باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
القبول

انضم الى قائمة المتابعين لتصلك جميع الاخبار مباشرة. اشترك الآن

الخليج ترند
  • الرئيسية
  • اخر الاخبار
  • دوليات
    • الولايات المتحدة
    • اوروبا
    • اسيا
    • كندا
    • افريقيا
  • اقتصاد
    • اسواق
    • شركات
    • الاستثمار
    • العملات المشفرة
  • سياسة

    سياسة

    سياسة

    الرجل المتهم بمحاولة اغتيال ترامب يطلب من القاضية إيلين كانون التنحي عن قضيته

    يطلب الرجل المتهم بالجلوس خلف سياج متصل بسلسلة على حدود ملعب الغولف التابع لدونالد ترامب في فلوريدا ومعه بندقية، بزعم…

    سياسة

    هابرمان: أصبحت لغة ترامب أكثر قتامة

    هابرمان: أصبحت لغة ترامب أكثر قتامة تقول المحللة السياسية لشبكة CNN، ماجي هابرمان، إن لغة الرئيس السابق دونالد ترامب خلال…

    سياسة

    بالنسبة لبايدن، فإن وفاة السنوار تضخ حالة من عدم اليقين – ولكنها أيضًا تفتح بابًا – لحل الصراع في غزة

    على مدار أشهر، ظل المسؤولون الأمريكيون المحبطون الذين يتطلعون إلى إنهاء الحرب في غزة يفكرون بهدوء في السيناريو الوحيد الذي…

    سياسة

    سيتم منح المواطنين اللبنانيين الذين يعيشون في الولايات المتحدة إغاثة إنسانية مع استمرار الصراع بين إسرائيل وحزب الله

    أعلنت وزارة الأمن الداخلي اليوم الخميس، أن المواطنين اللبنانيين المقيمين في الولايات المتحدة سيحصلون على شكل من أشكال الإغاثة الإنسانية،…

  • تقنية
  • رياضة
  • صحة
  • منوعات

    منوعات

    مران الزمالك | تعليمات خاصة من أوسوريو لـ شيكابالا.. والونش يُتابع التدريبات

    استأنف الفريق الكروي الأول لنادي الزمالك ، اليوم الأحد ، تدريباته على ملعب عبد اللطيف أبو رجيلة ، بمقر القلعة…

    منوعات

    اعرف فوائد شوربة الكوارع فى عيد الأضحى

    حساء الفتة واللحوم والمفاصل هي الأطعمة الأكثر شعبية في عيد الأضحى. يعتبر شوربة الكواري من أشهر الأطعمة وأكثرها فائدة. يحتوي…

    صدمة جديدة في سوق العقارات البريطانية وجميع المؤشرات سالبة

    تلقى سوق العقارات في بريطانيا صدمة جديدة بعد أن وصل متوسط ​​الفائدة على الرهون العقارية إلى 6.6٪ ، وهو أعلى…

    منوعات

    آخر مستجدات حريق مبني وزارة الأوقاف.. فيديو

    كشف عبد الله حسن المتحدث باسم وزارة الأوقاف، تفاصيل حريق مبني وزارة الاوقاف القديم.وقال حسن خلال مداخلة هاتفية ببرنامج حضرة…

  • المزيد
    • ثقافة وفنون
    • سياحة وسفر
اشترك معنا
Aa
الخليج ترند
  • اخر الاخبار
  • دوليات
  • سياسة
  • اقتصاد
  • صحة
  • تقنية
  • ثقافة وفنون
  • رياضة
  • سياحة وسفر
  • منوعات
البحث
  • الرئيسية
  • اخر الاخبار
  • دوليات
    • الولايات المتحدة
    • اوروبا
    • اسيا
    • كندا
    • افريقيا
  • اقتصاد
    • اسواق
    • شركات
    • الاستثمار
    • العملات المشفرة
  • سياسة
  • تقنية
  • رياضة
  • صحة
  • منوعات
  • المزيد
    • ثقافة وفنون
    • سياحة وسفر
banner
ابق على إطلاع دائم
اخر مستجدات العالم لحظة بلحظة من جميع المصادر الموثوقة، انضم الينا الآن ليصلك كل جديد الى بريدك الإلكتروني مباشرة.
اشترك الآن

