باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
القبول

انضم الى قائمة المتابعين لتصلك جميع الاخبار مباشرة. اشترك الآن

الخليج ترند
  • الرئيسية
  • اخر الاخبار
  • دوليات
    • الولايات المتحدة
    • اوروبا
    • اسيا
    • كندا
    • افريقيا
  • اقتصاد
    • اسواق
    • شركات
    • الاستثمار
    • العملات المشفرة
  • سياسة

    سياسة

    سياسة

    الرجل المتهم بمحاولة اغتيال ترامب يطلب من القاضية إيلين كانون التنحي عن قضيته

    يطلب الرجل المتهم بالجلوس خلف سياج متصل بسلسلة على حدود ملعب الغولف التابع لدونالد ترامب في فلوريدا ومعه بندقية، بزعم…

    سياسة

    هابرمان: أصبحت لغة ترامب أكثر قتامة

    هابرمان: أصبحت لغة ترامب أكثر قتامة تقول المحللة السياسية لشبكة CNN، ماجي هابرمان، إن لغة الرئيس السابق دونالد ترامب خلال…

    سياسة

    بالنسبة لبايدن، فإن وفاة السنوار تضخ حالة من عدم اليقين – ولكنها أيضًا تفتح بابًا – لحل الصراع في غزة

    على مدار أشهر، ظل المسؤولون الأمريكيون المحبطون الذين يتطلعون إلى إنهاء الحرب في غزة يفكرون بهدوء في السيناريو الوحيد الذي…

    سياسة

    سيتم منح المواطنين اللبنانيين الذين يعيشون في الولايات المتحدة إغاثة إنسانية مع استمرار الصراع بين إسرائيل وحزب الله

    أعلنت وزارة الأمن الداخلي اليوم الخميس، أن المواطنين اللبنانيين المقيمين في الولايات المتحدة سيحصلون على شكل من أشكال الإغاثة الإنسانية،…

  • تقنية
  • رياضة
  • صحة
  • منوعات

    منوعات

    منوعات

    تأجيل محاكمة مضيفة طيران التجمع المتهمة بقتل ابنتها

    أجلت محكمة جنايات القاهرة، المنعقدة في التجمع الخامس، محاكمة مضيفة الطيران التونسية وخبيرة في علم الطاقة والروحانيات بتهمة إنهاء حياة…

    منوعات

    رسالة من ربنا.. أحمد شوبير يعلق على هاتريك إمام عاشور

    علق الإعلامي الرياضي أحمد شوبير، على تألق إمام عاشور لاعب النادي الأهلي، أمس في لقاء استاد أبيدجان ضمن منافسات دوري…

    منوعات

    قدها يا بطل وكلنا معاك.. تامر حسني يدعم عمرو مصطفى

    دعم الفنان تامر حسني، الملحن عمرو مصطفى في أزمته الصحية حيث خضع لعملية جراحية لإستئصال ورم سرطاني.وكتب تامر حسني عبر…

    منوعات

    نؤيد القائمة النسبية لمنع إهدار الأصوات بالانتخابات

    أكد إيهاب منصور، رئيس الهيئة البرلمانية لحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي، أن الإشراف القضائي الكامل على الانتخابات يمثل ضمانة حقيقية لنزاهة…

  • المزيد
    • ثقافة وفنون
    • سياحة وسفر
اشترك معنا
Aa
الخليج ترند
  • اخر الاخبار
  • دوليات
  • سياسة
  • اقتصاد
  • صحة
  • تقنية
  • ثقافة وفنون
  • رياضة
  • سياحة وسفر
  • منوعات
البحث
  • الرئيسية
  • اخر الاخبار
  • دوليات
    • الولايات المتحدة
    • اوروبا
    • اسيا
    • كندا
    • افريقيا
  • اقتصاد
    • اسواق
    • شركات
    • الاستثمار
    • العملات المشفرة
  • سياسة
  • تقنية
  • رياضة
  • صحة
  • منوعات
  • المزيد
    • ثقافة وفنون
    • سياحة وسفر
banner
ابق على إطلاع دائم
اخر مستجدات العالم لحظة بلحظة من جميع المصادر الموثوقة، انضم الينا الآن ليصلك كل جديد الى بريدك الإلكتروني مباشرة.
اشترك الآن

