ذكرت مصادر لبنانية ان قوات اليونيفيل تتابع اتصالات القوات الدولية مع الجانبين اللبناني والاسرائيلي، فضلا عن اتصالاتها الدولية لإعادة إحياء محادثات الناقورة الثلاثية.
وكانت اليونيفيل، وبعد استهداف إسرائيل لموظفين في الهبارية والناقورة أبدت استعدادها “لدعم الحل السياسي والدبلوماسي بأي طريقة ممكنة، بما في ذلك من خلال عقد اجتماع ثلاثي بناء على طلب الأطراف.
وفيما يتعلق الأزمة الرئاسية؛ فقد بينت مصادر أن الخلافات سيدة الموقف بينهم، وأن التكليف الغربي والعربي لفرنسا يكاد ينتهي وان التعويل على دور قطري من قبل بعض المكونات السياسية ليس في محله أيضا، وان لا رئاسة في ابريل المقبل كما اشاع البعض، وان على الجميع التوقف عند الاتصالات السعودية السورية بدل تضييع الوقت.