اكتشف المزيد

  • صورة اليوم
  • مقالات رأي
  • اخر الاخبار
  • رائج اليوم
  • ألنشرة البريدية
2023 © المراقب. جميع الحقوق محفوظة.
الخليج ترند > اخر الاخبار > بعد قرار مجلس الأمن.. هل تنجح الضغوط بوقف العدوان الإسرائيلي على غزة؟

بعد قرار مجلس الأمن.. هل تنجح الضغوط بوقف العدوان الإسرائيلي على غزة؟

فريق التحرير كتب فريق التحرير منذ سنة واحدة 13 دقيقة للقراءة
شارك

مع اقتراب الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة من دخول شهرها السادس، برزت جملة واسعة من المتغيرات على الساحة الدولية بشأن شكل التعاطي مع هذا العدوان الوحشي، والذي أدى حتى الآن لسقوط أكثر من 32 ألف شهيد معظمهم من النساء والأطفال.

المحتويات
المسؤولية الدولية تجاه الحرب في غزة التدابير المضادة ووقف الانتهاكات الإسرائيليةالضغط الدولي لوقف الحرب

وتواصل إسرائيل تصميمها على استكمال حربها على قطاع غزة، وتلوح بعمل عسكري واسع في مدينة رفح الجنوبية التي تحتوي على أكثر من 1.25 مليون نازح من شمال القطاع.

وفي المقابل، يتنامى الرفض الدولي إزاء الشروع في العملية، مما يضع تحديات كبيرة أمام صانع القرار في إسرائيل، ذلك أن ما كان مسموحا به سابقا لم يعد كذلك الآن، وما كان بلا أثمان دبلوماسية أو سياسية عند بداية الحرب لم يعد بالإمكان الاستمرار فيه.

وبينما لا تزال مسألة اجتياح رفح تخضع لهوامش المفاوضات، فإنه لا يمكن إرجاع التردد الإسرائيلي في المضي في العملية هناك إلى الأسباب الفنية واللوجيستية فحسب، بدون الأخذ في عين الاعتبار تصاعد التحذيرات الدولية بشأن العواقب المحتملة لاستمرار الحرب أو اجتياح مدينة رفح، نظرا لما يمكن أن يسببه من تداعيات كارثية على المدنيين.

لقد كان قرار مجلس الأمن رقم 2728 الصادر في 25 مارس/آذار 2024، العلامة الأبرز على الانزياح الدولي تجاه تكثيف الضغوط على إسرائيل، بسبب الحرب على غزة.

تجلى ذلك في امتناع واشنطن عن التصويت، مما سمح بتمرير القرار الذي يطالب “بوقف فوري لإطلاق النار خلال شهر رمضان، تحترمه جميع الأطراف مما يؤدي إلى وقف دائم ومستدام لإطلاق النار”، وكذلك “الحاجة الملحة لتوسيع تدفق المساعدات الإنسانية إلى المدنيين وتعزيز حمايتهم في قطاع غزة بأكمله”، مع الطلب من الأطراف بالامتثال لالتزاماتهم بموجب القانون الدولي فيما يتعلق بالمحتجزين جميعهم.

ورغم أن قرار مجلس الأمن لم يتضمن أي صياغة تحمل صفة الإلزام، فإنه من الواضح أن الضغط على إسرائيل بات أكثر استحكاما، بعد انخراط حلفائها في محاولات الدفع نحو التوصل لوقف لإطلاق النار، مما جعلها تواجه خطر اهتزاز علاقاتها الدولية.

المسؤولية الدولية تجاه الحرب في غزة

ومنذ انتهاء الحرب العالمية الثانية، سعى المجتمع الدولي إلى ترسيخ جملة من القواعد التي لا تهدف إلى ضمان عدم تكرار مأساة الحرب فقط، وإنما إلى ترسيخ نظام قائم على احترام القواعد الدولية التي تضمن الاستقرار والسلم الدوليين، ووقف الانتهاكات وكذلك ضمان المساءلة عن الأفعال غير المشروعة.

