قالت خبيرة الأبراج ليلى عبد اللطيف، إنّ سر توقعاتها الصائبة لا يعرفه إلا الله عز وجل، موضحةً “أنا إنسانة صادقة لو تحطي مصحف أنا هحلف عليه أمام ربنا إن كل كلمة أقولها لكِ في هذه الحلقة صحيحة”.
وأضافت ليلى عبد اللطيف”، في حوارها مع الإعلامية بسمة وهبة مقدمة برنامج “العرافة”، على قناتي المحور والنهار: “أعتبر أن ما يحدث لي بخصوص صدق الإحساس بما يقع في المستقبل كرامة من عند ربنا منذ الثانية عشرة من عمري ووقتها لم أكن أدرك ماهية مصطلحات مثل مخططات ومخابرات، وهناك شهود مازالوا على قيد الحياة يعيشون في مسقط رأسي وفي السعودية أيضا”.
وتابعت ليلى عبد اللطيف: “كنت في مستشفى الجامعة الأمريكية في بيروت في عام 1980 وكنت أموت وانهار شعري كله وارتفعت حرارة جسمي 23 يوما، وكانت أختي تنام على الكنبة بجانبي في غرفتي بالمستشفى، وكنت بين الحياة والموت ودخل الطبيب وقال لأمي بعدما ولدت ربنا أعطاكِ بنت، وشفت واحد دخل عندي في الغرفة كنت حوالي 38 كجم، وكان هذا الشخص كبيرا في السن معه قطن مر ووضعها على فمي وعصرها ولم أكن أستطيع التحرك أو إبداء رد فعل، وبعد ساعتين أو 3 راحت كل الأعراض الصحية وطلبت من أختي أن أشرب رغم أن ذلك كان ممنوعا، بعدها قلت لهم أنا جوعانة وجاء الدكتور وتقبلت الأكل والمياه فقال لي الطبيب إنها معجزة من الله لأن هذا الرجل لم يرَه أحد”.
https://youtu.be/7DzBJWq9Tb0?si=nA7Ku0j5iSYouQs-&t=1244