10/5/2024–|آخر تحديث: 10/5/202402:45 م (بتوقيت مكة المكرمة)
بالتوازي مع المعارك العسكرية المستمرة في قطاع غزة، باتت معركة المفاوضات الأكثر سخونة خلال الفترة الماضية وتعددت أوراق الضغط بين المقاومة الفلسطينية بقيادة حركة حماس والاحتلال الإسرائيلي.
وفي هذا السياق، قفزت مدينة رفح من موقعها في أقصى جنوب القطاع لتصبح كلمة السر في ضغوط ما قبل إنجاز صفقة تبادل مرتقبة للأسرى بين الجانبين.
وبعدما أعلنت حركة حماس الاثنين الماضي أنها أبلغت الوسطاء في قطر ومصر موافقتها على مقترحهم بشأن وقف إطلاق النار، وهي الموافقة التي رحبت بها أطراف إقليمية ودولية، اتجهت إسرائيل نحو التعبير عن مواقف متشددة كان منها التقدم بريا نحو رفح التي تعد الملاذ الأخير للفلسطينيين الذين نزحوا من بقية مناطق قطاع غزة.
تفاصيل أكثر في حلقة هذا الأسبوع من “بانوراما الجزيرة نت”.