يهتم المسلمون في مصر الآن، بالبحث عن وقت صلاة العيد، وتعتبر صلاة العيد سنّة مؤكدة واظب عليها سيدنا النبي، وأمر الرجال والنساء والأطفال أن يخرجوا لها، وقد شرعت صلاة العيد؛ شكرًا لله عز وجل على إتمام نعمه وعباداته، وهي ركعتان وخطبة بعدهما.
كما يجوز خروج المسلمين رجالًا ونساء وأطفالًا لأداء صلاة العيد فهو أمر مستحب؛ ليكبروا الله ويشهدوا الخير.
وفي هذا التقرير نسلط الضوء على وقت صلاة العيد في القاهرة والمحافظات على مستوى الجمهورية.
وقت صلاة العيد
القاهرة: 05:59 صباحا
الجيزة: 05:58 صباحا
الإسكندرية: 06:02 صباحا
بورسعيد: 05:53 صباحا
دمياط: 05:55 صباحا
العريش: 05:47 صباحا
دمنهور: 06:00 صباحا
أسيوط: 06:00صباحا
قنا: 05:55 صباحا
أسوان: 05:56 صباحا
سانت كاترين: 05:48 صباحا
السلوم: 06:21 صباحا
وقت صلاة عيد الفطر
أما عن وقت صلاة عيد الفطر في باقي المحافظات والمدن المصرية، فهي كالآتي:
شلاتين: 05:46 صباحا
طنطا: 05:58 صباحا
بنها: 05:58 صباحا
المنصورة: 05:57 صباحا
الزقازيق: 05:56 صباحا
الفيوم: 06:00 صباحا
بني سويف: 05:59 صباحا
المنيا: 06:02 صباحا
سوهاج: 05:59 صباحا
الأقصر: 05:51 صباحا
مرسى مطروح: 06:13 صباحا
الاسماعيلية: 05:53 صباحا
حلايب: 05:42 صباحا
السويس: 05:53 صباحا
كفر الشيخ: 05:58 صباحا
تكبيرات العيد
واختلف الفقهاء في صفة التكبير، وأحسنُ ألفاظ التكبير صيغة التكبير المطولة والتي تُعَدُّ أحسن صيغ التكبير عند الشافعية؛ وهي: الله أكبر الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله، والله أكبر الله أكبر ولله الحمد، الله أكبر كبيرًا، والحمد لله كثيرًا، وسبحان الله بكرةً وأصيلًا، لا إله إلا الله وحده، صدق وعده، ونصر عبده، وأعزَّ جنده، وهزم الأحزاب وحده، لا إله إلا الله ولا نعبد إلا إياه، مخلصين له الدين ولو كره الكافرون، اللهم صلِّ على سيدنا محمد، وعلى آل سيدنا محمد، وعلى أصحاب سيدنا محمد، وعلى أنصار سيدنا محمد، وعلى أزواج سيدنا محمد، وعلى ذرية سيدنا محمد وسلم تسليمًا كثيرًا.
ولا يصحُّ الاختلاف بين المسلمين في المساجد رسميةً كانت أو أهليةً حول ترديد تكبيرات العيدين سواء كانت بالصيغة المطولة أو غيرها؛ لأنَّ كل الصيغ صحيحةٌ، ولها أصل في شريعة الإسلام، وكلها عبارة عن الإقرار والاعتراف بأنَّ الله أكبر من كل كبير، وأعظم من كل عظيم، وأنَّه هو وحده الذي يستحق الحمد والثناء عليه والتعظيم، ثم بعد ذلك من يزيد الصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يكون قد أوفى المقام حقَّه بالنسبة للخالق عز وجل ولرسوله صلى الله عليه وآله وسلم؛ لقوله تعالى: ﴿مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ ٱللهَ﴾ [النساء: 80].