وكانت النيجر حليفا حاسما للغرب قبل وقوع الانقلاب هناك في يوليو/تموز الماضي.
قطعت النيجر علاقاتها العسكرية مع الولايات المتحدة، وهو ما يشكل انتكاسة لما كان ذات يوم حليفاً حاسماً في غرب أفريقيا.
ويأتي ذلك في أعقاب قيام زعماء آخرين في منطقة الساحل بإقامة علاقات أوثق مع روسيا، بعد الاستيلاء على السلطة في انقلابات عسكرية.
إذن، ما هو تأثير ذلك على المنطقة؟
مقدم: هاشم أهلبرة
ضيوف:
عيدات حسن – باحث أول غير مقيم في مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية في أبوجا
ألكسيس أكواجيرام – مدير التحرير في سيمافور أفريقيا في لندن
كبير أدامو – متخصص في الأمن والاستخبارات يركز على غرب أفريقيا ومنطقة الساحل، ومقره في أبوجا