اهتزت بريطانيا طوال أكثر من أسبوع على وقع موجة هي الأعنف منذ ما ينيف على من عقد من شغب أنصار اليمين المتطرف، بين استهداف وتحريض متعمّد ضد المسلمين وطالبي اللجوء والمهاجرين.
رئيس الحكومة ذاته حذر حينئذ من أن شبكات التواصل الاجتماعي صارت مرتعا لجرائم التحريض، كما لجأت الحكومة إلى تخصيص وحدة أمنية لتعقب المحرضين من الخارج والداخل.
تقرير: أسد الله الصاوي