اكتشف المزيد

  • صورة اليوم
  • مقالات رأي
  • اخر الاخبار
  • رائج اليوم
  • ألنشرة البريدية
2023 © المراقب. جميع الحقوق محفوظة.
الخليج ترند > اخر الاخبار > خلافات الحكومة الإسرائيلية.. أصل القصة ومظاهرها ومآلاتها

خلافات الحكومة الإسرائيلية.. أصل القصة ومظاهرها ومآلاتها

فريق التحرير كتب فريق التحرير منذ سنة واحدة 12 دقيقة للقراءة
شارك

أفرزت الحرب على غزة طبقات متعددة للخلافات داخل المجتمع الإسرائيلي لا تتوقف عند التعارض بين اليسار واليمين أو المعارضة والحكومة، بل تعدته إلى أشكال أكثر عمقا ووضوحا، وبدا أن الشرخ المجتمعي والسياسي يطول بشكل أفقي وعمودي، ليصل الاختلاف إلى ما كان يشبه المسلّمات بشأن قيمة الأرض والإنسان الإسرائيلي.

المحتويات
1- محاولة نتنياهو التنصل من المسؤولية عن الإخفاق الأمني2- الصراعات الشخصية بين نتنياهو وغالانت3- خلافات اليسار واليمين4- تشكيل لجنة تحقيق في إخفاقات المؤسسة العسكرية5- السياسة الإسرائيلية تجاه قطاع غزة في مرحلة ما بعد الحرب6- نتنياهو والتماهي مع رغبات اليمين المتطرفمآلات الحرب

حاول رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بعد 4 أيام فقط من عملية طوفان الأقصى في السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي، أن يلم شعث المجتمع الإسرائيلي، وأن يصهره في بوتقة واحدة تتوجه بكليتها نحو تحقيق أهداف الحرب.

أطلق نتنياهو صرخته التي قال فيها إن “إسرائيل تخوض حربا وجودية”، مشددا على الوحدة والترفع عن الخلافات الداخلية، ومعلنا أن القضاء المبرم على حركة المقاومة الإسلامية (حماس) وشل قدراتها العسكرية وإعادة المختطفين، هو ما يجب أن تجتمع عليه إسرائيل.

وبالفعل فقد أعلن علن تشكيل مجلس حرب يضم إلى جانبه وزير الدفاع يوآف غالانت ورئيس حزب معسكر الدولة المعارض بيني غانتس، إضافة إلى اللفتنانت كولونيل (احتياط) غادي آيزنكوت والوزير رون ديرمر بوصفهما مراقبين.

لكن هذه الوحدة المتكلفة المصطنعة، وفق كثير من المحللين ما لبثت أن تصدعت أركانها مع استمرار العدوان على غزة، والفشل في تحقيق أهداف الحرب المعلنة في القضاء على حماس.

ولم يتوقف الأمر عند ذلك فقط، بل تواصل إسرائيل تكبد خسائر جسيمة غير مسبوقة على المستويات السياسية والعسكرية والاجتماعية والاقتصادية كافة، وزاد على ذلك وقوفها في قفص الاتهام أمام محكمة العدل الدولية في لاهاي بعد الدعوى التي قدمتها جنوب أفريقيا باتهامها بارتكاب جرائم الإبادة الجماعية خلال العدوان على قطاع غزة.

