كشفت مصادر لشبكة إن بي سي الأمريكية أن إسرائيل هي التي تقف وراء اغتيال العاروري في لبنان عبر طائرة مسيرة استهدفت المكتب الذي كان يتواجد فيه مع آخرين.
وذكر مسؤولون إسرائيليون لشبكة إن بي سي :أن “أجهزة المخابرات شكلت مهمة مشتركة تحت اسم نيلي لمطاردة نشطاء حماس”.
يأتي ذلك فيما قال زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد في مقال بجيروزاليم بوست انه لم يقترح أحد تسليم غزة للسلطة الفلسطينية.
وذكر ان إعلان نتنياهو منع نقل السيطرة في غزة إلى محمود عباس كان هزليا وقد اصطنع نتنياهو خصما خياليا.
وسبق و قال المتحدث العسكري الإسرئيلي انه سيتم مواصلة العمل والعمليات في كل مناطق قطاع غزة، ذاكرا أن القتال سيكون أكثر كفاءة في العام الجاري وان التحقيقات الداخلية بشأن هجمات 7 أكتوبر الماضي ستستمر وانها تهدف إلى تحسين أداء القوات.