- محمد بن زايد يودع سلطان عمان
- الصين تعارض إدراج تايوان في مشروع المساعدات الأمريكي
- وفد اقتصادي كوري شمالي يزور إيران
- أمريكا تنذر “تيك توك”: إما قطع العلاقات مع بكين أو الحظر
- بعد أكثر من مئتي يوم .. لا مؤشرات على إمكانية توقف الحرب في غزة
سلطت الصحف الإماراتية اليوم، الأربعاء، الضوء على عدد من الأخبار الهامة على الساحة المحلية والإقليمية والدولية والتي نتناولها في السطور التالية.
محليًا، غادر السلطان هيثم بن طارق، سلطان عُمان، الإمارات أمس الثلاثاء، في ختام زيارة دولة، استغرقت يومين، وكان لرئيس الإماراتي الشيخ محمد بن زايد آل نهيان في مقدمة مودّعيه في مطار الرئاسة بأبوظبي.
ورحّب الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم في مستهل اللقاء الذي جرى في قصر الوطن بأبوظبي، بالسلطان هيثم بن طارق والوفد المرافق له، مؤكداً أن هذه الزيارة تحمل أهمية كبيرة في دفع علاقات التعاون قدماً.
وبشأن تطورات الحرب في غزة، قالت “البيان”، إنه بعد أكثر من مئتي يوم من المواجهات، لا تظهر أي مؤشرات على إمكانية توقف في الحرب في غزة حيث استهدفت ضربات القطاع الفلسطيني بينما وافق مجلس الشيوخ الأمريكي على تقديم مساعدات عسكرية بمليارات الدولارات لإسرائيل في الحرب ضد حماس.
وفي وقت مبكر من الأربعاء، تحدثت مصادر طبية وأمنية في غزة عن غارات جوية إسرائيلية على قطاعي النصيرات (وسط) ورفح .
عالميًا، قالت صحيفة “الإمارات اليوم”، إن رئيسة مجلس الفيدرالية الروسي، فالنتينا ماتفيينكو: قالت إن «الاستيلاء المحتمل على الأصول الروسية سيدمر الاقتصاد العالمي”.
وأضافت ماتفيينكو “ستكون هذه خطوة غير مسبوقة في تاريخ العالم، وستؤدي ببساطة إلى تدمير الاقتصاد العالمي، وبطبيعة الحال، فهي غير قانونية وغير شرعية على الإطلاق، والجميع في أوروبا يدركون أن هذا لا يمكن القيام به”.
ومن صحيفة “الخليج”، ذكر مكتب شؤون تايوان التابع للصين، الأربعاء، أن بكين “تعارض بشدة” إدراج ما تصفه «بالمحتوى المتعلق بتايوان» في حزمة من أربعة مشروعات قوانين أقرها الكونغرس الأمريكي تتضمن تقديم مساعدات عسكرية لتايبيه.
كما نقلت أن وفدًا اقتصاديًا كوريًا شماليًا غادر بيونج يانج، متوجهاً إلى إيران، حسبما ذكرت وكالة الأنباء الرسمية للدولة النووية اليوم الأربعاء، في زيارة نادرة قال محللون «إنها تثير مخاوف بشأن التعاون بين البلدين».
ومن صحيفة “البيان”، اعتمد الكونجرس الأمريكي الثلاثاء قانونا يطالب مجموعة تيك توك العملاقة بقطع علاقاتها مع شركتها الأم “بايتدانس” وعلى نطاق أوسع مع الصين، إذا كانت لا تريد مواجهة خطر حظرها في الولايات المتحدة.