وظهرت هذه الخلافات جلية في عدة مواقف، منها:

  • قال غادي آيزنكوت إن على باقي الأعضاء التوقف عن الكذب على أنفسهم، مطالبا بإظهار الشجاعة للتوصل إلى صفقة كبيرة تعيد المختطفين، بدل الاستمرار في القتال بشكل أعمى.
  • بعد 100 يوم يظهر الوزير بحكومة الحرب بيني غانتس في مظاهرة حاشدة بتل أبيب تهاجم تعاطي الحكومة مع ملف الأسرى الإسرائيليين في غزة.
  • منع نتنياهو مدير مكتب وزير دفاعه غالانت من حضور جلسة الكابينت يوم الجمعة الماضي، مما أغضب غالانت الذي اتهم نتنياهو بالتشويش على عمله، وانسحب من الجلسة لمدة ساعة قبل أن يعود لاحقا.
  • وقع اشتباك كلامي بين وزير الدفاع غالانت ووزير الأمن القومي إيتمار بن غفير.
  • السخرية اللاذعة من قبل وزيرة المواصلات ميري ريغيف من غالانت، عند دخوله لحضور جلسة للحكومة.
  • مؤخرا كشف موقع “والا” الإسرائيلي عن أن وزير الدفاع حاول اقتحام مكتب رئيس الوزراء، وكادت الأوضاع تتدهور نحو شجار بالأيدي.
  • كما هدد غالانت وزير الشؤون الإستراتيجية رون ديرمر بإحضار لواء غولاني للسيطرة على الوضع في مجلس الحرب.
  • حسب موقع “والا”، فإن طاقم نتنياهو رصد طاقم غالانت في أثناء تسجيله مجريات الاجتماعات الأمنية على شريط صوتي.

وترجع الخلافات في الحكومة الإسرائيلية إلى ما يلي:

1- محاولة نتنياهو التنصل من المسؤولية عن الإخفاق الأمني

بدا إعلان الحرب على غزة كأهم دافع للوحدة في إسرائيل ولو ظاهريا، لكن سرعان ما انقلب السحر على الساحر، وأعادت طريقة استمرار الحرب الخلافات والصراعات الداخلية إلى الواجهة من جديد، وعمّقت الشرخ داخل المجتمع الإسرائيلي.

أطلقت تغريدة لنتنياهو شرارة الاختلافات مع بداية العملية البرية في غزة، إذ حاول فيها التنصل من مسؤوليته عن إخفاق السابع من أكتوبر/تشرين الأول، بل أراد أن يلصق الأمر بالقيادة العسكرية والأمنية، إذ قال حينها في تغريدته -التي نشرها ليلا ثم حذفها لاحقا- إنه لم يتم تحذيره تحت أي ظرف من الظروف، وفي أي مرحلة “بشأن وجود نية حرب من جانب حماس”.

وأضاف “على العكس من ذلك، قدّر جميع المسؤولين الأمنيين، بمن فيهم رئيس مجلس الأمن (القومي) ورئيس جهاز الأمن العام (الشاباك)، أن حماس ارتدعت ومعنية بالتسوية”.

واضطر نتنياهو صباح اليوم التالي لحذف التغريدة، وقال “لقد أخطأت، وما كان ينبغي أن أقول ما قلت، وأعتذر عنه”، مؤكدا دعمه لجميع رؤساء الأذرع الأمنية.

2- الصراعات الشخصية بين نتنياهو وغالانت

تفاقمت الخلافات بين الجانبين، عندما منع نتنياهو غالانت من الاجتماع مع رئيسَي جهازَي الاستخبارات “الموساد” والأمن الداخلي “الشاباك”، التابعَين رسميًا لرئيس الحكومة.

ولم تكن الخلافات بين نتنياهو ووزير الدفاع غالانت خافية على أحد، فالتوتر الدائم في جلسات مجلس الحرب، هو مجرد تعبير واحد عن التوتر الحاد بينهما، والذي يعود إلى ما قبل الحرب. ومن ذلك:

  • تعمد نتنياهو الحد من صلاحيات غالانت وتقويض نفوذه داخل حزب الليكود والمشهد الحزبي الإسرائيلي.
  • وزع نتنياهو صلاحيات وزارة الأمن على الشركاء في الائتلاف الحكومي تحالف “الصهيونية الدينية” برئاسة بتسلئيل سموتريتش بتعيينه وزيرا في وزارة الأمن إلى جانب غالانت.
  • جرد نتنياهو غالانت من صلاحيات ومسؤوليته عما يعرف بـ”منسق أعمال الحكومة في المناطق الفلسطينية” و”الإدارة المدنية”، وحولها إلى سموتريتش.
  • نقل المسؤولية عن فرق “حرس الحدود” في الضفة الغربية والقدس من غالانت إلى رئيس “عظمة يهودية” برئاسة إيتمار بن غفير الذي عين بمنصب وزير الأمن القومي الإسرائيلي.
  • قام نتنياهو بإقالة غالانت من منصبه في مارس/أذار 2023، وذلك بسبب موقف غالانت الداعم للاحتجاجات المناهضة للتعديلات على الجهاز القضائي.

ووفقا لمحللين سياسيين، يسود اعتقاد واسع بأن نتنياهو يدير هذه الحرب بدوافع سياسية شخصية، ولا يتهمه خصومه بالإخفاق فقط في تحقيق أي من أهدافها، بل بالوقوع -أيضا- رهينة لوزراء اليمين المتطرف الذين يشتري بقاءهم بجواره بأي ثمن، حتى لا تنهار الحكومة التي تشير استطلاعات رأي إلى تراجع شعبيتها.

  • 3- خلافات اليسار واليمين

تختلف مفاهيم اليمين واليسار الإسرائيلية عنها في العالم، حيث إن من يذهب في إطار الدولة الواحدة يكون يمينيا، فيما يحسب مؤيدو حل الدولتين على اليسار.

ويوضح الباحث المختص في الشأن الإسرائيلي إيهاب جبارين أن الاختلافات بينهما تبقى ضمن “إطار الصهيونية”، مما يعني أن التمييز بين اليمين واليسار خلال السنوات الاخيرة أصبح من خلال مفهوم الصهيونية، فاليمين يريدها متشددة ومتدينة ومتزمتة ويهودية، في حين يريدها اليسار صهيونية ليبرالية ديمقراطية متعددة.

وأضاف جبارين أن الحرب على غزة أفرزت طبقة أخرى من طبقات الاختلاف بين عنصري الصهيونية، حيث يقدس اليسار الإنسان، ويريدون إنهاء هذه الحرب وإعادة الأسرى وخفض الثمن البشري الذي تدفعه دولة الاحتلال، في حين يقدس اليمين الصهيوني الأرض، ويسعى لإثبات أيديولوجيته الاستيطانية التي تقمع الفلسطينيين بالقتل والتهجير.

4- تشكيل لجنة تحقيق في إخفاقات المؤسسة العسكرية

قرر رئيس أركان جيش الاحتلال الإسرائيلي هرتسي هاليفي تشكيل لجنة تحقيق للنظر في سلسلة الإخفاقات العسكرية والاستخبارية عشية السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي، وكذلك في سير العمليات العسكرية في الحرب على غزة.

شكّل هاليفي لجنة تحقيق مكوّنة من قادة عسكريين سابقين، برئاسة وزير الأمن رئيس أركان الجيش الأسبق شاؤول موفاز، لكنه لم ينسق بخصوص تشكيل هذه اللجنة مع نتنياهو وغالانت.

أثار تشكيل اللجنة سخط نتنياهو وأنصاره الذين انتقدوا هاليفي بشدة في أثناء اجتماع الكابينت السياسي الأمني بحضور رئيس الوزراء الذي لم يتدخل، في حين تدخل غالانت للدفاع عن هاليفي.

يدرك نتنياهو جيدًا مخاطر تشكيل لجنة تحقيق رسمية على مستقبله السياسي، فمن المرجّح أن اللجنة تحمّله هو وقادة المؤسسة العسكرية والأمنية مسؤولية الفشل الأمني وتدعو إلى إقالتهم.

ويعود سخط نتنياهو وأنصاره من تشكيل هذه اللجنة إلى سببين رئيسين:

  • الأول: تركيبة اللجنة التي يرأسها موفاز المعروف بمعارضته الشديدة لنتنياهو.
  • الثاني: معارضة نتنياهو وأنصاره تشكيل لجان تحقيق في التقصير والإخفاق، لأن ذلك من شأنه تعزيز المطالبة بتشكيل لجنة تحقيق رسمية قبل انتهاء الحرب على قطاع غزة.