ورغم الأهمية التي يحظى بها قرار مجلس الأمن الأخير، فإنه لم يكن وحده ما يدعو المجتمع الدولي إلى تكثيف ضغوطه على دولة الاحتلال الإسرائيلي لوقف عدوانها على غزة، ومن قبل ذلك إنهاء انتهاكاته الواسعة في الأراضي الفلسطينية بما فيها استمرار الاحتلال.

إن مسؤولية الدول في وضع حد للانتهاكات الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية وخاصة قطاع غزة تنبع بشكل واضح من جملة من الالتزامات التي تتضمن تعهدا أو واجبا على الدول باحترام تطبيقها ومنع انتهاك أحكامها، والتي من بينها:

  • 1- قرارات مجلس الأمن

أثار قرار مجلس الأمن الأخير بشأن الدعوة لوقف إطلاق النار في غزة خلال شهر رمضان، حالة من النقاش بشأن مدى إلزامية قرارات المجلس، خاصة بعد تصريحات مسؤولين أميركيين والتي أشارت إلى أن القرار المتعلق بغزة غير ملزم وإن كان من الواجب احترامه.

بموجب المادة 25 من ميثاق الأمم المتحدة، فإن لمجلس الأمن سلطة إصدار قرارات تكون ملزمة للدول الأعضاء في الأمم المتحدة، إلا أن العقود الماضية شهدت جدلا بشأن الصيغة التي تجعل القرار ملزما وليس توصية، وهو الجدل الذي انسحب على عشرات القرارات الصادرة عن مجلس الأمن بما فيها القرار الشهير 242 بشأن الانسحاب من الأراضي المحتلة عام 1967.

 وبينما كان هناك إجماع على أن نصوص قرارات المجلس التي يتم اتخاذها بموجب الفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة تكون ملزمة، فقد درج خلال العقدين الماضيين استخدام المجلس عبارات أكثر وضوحا في التعبير عن إلزامية القرار، ومنها الإشارة إلى وجود تهديد للسلم الدولي أو إخلال به، أو وقوع عمل من أعمال العدوان، بموجب المادة 39 من الميثاق، والتي تدخل ضمن أحكام الفصل السابع، إضافة إلى تضمن فقرات القرار عبارة “يقرر”، ومن ثم فإن هناك فرقا بين عبارة “يحث/يطالب مجلس الأمن”، و “يقرر مجلس الأمن”.

من الأمثلة على ذلك، قرار مجلس الأمن 478 الصادر عام 1980، ردا على قيام إسرائيل بسن “قانون القدس الموحدة”، فقد قرر المجلس بشكل واضح بطلان جميع التدابير والإجراءات التي تتخذها إسرائيل وتهدف إلى تغيير طابع مدينة القدس، كما دعا الدول الأعضاء إلى عدم قبول القانون وسحب بعثاتها الدبلوماسية من المدينة، حيث يعتبر هذا القرار من أهم القرارات الصادرة عن مجلس الأمن فيما يتعلق بوضع مدينة القدس المحتلة.

المثال الآخر، يتعلق بالحرب الإسرائيلية على لبنان عام 2006، حينما أصدر مجلس الأمن قراره رقم 1701، والذي دعا إلى وقف الحرب ونشر قوات اليونيفيل، ومن ثم سحب قوات حزب الله في المنطقة الواقعة بين الخط الأزرق ونهر الليطاني.

وفي حين تضمن القرار عدة فقرات بدأتها بكلمة “يقرر”، فقد أشارت الديباجة أيضا إلى أن الوضع في لبنان يمثل تهديدا للسلم والأمن الدوليين، بما يدخل في أحكام المادة 39 ضمن الفصل السابع في الميثاق، حتى وإن لم يتم الإشارة لهذا الفصل صراحة بعد رفض الحكومة اللبنانية ذلك. وفي حين التزمت الأطراف كافة بالقرار، فإنه لا يزال يمثل مرجعية في المطالبات والدعوات لوقف التصعيد الحالي بين حزب الله وإسرائيل.

  • 2- اتفاقية منع الإبادة الجماعية

كان شهر يناير/كانون الثاني من العام الجاري فاصلا في إبراز تنامي عزلة إسرائيل الدولية وترسيخ القناعة بأن انتهاكاتها ضد المدنيين الفلسطينيين بلغت حدا غير مسبوق، ولا يمكن السكوت عنه.

