كشف المخرج عمرو سلامة، عن أن الرقابة على المصنفات توجه وإرادة سياسية، مضيفا أنه في أوقات كثيرة القائمين على الدولة يكونون مغالين أكثر من الإرادة السياسية.
وتابع عمرو سلامة، خلال لقائه ببرنامج “كل يوم”، عبر قناة “ON”، مع الإعلامى خالد أبو بكر، أنه :”أي رقيب في تاريخ الرقابة يحسب أنهي هجيب مشاكل وصداع أكتر، إني أوافق ولا أمنع”، مشيرا إلى أن الرقابة في مصر هي قانون مطاطي جدا.
واكمل انه مما يجعل الموافقة أو المنع مبنية على عوامل كثيرة، منها قراءة الرقيب الشخصية وخبرته والذوق الشخصى وتوقعه لرد الفعل المتوقع.