 

5- السياسة الإسرائيلية تجاه قطاع غزة في مرحلة ما بعد الحرب

يعارض نتنياهو وائتلافه الحكومي الذي يستند إلى 64 عضوًا من أعضاء الكنيست بشدة رؤية الإدارة الأميركية لقطاع غزة في اليوم التالي للحرب، التي تدعو إلى:

  • انسحاب الجيش الإسرائيلي من القطاع بعد تحقيق أهداف الحرب.
  • إعادة السلطة الفلسطينية “المجددة” إليه.
  • تأكيد الوحدة السياسية بين الضفة الغربية وقطاع غزة في سياق رؤية مستقبلية لإقامة دولة فلسطينية فيهما.
  • فرض إجراءات تتعلق بدخول المساعدات ومشاريع إعادة الإعمار.

في المقابل، تتساوق رؤية غالانت لليوم التالي للحرب مع الإدارة الأميركية، وصدرت عنه تصريحات مؤخرا قال فيها “إن وجود سلطة فلسطينية قوية هو مصلحة أمنية إسرائيلية، وحذر من انفجار الأوضاع في الضفة جراء منع دخول العمال الفلسطينيين إلى إسرائيل واستمرار منع تحويل أموال المقاصة الفلسطينية منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول”.

6- نتنياهو والتماهي مع رغبات اليمين المتطرف

يُولي نتنياهو أهمية قصوى للحفاظ على ائتلافه الحكومي اليميني المتطرف أطول مدة ممكنة بعد انتهاء الحرب، لذا فهو يحرص على مراعاة مواقف الحزبَين في حكومته المتطرفة، وخصوصا بن غفير وسموتريتش.

وهو يدرك أن انضمام حزب “المعسكر الوطني” بقيادة غانتس إلى حكومة الطوارئ، التي أعلن عن تشكيلها بعد بدء الحرب على غزة، هو أمر مؤقت، كما أعلن ذلك غانتس نفسه، وأنه لا توجد إمكانية لبقائه في الحكومة بعد انتهاء الحرب.

ويتماهى نتنياهو بمواقفه مع اليمين المتطرف، ومن المتوقع أن يبذل جهده لإبعاد شبح انتخابات الكنيست أطول فترة، كما يركز على حشد قطاعات واسعة من اليمين واليمين المتطرف، على حساب ائتلافه الحكومي.

ويرى نتنياهو أن هذه القضايا تساعده في استعادة شعبيته وشعبية حزبه الانتخابية، وهي:

  • التمسك بهدف القضاء على حماس وعلى حكمها في قطاع غزة.
  • التشديد على عدم التراجع عن هذا الهدف مهما طالت الحرب.
  • استمرار السيطرة الأمنية الإسرائيلية على قطاع غزة.
  • عدم السماح بعودة السلطة الفلسطينية، سواء بقيادتها وتركيبتها الحاليتين، أو بقيادة وتركيبة مجددتين، وفق طلب الإدارة الأميركية، إلى قطاع غزة.
  • الحفاظ على الانقسام بين الضفة الغربية وقطاع غزة مهما كانت طبيعة السلطة وتركيبتها في كلٍ منهما.
  • رفض إنشاء دولة فلسطينية مستقلة في الضفة الغربية وقطاع غزة.
  • استمرار دعوة حزبه ومعسكره إلى تهجير الفلسطينيين.
  • استمرار البطش بالفلسطينيين في الضفة الغربية والقدس، وتعزيز الاستيطان فيهما.

مآلات الحرب

تدفع الخلافات والمنافسة المستمرة في صفوف القيادات الإسرائيلية، خاصة بين نتنياهو وغالانت وهاليفي والوزير في كابينت الحرب بيني غانتس، في اتجاه استمرار الحرب.