وقد باتت إسرائيل في قفص الاتهام أمام محكمة العدل الدولية للمرة الأولى منذ تأسيسها تحت طائلة انتهاك التزاماتها، بموجب اتفاقية منع جريمة الإبادة الجماعية والمعاقبة عليها.

وبموجب المادة الأولى من الاتفاقية، فإنه يقع على عاتق الدول الموقعة مسؤولية واضحة في منع جريمة الإبادة الجماعية ووقفها.

واستندت جنوب أفريقيا في دعواها ضد إسرائيل على المادة التاسعة من الاتفاقية، والتي تتيح لمحكمة العدل الدولية النظر في أي نزاع ينشأ بين الأطراف في الاتفاقية بشأن تفسير المعاهدة أو نطاق تطبيقها، بما في ذلك المسؤولية عن جريمة إبادة جماعية.

أما المادة الثامنة من ذات المعاهدة، فتمنح الأطراف إمكانية استدعاء الأجهزة المختصة في الأمم المتحدة لاتخاذ ما يلزم من تدابير لمنع ووقف أفعال الإبادة الجماعية، وفقا لنصوص الاتفاقية.

وأشارت محكمة العدل الدولية إلى جملة من التوضيحات بشأن دور الدول الأطراف في الاتفاقية في منع الجريمة، وفي قرارها في قضية البوسنة ضد صربيا. فقد رأت المحكمة أنه حتى مع استدعاء الأجهزة المختصة في الأمم المتحدة بموجب المادة الثامنة، فإن ذلك لا يعفي الدول الأطراف من اتخاذ كل ما بوسعها من إجراءات لمنع وقوع الإبادة الجماعية، بما يتناسب مع ميثاق الأمم المتحدة وأي قرارات تصدر عن الأجهزة المختصة في الهيئة الأممية.

وفي هذا الصدد، أشارت المحكمة إلى مبدأ “العناية الواجبة”، الذي يمكن من خلاله الاستنتاج بالتزام الدول الأطراف بمنع جريمة الإبادة الجماعية.

وقد اعتبرت المحكمة أن الالتزام وما يقابله من واجب التصرف، “ينشآن في اللحظة التي تعلم فيها الدولة، أو كان ينبغي لها عادة أن تعلم، بوجود خطر جدي بارتكاب جريمة إبادة جماعية”.

وفي الدعوى التي رفعتها أوكرانيا ضد روسيا عام 2022 بشأن انتهاك اتفاقية الإبادة الجماعية، أشارت المحكمة إلى أن الاتفاقية لم تحدد التدابير التي يجوز للأطراف المتعاقدة اتخاذها للوفاء بالتزاماتها بمنع الجريمة، بيد أنه يبقى من واجب الأطراف تنفيذ هذا الالتزام بحسن نية، مع مراعاة أحكام الاتفاقية خاصة المتعلقة باللجوء لمحكمة العدل الدولية أو الأجهزة المختصة في الأمم المتحدة.

  • 3- اتفاقيات جنيف لعام 1949 

أشارت عشرات القرارات الدولية الصادرة عن هيئات الأمم المتحدة المختلفة إلى انطباق اتفاقية جنيف الرابعة لعام 1949 على الأراضي الفلسطينية المحتلة منذ عام 1967 بما فيها شرقي القدس.

وقد نصت المادة الأولى المشتركة في الاتفاقيات الأربع، على أن “تتعهد الأطراف السامية بأن تحترم هذه الاتفاقية، وتكفل احترامها في جميع الأحوال”.

وفي تعليقها على المادة المذكورة، أشارت اللجنة الدولية للصليب الأحمر إلى “البعد الخارجي” المتعلق بضمان احترام الاتفاقيات، والذي لا يفرض على أطراف النزاع الالتزام بالاتفاقيات فحسب، بل يوجب على الدول الثالثة (غير الأطراف) سواء كانت محايدة أو حليفة أو معادية، أن تفعل كل ما بوسعها، لكن بصورة معقولة لضمان احترام الاتفاقيات من قِبل أطراف النزاع.

