؤولية الفرقة، عليها مسؤولية الدعم والإسناد، مثل موقع “زيكيم” العسكري.

وقد نجحت استخبارات القسام في دراسة مواقع العملية وتحديد القوات اللازمة بدقة، والعتاد المناسب، في ظل الظروف المناخية والطبوغرافية. وفي خضم التحضيرات حددت من خلال وسائل متنوعة، أهدافا مباشرة للعمل العسكري.

وقالت وسائل إعلام إسرائيلية، إن المقاتلين حملوا معهم خرائط دقيقة للمواقع المستهدفة، وهو ما يؤكد على وجود جهود ضخمة في رصد المواقع ورسمها على خرائط.

كما نجحت استخبارات القسام في عمليات التضليل، وفوّتت على مخابرات الاحتلال الفرصة في تحقيق اختراقات تُمكنها من كشف خطة الهجوم، التي اشتملت على عناصر كبيرة بينها حشد القوات وتدريبها وإجراء مناورات لها وتوفير السلاح المناسب، ثم تحديد الموعد الدقيق للعملية، وإبلاغ القوات المعنية.

ومارست قيادة المقاومة واستخباراتها عملية “خداع إستراتيجي”، من خلال عدم الدخول في معارك خاضتها قوى المقاومة في غزة، منذ عام 2022. وهو ما أعطى دلالات مضللة للأجهزة الأمنية والاستخبارات في دولة الاحتلال، بأن حماس في غزة غير معنيّة بخوض مواجهة وأنّها مُنشغلة بالقضايا المعيشية لسكّان قطاع غزة.

وبالرغم من التقارير الإسرائيلية المتعددة، التي تحدّثت في سنوات سابقة عن إمكانية تنظيم حماس عمليات سيطرة على مستوطنات في “غلاف غزة” واحتجاز رهائن، فإن أجهزة الاستخبارات في جيش الاحتلال فشلت في توقع العملية مسبقا، وصُدمت بشكل كبير نتيجة اكتساح المقاومة المواقع العسكرية والمستوطنات من قبل قوات النخبة والمشاة.

وفي سياق العمل الاستخباري، استخدم القسام وحدات الحرب الإلكترونية “السايبر” في استهداف منظومات المراقبة والإرسال والاتصال لدى الاحتلال، والتشويش عليها بالطائرات المسيرة ومختلف الأسلحة، لإعماء الاحتلال عن رصد القوات المقتربة من الجدار الفاصل، كما صرّح الناطق باسم كتائب القسّام أبو عبيدة.

وحدة الهندسة

وفي سياق استمرار المعركة، كشفت كتائب القسام في مقطع مصور في 10 أكتوبر/تشرين الأول، عن تدريبات لوحدة الهندسة التي تكفلت بتفجير خط الجبهة الأول بين غزة والأراضي المحتلة عام 1948.

ونفذت وحدة الهندسة مهمة تفجير السياج الأمني، الذي زرعه جيش الاحتلال على الحدود وفتحت ثغرات فيه، لدخول مقاتلي وحدات النخبة إلى داخل الأرض المحتلة. واستخدمت وسائل التفخيخ في تفجير الجدار الإسمنتي، ونجحت من خلاله في الدخول إلى المواقع المختلفة.

وقدرت وسائل الإعلام الإسرائيلية أن المقاومة فتحت 80 ثغرة في الجدار والسلك الشائك، ونجح المقاتلون في الدخول منها لأكثر من 6 أيام خلال المعركة، وتنفيذ عمليات عسكرية في عمق المستوطنات والمواقع العسكرية والاشتباك مع قوّات الجيش الإسرائيلي.

قوات النخبة

ونفذت كتائب القسام عمليات الاقتحام للمستوطنات والمواقع العسكرية في مستوطنات “غلاف غزة”، عن طريق قوات النخبة، الذين بلغ عددهم في كل الموجات الاقتحامية 3000 مقاتل، مزوّدين بـ1500 للدعم والإسناد، وذلك وفقا للناطق باسم الجناح العسكري للقسّام “أبو عبيدة”.

يتمتع مقاتلو قوات النخبة بقدرات قتالية متميزة، وتعمل كتائب القسام منذ سنوات على تجهيزها للقتال البري وخلف خطوط العدو. وكانت حرب عام 2014 “بروفة” مُصغّرة عن أدائها المميز، بعد أن نجحت في التسلل إلى أكثر من موقع وتكبيد قوات الاحتلال خسائر فادحة.

واستخدم المقاتلون المركبات والدراجات في اقتحام المواقع العسكرية والمستوطنات، معززين بالأسلحة النارية الخفيفة، مثل: “الكلاشينكوف”، وقاذفات “الآر بي جي”، التي تستخدم في الالتحام مع القوات المعادية.

ونجحت قوات النخبة في السيطرة على المواقع التابعة لـ”فرقة غزة”، وتدميرها في وقت قياسي لم يتجاوز الـ3 ساعات، وفق قيادة حركة حماس.

