مصر تحذّر من العواقب الكارثية للهجوم على رفح
واشنطن تمهل إسرائيل حتى منتصف مارس لتقديم ضمانات مكتوبة
كوريا الجنوبية تلجأ الى الممرضين في مواجهة إضراب الأطباء المتدربين
أنور قرقاش: علاقة الإمارات بالشعب السوداني تاريخية في كافة الظروف
بايدن وترامب في زيارة متزامنة للحدود مع المكسيك غداً
تناولت الصحف الإماراتية اليوم، الأربعاء، عددا من الأخبار الهامة على الساحة المحلية والإقليمية والدولية.
محليًا، ذكرت صحيفة “الإمارات اليوم”، أن المستشار الدبلوماسي لرئيس الإمارات الدكتور أنور بن محمد قرقاش، قال إن “رمي التهم جزافاً ضد الإمارات من بعض المحسوبين على جهات سودانية رسمية أسلوب ممجوج لإعادة إنتاج الأزمات وللتنصل من المسؤولية”.
وأضاف قرقاش عبر منصة «إكس»: “علاقة الإمارات مع الشعب السوداني الشقيق تاريخية في كافة الظروف ولن تثنينا المهاترات عن العمل مع الشركاء لايجاد حل سياسي عاجل يحفظ السودان واستقراره”.
في الشأن العربي، ذكرت صحيفة “الاتحاد”، أن مصر حذرت، أمس، من أن أي هجوم إسرائيلي على رفح ستكون له “عواقب كارثية”.
فيما أكد العاهل الأردني الملك عبدالله، أمس، أنه يجب زيادة المساعدات الإنسانية الموجهة إلى قطاع غزة إلى المثلين للحيلولة دون تفاقم أزمة الجوع، التي تؤثر على أكثر من مليوني شخص.
عالميًا، ذكرت صحيفة “البيان”، أن إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن أمهلت إسرائيل حتى منتصف مارس للتوقيع على خطاب يقدم ضمانات بأنها ستلتزم بالقانون الدولي أثناء استخدام الأسلحة الأمريكية والسماح بدخول المساعدات الإنسانية إلى غزة ، حسبما قال ثلاثة مسؤولين أمريكيين وإسرائيليين لموقع أكسيوس الأمريكي.
وأصبحت الضمانات الآن شرطا بموجب مذكرة أصدرها الرئيس بايدن في وقت سابق من هذا الشهر، رغم أن السياسة الجديدة لا تستهدف إسرائيل بالتحديد، إلا أنها جاءت بعد أن أعرب بعض أعضاء مجلس الشيوخ الديمقراطيين عن قلقهم إزاء الحملة العسكرية الإسرائيلية في غزة.
وإذا لم يتم تقديم الضمانات بحلول الموعد النهائي ، سيتم إيقاف عمليات نقل الأسلحة الأمريكية إلى البلاد مؤقتا، بحسب أكسيوس.
أما صحيفة “الإمارات اليوم”، فقالت إن حكومة كوريا الجنوبية منحت الممرضين مسؤوليات جديدة مرفقة بحماية قانونية، في سياق احتجاجات الأطباء المتدربين الذين استقالوا بشكل جماعي تعبيرا عن معارضتهم مشروعاً يزيد من عدد طلاب الطب.
فيما ذكرت صحيفة “الخليج”، أن الرئيس الأمريكي جو بايدن ومنافسه الجمهوري دونالد ترامب قررا القيام بزيارة متزامنة إلى الحدود مع المكسيك، في إطار تنافس الرجلين على ملف تسلل المهاجرين من الجنوب، بعدما أصبحت أزمة الحدود واحدة من أكبر إخفاقات إدارة بايدن حتى الآن.