وهي بذلك لا تبرر لتلك الأطراف التهديد باستخدام القوة أو حتى استخدامها بما يتعارض مع ميثاق الأمم المتحدة، بل تفرض عليها التزامات ومن بينها الامتناع عن نقل الأسلحة إذا كان يعتقد أنها ستستخدم في انتهاك الاتفاقية، أو عدم الاعتراف بالوضع الناشئ عن انتهاك الاتفاقيات، كما يجري تفسير المادة الأولى على أنها تمنح الدول الأطراف في الاتفاقية استخدام كافة التدابير الملائمة في حدود المعقول التي تضمن احترام أطراف النزاع للاتفاقيات.

 التدابير المضادة ووقف الانتهاكات الإسرائيلية

خلال العقود الماضية، تعارف المجتمع الدولي على ما يعرف بـ”التدابير المضادة”، والتي تعني في مجملها الإجراءات التي تتخذها الدول في مواجهة سلوك غير مشروع لدول أخرى، وتشمل تلك التدابير على سبيل المثال تعليق العلاقات الدبلوماسية أو وقف مبيعات الأسلحة أو قطع العلاقات التجارية وغيرها.

خلال الاجتياح الإسرائيلي لبيروت عام 1982، وما تخلله من انتهاكات جسيمة بحق المدنيين هناك، كان التنديد الدولي بإسرائيل قد وصل إلى مراحل قصوى، مما دفع الجمعية العامة للأمم المتحدة في عدة دورات متتالية إلى إصدار قرارات منها على سبيل المثال 123/37 و180/38، وقد حملت تلك القرارات إدانة غير مسبوقة لإسرائيل، ودعوات صريحة لاتخاذ تدابير ضدها، بسبب رفضها الالتزام بالمقررات الدولية.

 وشملت القرارات دعوة الدول أعضاء الأمم المتحدة إلى قطع العلاقات الدبلوماسية والثقافية والتجارية مع إسرائيل، إضافة إلى قطع المساعدة الاقتصادية والمالية، كما طالبت تلك القرارات بوقف التعاون العسكري مع إسرائيل.

عدا عن ذلك، فقد أعلنت تلك القرارات أن إسرائيل دولة غير محبة للسلام، ولا تلتزم بأحكام ميثاق الأمم المتحدة (وهي شروط قبول الدولة في عضوية الأمم المتحدة).

وفي الأسابيع الأولى للعدوان على قطاع غزة، أقدمت عدة دول على سحب سفرائها من تل أبيب أو قطع العلاقات الدبلوماسية معها بالكامل.

ولاحقا، أخذ السلوك الدولي يتصاعد ضد إسرائيل حتى من قبل حلفائها، خاصة بعد رفع جنوب أفريقيا دعواها بشأن انتهاك إسرائيل اتفاقية منع جريمة الإبادة الجماعية، حيث أعلنت عدة دول من بينها كندا وإسبانيا وبلجيكا وغيرها، حظر توريد الأسلحة إلى إسرائيل على خلفية الحرب في غزة.

الضغط الدولي لوقف الحرب

بعد هجمات السابع من أكتوبر، حظيت إسرائيل بشرعية واسعة على المستوى الدولي مكنتها من القيام بأكبر عملية إبادة جماعية للفلسطينيين منذ النكبة.

ودأبت الدول الحليفة لإسرائيل على دعم العدوان العسكري على قطاع غزة في البدايات، والتأكيد على “حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها”، لكن الارتفاع غير المسبوق في أعداد الضحايا وفي غضون فترة زمنية قياسية أدى إلى تصاعد الأصوات المنددة بالحرب حول العالم، خاصة في الغرب.

وفي حين تبدي إسرائيل رفضا لمطالب وقف إطلاق النار في غزة، فإن قرار مجلس الأمن الأخير قد يؤدي إلى تصاعد الحراك الدولي الذي يستهدف الضغط على إسرائيل من خلال “التدابير المضادة” التي قد تنال من العلاقات الدبلوماسية والعسكرية بين عواصم العالم وتل أبيب، وبالتالي التأثير على مجرى الحرب وحدتها.