ولا يرغب أي من هؤلاء -في ضوء الصراع والمنافسة بينهم- في أن يكون أول من يطرح التساؤلات عن صعوبة تحقيق أهداف الحرب والأثمان التي يجب دفعها؛ وهذا يعني أن الحرب مستمرة مع انتقالها إلى المرحلة الثالثة.

ولم تظهر حتى الآن في إسرائيل أيّ قوة سياسية أو اجتماعية أو اقتصادية ذات شأن تخرج عن هذا الإجماع وتدعو إلى وقف الحرب. في حين ظلت أصوات عائلات المحتجزين الإسرائيليين وأنصارهم التي طالبت بوقف الحرب ضعيفة ومحدودة.

فريق التحرير يناير 21, 2024 يناير 21, 2024
شارك المقال
فيسبوك تويتر واتساب واتساب نسخ الرابط طباعة
شارك
المقال السابق سرقة محابس أجهزة الإطفاء بمدرسة في أسيوط
المقال التالي حملة مكبرة لرفع وإزالة الاشغالات والتعديات بشوارع ضواحى بورسعيد | صور
اترك تعليقك اترك تعليقك

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

تابع معنا اخر الاخبار لحظة بلحظة واطلع على ما يحدث في العالم من حولك

ابق على إطلاع

اخر مستجدات العالم لحظة بلحظة من جميع المصادر الموثوقة، انضم الينا الآن ليصلك كل جديد.

اشترك الآن

رائج اليوم

طريقة تسليك المجاري بسرعة وسهولة: حلول فعالة لإنهاء الانسدادات فورًا

تُعتبر طريقة تسليك المجاري الصحيحة من الأمور الضرورية للحفاظ على نظافة وصحة المنزل. تحدث الانسدادات…

منوعات منذ 3 ساعات

اكتشف المزيد

  • صورة اليوم
  • مقالات رأي
  • اخر الاخبار
  • رائج اليوم
  • النشرة البريدية

مقالات ذات صلة

سؤال وجواب.. ما أسباب منح ترامب الأفريكانيين حق اللجوء؟

اخر الاخبار

حماس: نتنياهو يصعّد المجازر في غزة لتقويض جهود الوسطاء

اخر الاخبار

العفو الدولية: وجود أوغندا العسكري بجنوب السودان ينتهك الحظر الأممي

اخر الاخبار

الشرع: سوريا طوت صفحة مأساوية ورفع العقوبات عنها قرار تاريخي شجاع

اخر الاخبار

استقبال حافل.. أمير قطر يقيم عشاء دولة لترامب في قصر لوسيل

اخر الاخبار

إصابة إسرائيلية بجراح خطيرة في إطلاق نار شمالي الضفة

اخر الاخبار

السلطات التنزانية تعتقل أحد رموز المعارضة وتمنعه من السفر

اخر الاخبار

قادة إسرائيل يهاجمون ماكرون ويتهمونه بالانحياز لحماس

اخر الاخبار
مصدرك الأول لآخر الاخبار العالمية
Facebook Twitter Youtube Instagram Linkedin

2023 © المراقب. جميع الحقوق محفوظة.

روابط هامة

  • الرئيسية
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا

أهم الأقسام

  • ثقافة وفنون
  • سياحة وسفر
  • سياسة
  • صحة
  • اقتصاد

نرشح لك

اخبار الوادي الجديد: خطة عاجلة لتعزيز خدمات الكهرباء بالفرافرة.. وإجراءات واشتراطات التغذية
صبي يبلغ من العمر 14 عامًا تم إلقاء القبض عليه بإطلاق النار المميت برونكس للمراهقين المراهقين
401 (ك) العملاق التمكين لإضافة استثمارات في السوق الخاصة إلى محافظ التقاعد

صحيفة المراقب هي صحيفة يومية عربية تهتم بآخر اخبار المملكة العربية السعودية والخليج العربي والشرق الأوسط والعالم. تابع معنا اخر اخبار الاقتصاد والرياضة والسياسة واهم القضايا التي تهم المواطن العربي.

Welcome Back!

Sign in to your account

نسيت كلمة المرور؟