سلاح الجو

وقد استخدمت المقاومة الطائرات المسيّرة التي طورتها طوال سنوات في عمليات الهجوم على المواقع العسكرية في خط الجبهة الأول، ونجحت من خلال استهداف الأبراج العسكرية ومواقع المراقبة والاتصالات بالقنابل من المسيّرات، في التعمية على استخبارات الاحتلال وقيادة المنطقة، والدخول إلى المواقع العسكرية والمستوطنات.

وخلال المعركة استخدمت المقاومة -كما أعلنت كتائب القسام وسرايا القدس– الطائرات الانتحارية في استهداف المواقع العسكرية والحشودات العسكرية في مختلف مناطق “غلاف غزة”، وخلال المعارك التي خاضتها من نقطة صفر.

كما تستخدم المقاومة الطائرات المسيرة في عمليات الرصد الميداني، وجمع المعلومات عن قواعد الاحتلال والمستوطنات.

“من السماء هبطوا”، كانت هذه إحدى المفاجآت التي ألقت بها المقاومة في المعركة، قوة من المظليين، وقالت كتائب القسام إنهم يتبعون لوحدة “سرب صقر” المتخصصة في اقتحام المواقع العسكرية والمستوطنات.

إضافة إلى ذلك، لعبت المسيّرات دورا في استهداف قوات الإسناد التي دفع بها جيش الاحتلال نحو المنطقة، لتعزيز القوات، بعد انهيار “فرقة غزة”. واعترف الاحتلال بمقتل عدد من ضباط وحدات النخبة “دوفدوفان، شايطيت 13، اليمام” وغيرها، وفي صفوف قادة مناطق في الضفة مثل قائد منطقة طولكرم، خلال الاشتباكات مع مقاتلي المقاومة.

الصواريخ

في بداية معركة “طوفان الأقصى”  أطلقت المقاومة نحو 5000 صاروخ، وفقا للقائد العام لكتائب القسام، محمد الضيف. وصلت هذه الصواريخ إلى “تل أبيب” وسط فلسطين المحتلة، وغطت كل المستوطنات والمواقع العسكرية في “غلاف غزة”، كستار ناري للتغطية على قوات النخبة التي تقدمت للسيطرة على المنطقة.

وكشف الناطق باسم الكتائب أبو عبيدة، أن المقاومة أطلقت 1000 صاروخ نحو “غلاف غزة” في بداية العملية، و1000 أخرى خارج المنطقة فور دخول قوات النخبة، بالإضافة للتغطية عليها من خلال الطيران المسيّر والأسلحة المضادة للطيران.

وطوال العملية العسكرية استخدمت المقاومة مقذوفات صاروخية من مختلف الأنواع، في ضرب قوات الاحتلال والتجمعات الاستيطانية، ومنح الإسناد الناري للمقاتلين في عمق الجبهة، وتدمير آليات الاحتلال، وفي استهداف طيران الاحتلال.

وأظهرت المقاطع المصورة التي عرضتها كتائب القسام وفصائل المقاومة لفعاليات العملية العسكرية، تدميرا لمجموعة من آليات الاحتلال المدرعة، من بينها دبابات من طراز “ميركافا” التي يعتبرها الاحتلال “مفخرة” صناعاته العسكرية، وذلك عن طريق استخدام صواريخ مضادة للدروع، لم تنجح كل أنظمة الحماية التي صممها الاحتلال لحماية مدرعاته مثل “تروفي”، في منعها من تدمير الدبابات.

وفي مواجهة سلاح الطيران، الذي ارتكب مجازر متنقلة في قطاع غزة، استخدمت المقاومة أسلحة مضادة. وأعلنت كتائب القسام عن تطوير صاروخ من طراز “متبّر 1″، في سياق محاولاتها المستمرة منذ سنوات لامتلاك سلاح قد ينجح في تحييد الطائرات التي يستخدمها الاحتلال في تدمير البنية التحتية المدنية، وهدم المنازل فوق العائلات، وعمليات الاغتيالات. وذلك في ظل إحجام قواته في أكثر من حرب عن الدخول في حرب برية، بسبب المخاوف من تلقيها خسائر فادحة كما حصل في المواجهات في الميدان سابقا، وآخرها في حرب عام 2014.

وفي سياق الرد على جرائم الاحتلال، استخدمت المقاومة الذراع الصاروخية في ضرب المدن المحتلة. كما حددت في اليومين الماضيين، مدينة عسقلان هدفا للضربات تحت شعار “التهجير بالتهجير”، للضغط على الاحتلال لوقف جرائمه بحق المدنيين.

وفي أوج العملية، ضربت المقاومة أهدافا أبعد مدى، من بينها مدينة حيفا، باستخدام صاروخ “R160” الذي يحمل اسم الشهيد عبد العزيز الرنتيسي، وأطلق لأول مرة خلال حرب 2014. بالإضافة لأنواع أخرى من الصواريخ، من بينها “بدر 3” الذي أطلقته سرايا القدس.

سلاح البحرية

كما دفعت المقاومة بوحدات مشاة بحرية محمّلة على القوارب عبر البحر، من شاطئ قطاع غزة إلى مواقع الاحتلال العسكرية، بينها قاعدة “زيكيم” العسكرية. ونجحت في السيطرة عليها، حتى تحقيق هدف تطهيرها من خلال قتل الجنود والضباط فيها، وأسر آخرين.