فريق التحرير مارس 29, 2024 مارس 29, 2024
شارك المقال
فيسبوك تويتر واتساب واتساب نسخ الرابط طباعة
شارك
المقال السابق 6 اتجاهات للموضة تتجه إليها الفتيات الفرنسيات لربيع 2024
المقال التالي وكيل أفريقية النواب يثمن جهود الأوقاف في مساعدة أهالي غزة
اترك تعليقك اترك تعليقك

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

تابع معنا اخر الاخبار لحظة بلحظة واطلع على ما يحدث في العالم من حولك

ابق على إطلاع

اخر مستجدات العالم لحظة بلحظة من جميع المصادر الموثوقة، انضم الينا الآن ليصلك كل جديد.

اشترك الآن

رائج اليوم

قد يحدث Derek Hough Taylor و Tay Lautner “في الواقع” على “DWTS”

ديريك هوغ يزن ما إذا كان تايلور و تاي لوتنر يمكن أن يتجه إلى قاعة…

ثقافة وفنون منذ يومين

عاجل| مراسل الجزيرة: 30 شهيدا و120 مصابا في إطلاق نار إسرائيلي على شبان قرب موقع مساعدات أمريكية غرب رفح

1/6/2025-|آخر تحديث: 07:15 (توقيت مكة)مراسل الجزيرة: 30 شهيدا و120 مصابا في إطلاق نار إسرائيلي على…

اخر الاخبار منذ 3 أيام

قناة الحرة تعلق بثها التلفزيوني

أعلنت قناة الحرة الأميركية مساء أمس السبت تعليق بثها التلفزيوني نظرا لامتناع الوكالة الأميركية للإعلام…

اخر الاخبار منذ 3 أيام

أفضل إطارات الصور الرقمية لجميع ذكرياتك

يذكر الشرفاءإطار Aeezo 9 بوصة 90 دولارًا: سيقوم هذا الإطار بالمهمة ، لكن التطبيق -…

تقنية منذ يومين

22 شهيدا في إطلاق نار إسرائيلي قرب موقع مساعدات بغزة

1/6/2025-|آخر تحديث: 06:49 (توقيت مكة)قال مراسل الجزيرة إن 22 فلسطينيا استشهدوا وأصيب 115 في إطلاق…

اخر الاخبار منذ 3 أيام

اكتشف المزيد

  • صورة اليوم
  • مقالات رأي
  • اخر الاخبار
  • رائج اليوم
  • النشرة البريدية

مقالات ذات صلة

مشروع قرار بمجلس الأمن لوقف إطلاق النار في غزة وإدخال المساعدات

اخر الاخبار

مسيّرات تحلق فوق سفينة أسطول الحرية ومخاوف من هجوم إسرائيلي

اخر الاخبار

الحرب على غزة.. المقاومة تقتل جنديا للاحتلال بالقطاع واستمرار اقتحامات الضفة

اخر الاخبار

أميركا تقترح خطة مؤقتة تسمح لإيران بـ”بعض التخصيب”

اخر الاخبار

نتنياهو يتعهد بمواصلة حرب غزة رغم تزايد خسائر الجيش الإسرائيلي

اخر الاخبار

غارات إسرائيلية على سوريا بعد قصف تبنته “كتائب محمد الضيف”

اخر الاخبار

اتهامات متبادلة بشأن استهداف قافلة إغاثة أممية بدارفور

اخر الاخبار

مقتل جندي إسرائيلي وإصابة اثنين في اشتباك مع القسام بالشجاعية

اخر الاخبار
مصدرك الأول لآخر الاخبار العالمية
Facebook Twitter Youtube Instagram Linkedin

2023 © المراقب. جميع الحقوق محفوظة.

روابط هامة

  • الرئيسية
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا

أهم الأقسام

  • ثقافة وفنون
  • سياحة وسفر
  • سياسة
  • صحة
  • اقتصاد

نرشح لك

القبض على المتهم بإنهاء حياة محامي كفر الشيخ
تتبع المرأة مباريات تطبيق المواعدة
بجانب الحالية والإضافية.. «السكة الحديد» تُطلق قطارات مخصوصة خلال عيد الأضحى

صحيفة المراقب هي صحيفة يومية عربية تهتم بآخر اخبار المملكة العربية السعودية والخليج العربي والشرق الأوسط والعالم. تابع معنا اخر اخبار الاقتصاد والرياضة والسياسة واهم القضايا التي تهم المواطن العربي.

Welcome Back!

Sign in to your account

نسيت كلمة المرور؟