نشرت الفنانة منة فضالى تعليقا عبر صفحتها على موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك تستنكر فيه الاحداث الأخيرة وقتل الأطفال فى فلسطين بعد اعتداء قوات الاحتلال الإسرائيلي.
وقالت منة فضالى : يعني الفيس بوك وتويتر وإنستجرام أما الواحد يتكلم في الحق يعملوا حظر، ولما نفرفش ونحط صورنا ونهزر يبقى تمام، أنا مش فاهمة الناس دي مخلوقة من إيه، أطفال أبرياء ومدنيين ملهمش ذنب ومستشفى وأطباء، جنسكم إيه، حسبي الله ونعم الوكيل، كل دا علشان إيه أنتم قتلة ومجرمين، ربنا يلعنكم في الأرض وفي السماء، قصف المستشفى جريمة ضد الإنسانية، هجوم إرهابي.
نجوم الفن والقضية الفلسطينية
حرص عدد كبير من نجوم الفن على التعليق على القصف الإسرائيلي لمستشفى الأهلي المعمداني في قطاع غزة، أمس الثلاثاء .
وكتبت الفنانة يسرا عبر حسابها بتطبيق انستجرام:”حسبنا الله ونعم الوكيل.. كارثة إنسانية ومجزرة وحشية و منتهكة لجميع القوانين الدولية والإنسانية وجريمة تفوق كل ما سبق، غزة اللهم برداً وسلاماً على أهلنا في {ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار}”.
فيما علق الفنان راغب علامة وكتب عبر حسابه بتطبيق إكس :”الآن وبعد هذه المجزرة ، صار واضحاً للعالم ودليلاً قاطعاً بأن مشكلة العدو الصهيوني المجرم ليست مع حركة حماس ! هذا الحقد الأعمى وجريمة الحرب هذه هي دليل قاطع بأن مشكلة الصهاينة هي مع الطفل الفلسطيني والشعب المدني الفلسطيني!”.
وكتبت دنيا سمير غانم عبر حسابها بتطبيق انستجرام :” أنا مش لاقيه كلام أقوله ، حسبي الله ونعم الوكيل ، ربنا يقويكم وينصركم ويصبركم ، هو ربنا بس اللي قادر ينجيكم وهينجيكم بإذن الله .. قلوبنا معاكم والله كلنا”.
وكتب محمد هنيدي في تدوينة عبر صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي «إكس»: «واحدة من أبشع المجازر في التاريخ.. أكثر من الف شهيد من الأطفال والنساء والرجال وكبار السن.. أبرياء رايحين يتعالجوا في آخر مستشفى موجودة في غزة.. قتلهم الاحتلال بدم بارد وسط رعاية الغرب ودعمه .. مجزرة بشعة».
وكتب الفنان نبيل الحلفاوي في تدوينة عبر صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي « إكس»: «مجزرة مستشفى المعمداني فظائع النازية الهولوكوست التي يحاكم من يشكك فيها في إسرائيل و16 دولة أوروبية، عادت حية أمام أعيننا لا تحتمل الشك على يد نسل ضحاياها.
وأضاف نبيل الحلفاوي: “إبادة جماعية لم ترتكبها إسرائيل وحدها بل شارك فيها دول كبرى من خلال منحها دعما وغطاء ورفضا لوقف إطلاق النار في مجلس الأمن».