التزمت اليابان دقيقة صمت عند الساعة 2:46 بعد الظهر، وهو الوقت الذي وقع فيه الزلزال الذي بلغت قوته 9.0 درجات قبالة منطقة توهوكو قبل ثلاثة عشر عاماً.
وأحدث أمواج تسونامي بلغ ارتفاعها أكثر من عشرة أمتار، وأوقعت دماراً كبيراً في جزء من ساحل اليابان المطل على المحيط الهادئ، وجاء ذلك ضمن تقرير عرضته فضائية يورونيوز.
وقال رئيس الوزراء الياباني، فوميو كيشيدا، في خطاب له إن الزلزال المدمر والتسونامي والحادث الذي وقع في محطة فوكوشيما دايتشي للطاقة النووية غير حياة الكثير من الناس في المحافظة. وأعرب كيشيدا عن تعازيه للذين فقدوا أفراداً من عائلاتهم وأصدقائهم.