حصل صدى البلد على نص أقوال والد ووالدة رحاب رشدي فتاة البراجيل وشقيقتها التي أنهت حياتها، وسجلت فيديو قبل موتها بأيام واستمعت النيابة إلى أقوال والدها والتي جاءت كالاتي :
س: هل تتهم أحد معين بذاته في حدوث الواقعة؟
ج/ لا
س: هل تشتبه في تورط أحد في وفاة المتوفاة إلى رحمة مولاها رحاب رشدي عبدالعاطي؟
ج/ لا
س: وهل من ثمة خلافات فيما بينك وبين المتوفاة ؟
ج: لا
س: هل من ثمة خلافات فيما بين المتوفاة لرحمة مولاها وبين أيا من القاطنين بالمسكن محل سكنكم أو معين بذاته؟
ج: لا
س وأين كنت حال سوء حالتها عقب تناولها للعقار؟
ج: أنا كنت في البيت بس كنت في الاوضه بتعتي
س: ما قولك فيما قررته بأقوالك استدلال بالمحضر المؤرخ بتاريخ ٢٨-٠٣-٢٠٢٤ الساعة ٣:٥٣ مساء بمعرفة
الملازم أول / أسامة ایمن محمد تلوناه عليه تفصيل؟
ج اللي حصل انا قولت عليه
س: ما قولك فيما جاء بمناظرة النيابة العامة للمتوفاة إلى رحمة مولاها سالفة الذكر – تلوناه عليه تفصيلاً ؟
ج هي كانت عمله عمليه في رجليها وكانت مركبه شرائح ومسامير بسبب حدثه قديمة
س/ هل لديك اقوال اخرى؟
ج لا تمت اقواله وتوقع منه
أما عن أقوال شقيقتها جاءت كالتالي:
ما هي تفاصيل حدوث الواقعة؟
ج كل اللي حصل إن اختى رحاب كانت مخطوبة لواحد اسمه حسام وكان بيحصل بينهما مشاكل، واللى كان بيحل المشاكل ليهم واحد اسمه السيد وكان متربي، وبعدها عرفنا إن حسام بيسرق وطلع حرامي ولما اختى عرفت أنه حرامي فسخت الخطوبة بينها وبين حسام وبعدها حسام شافها وهى رايحة السجل مع السيد بتعمل بطاقة، حسام غار عليها عشان كان بيحبها فقام قتل السيد من فترة وأنا وأختى رحاب شهدنا في النيابة على حسام وبعدها كلام الناس كثر عليها من الناس إن أختي هي السبب في موت السيد وأختى لما سمعت الكلام دا من الناس نفسيتها تعبت اوى بس مكنش بيبان عليها بس وعرفت من قبل ما تروح المستشفي بيوم من واحد اسمه ربيع الصعيدى أنها ضماناه في قرض مبلغ ۱۸۰۰۰ الف جنيه وقالنا لو مسددتش المبلغ دا هتتحبس ولما اختى عرفت بالكلام دا نفسيتها تعبت وقالت أنا جبتلكم وجع الدماغ والكلام من الناس ومن كام يوم اتسحرنا مع بعض وكل واحد فينا راح ينام وبعدها لقت اختى رحاب بترجع ورحت واخدها أنا واختى ساره وامي على المستشفي وعرفت إن اختى اخدت حبة غلة وبعدها اتوفت في المستشفي بعدها بكام يوم وان سبب موتها هو القرص اللى اخدته ودا كل اللى حصل.
م: متي وأين حدث ذلك؟
ج الكلام دا حصل من الأحد اللى فات بتاريخ ٢٠٢٤/٣/٢٤ الساعة ٥ صباحاً في بيتي في شارع الدكتور شعبان، غرب البلد البراجيل أوسيم
س: ومن كان برفقتك انذاك؟
ج كنت انا واختى اساره وابويا وامي واختى رحاب الله يرحمها.
س: ومع من تقيم بالمسكن محل الواقعة تحديداً ؟
ج هي قعده معانا في البيت.
س وماهي طعبية علاقة المتوفاه إلى رحمه مولاها / رحاب رشدى عبدالعاطي بسالف الذكر ؟
ج هي كانت خطيبته وفشكلت الخطوبة بينهم
س: وماهي فترة خطوبة المتوفاه الى رحمه مولاها بسالف الذكر؟
ج هي كانت مخطوبه لحسام صابر زناتي حوالي ست شهور.
وجاءت بأقوال والدتها كالآتي:
س: ما صلتك بالمتوفاة إلى رحمة مولاها رحاب رشدی عبدالعاطي محمد؟
ج المتوفاة إلى رحمة مولاها بنتي.
س: كم تبلغ من العمر؟
ج: عندها ٢٣ سنة.
س: ما هي حالتها الاجتماعية؟
ج: بنتي مش متجوزة هي كانت مخطوبة وخطوبتها اتفسخت
س: وما هي طبيعة عمل المتوفاة إلى رحمة مولاها سالفة الذكر ؟
ج مكنتش بتشتغل .
م وما هي تفصيلات حدوث الواقعة؟
ج كل اللى حصل أن بنتي رحاب كانت مخطوبة لواحد اسمه حسام ولما كنت مخطوبة كان بيحصل بينها وبين حسام مشاكل، واللى كان بيحل المشكل دى ليهم واحد اسمه السيد وكان متربي عندنا من زمان وبعدها عرفنا أن حسام دا بيسرق وطلع حرامي ولما بنتي عرفت أنه حرامي فسخت الخطوبة بينها وبين حسام.
وبعدها حسام دا شافها وهى رايحة السجل مع السيد بتعمل بطاقة حسام غار عليها عشان كان بيحبها فقتل السيد من فترة فاتت وبنتي رحاب جت شهدت فى النيابة على حسام وبعدها كلام الناس كثر عليها من الناس أن بنتي هي السبب في موت السيد وبنتي لما سمعت الكلام دا من الناس نفستيها تعبت أوي، بس مكنش بيبان عليها بس وعرفت قبل لما بنتي تروح المستشفي بيوم من واحد اسمه ربيع الصعيدى أنها ضماناه في قرض مبلغ ۱۸۰۰۰ الف جنيه، وقالنا لومسددتش المبلغ دا هتتحبس ولما بتني عرفت بالكلام دا نفسيتها تعبت وقالت انا جبتلكم وجع الدماغ وسببت في الكلام الناس ليي
ومن كام يوم اتسحرنا مع بعض وكل واحد فينا رايح ينام وبعدها سمعت ترجيع، ولما طلعت لقتها بنتي رحاب بترجع ورحت واخدها انا واخوها محمد وبنتي ساره على المستشفى وعرفت أن بنتي أخدت غله وبعدها اتوفت فى المستشفى بعدها بكام يوم وان سبب موتها هو القرص اللى اخدته ودا كل اللى حصل.
س متى وأين حدث ذلك؟
ج: الكلام دا حصل من الأحد اللي فات بتاريخ ٢٠٢٤/٣/٢٤ الساعة ٥ صباحاً في بيتي في شارع الدكتور شعبان غرب البلد البراجيل اوسيم.
س ومن برفقتك انذاك؟
ج كنت أنا وأبوها وابني محمد وبنتي سارة وبنتي رحاب الله يرحمها.