تستمر في تونس الدعوات المطالبة بإطلاق معتقلي الرأي الذين أوقفتهم السلطات بذرائع مختلفة.
ويأتي هذا تزامنا مع مرور 3 سنوات على الإجراءات التي اتخذها الرئيس قيس سعيد واعتبرها ضرورية لإنقاذ البلاد من حالة الانهيار والفساد، بينما عدّها معارضوه انقلابا على الديمقراطية وانفرادا بالسلطة.