وكان للكوماندوز البحري التابع للقسام، دور في إنزال مقاتلين في المستوطنات والمدن المحتلة، في موقع العمليات، بهدف دعم القوات على الأرض، وضرب قوات الاحتلال التي حضرت لمساندة “فرقة غزة”. كما شارك الكوماندوز البحري في عمليات نقل الأسرى والعتاد للمجموعات المقاتلة في الميدان.

فريق التحرير أكتوبر 14, 2023 أكتوبر 14, 2023
شارك المقال
فيسبوك تويتر واتساب واتساب نسخ الرابط طباعة
شارك
المقال السابق كيف يمكن أن يساعد حظر الخلايا التائية المركزية في علاج مرض التصلب العصبي المتعدد
المقال التالي رئيس الوزراء يتفقد مصنع شركة بورسعيد للصناعات الكهربائية أفينا
اترك تعليقك اترك تعليقك

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

تابع معنا اخر الاخبار لحظة بلحظة واطلع على ما يحدث في العالم من حولك

ابق على إطلاع

اخر مستجدات العالم لحظة بلحظة من جميع المصادر الموثوقة، انضم الينا الآن ليصلك كل جديد.

اشترك الآن

رائج اليوم

واشنطن تفرض قيودا جديدة على تأشيرات مسؤولين أجانب

28/5/2025-|آخر تحديث: 23:29 (توقيت مكة)أعلنت واشنطن -الأربعاء- فرض قيود جديدة على تأشيرات الدخول لمسؤولين أجانب…

اخر الاخبار منذ 3 أيام

ويتكوف متفائل بالتوصل لحل قريب وطويل الأمد بين المقاومة وإسرائيل

أعرب المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف عن تفاؤله بالتوصل لاتفاق قريب وطويل الأمد بين المقاومة الفلسطينية…

اخر الاخبار منذ 3 أيام

أولمرت: غزة أرض فلسطينية وأغلبية الإسرائيليين يرفضون تهجير سكانها

قال رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق إيهود أولمرت إن أغلبية الإسرائيليين يريدون وقف الحرب وإدخال المساعدات…

اخر الاخبار منذ 3 أيام

600 يوم من الحرب فشل إستراتيجي لإسرائيل ونتنياهو في مرمى الانتقادات

في الذكرى الـ600 لاندلاع الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة زخرت الصحف الإسرائيلية بالمقالات التقييمية لوضع إسرائيل،…

اخر الاخبار منذ 3 أيام

برنامج الأغذية العالمي: “جحافل من الجوعى” اقتحمت أحد مستودعاتنا بغزة

قال برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة إن "جحافل من الجوعى" اقتحمت الأربعاء أحد مستودعاته…

اخر الاخبار منذ 3 أيام

اكتشف المزيد

  • صورة اليوم
  • مقالات رأي
  • اخر الاخبار
  • رائج اليوم
  • النشرة البريدية

مقالات ذات صلة

محللان سياسيان: العرب يملكون أدوات الضغط وهم أولى من الأوروبيين بالدفاع عن غزة

اخر الاخبار

الصين تحذر الولايات المتحدة من “اللعب بالنار” بشأن تايوان

اخر الاخبار

آلاف الإيطاليين يتظاهرون في روما ضد قانون يقيد الاحتجاج

اخر الاخبار

روسيا تعلن تقدمها في سومي وأوكرانيا تحذر من هجوم واسع النطاق

اخر الاخبار

دعم مالي مشترك من قطر والسعودية للقطاع العام بسوريا

اخر الاخبار

رئيس الوزراء القطري يبحث مع رئيس المفوضية الأفريقية حل أزمة رواندا والكونغو

اخر الاخبار

“صحفيو غزة تحت النار”.. فيلم يكشف منهجية إسرائيل في استهداف الصحفيين

اخر الاخبار

الجزيرة نت تحصل على نسخة من رد حماس على مقترح ويتكوف

اخر الاخبار
مصدرك الأول لآخر الاخبار العالمية
Facebook Twitter Youtube Instagram Linkedin

2023 © المراقب. جميع الحقوق محفوظة.

روابط هامة

  • الرئيسية
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا

أهم الأقسام

  • ثقافة وفنون
  • سياحة وسفر
  • سياسة
  • صحة
  • اقتصاد

نرشح لك

برج الأسد .. حظك اليوم الأحد 1 يونيو 2025:تولي مهمة جديدة
محللان سياسيان: العرب يملكون أدوات الضغط وهم أولى من الأوروبيين بالدفاع عن غزة
شيشة التفاح وسجائر النعناع.. الصحة العالمية تدعو الحكومات لحظر النكهات في التبغ والنيكوتين

صحيفة المراقب هي صحيفة يومية عربية تهتم بآخر اخبار المملكة العربية السعودية والخليج العربي والشرق الأوسط والعالم. تابع معنا اخر اخبار الاقتصاد والرياضة والسياسة واهم القضايا التي تهم المواطن العربي.

Welcome Back!

Sign in to your account

نسيت كلمة المرور؟