أكدت دراسة جديدة أن الأشخاص الذين يحافظون على وزن صحي ويمارسون الرياضة ويأكلون جيدًا ويمتنعون عن التدخين تقل لديهم مخاطر الإصابة بالسكتة الدماغية. دليل المساعدة
أشارت الدراسة إلى أن هناك مشاكل تسبب السكتة الدماغية ، وحددت الدراسة عوامل الخطر الفردية للسكتة الدماغية ، حيث استخدم مؤلفو التقرير الجديد نموذجًا يعتمد على بيانات عدد من الأشخاص لتحديد كيفية تأثير نمط الحياة الصحي بشكل عام. خطر الاصابة بسكتة دماغية لأول مرة.
أشارت Dina Kaja Tech من مركز أبحاث السرطان الألماني في هايدلبرغ إلى أن التدخين والحفاظ على الوزن المثالي والخصر وممارسة الرياضة واتباع نظام غذائي صحي يقلل من خطر الإصابة بالسكتة الدماغية.
ويمكن أيضًا أن تكون السلوكيات التي تعلمتها غير مكتسبة. مثلما يمكن لأي شخص أن يصاب باضطراب في الأكل ، كذلك يمكن لأي شخص أن يتحسن. ومع ذلك ، فإن التغلب على اضطراب الأكل يدور حول أكثر من مجرد التخلي عن سلوكيات الأكل غير الصحية. يتعلق الأمر أيضًا بتعلم طرق جديدة للتعامل مع الألم العاطفي وإعادة اكتشاف من أنت بعيدًا عن عادات الأكل والوزن وصورة الجسم.
علاج السكتة الدماغية في خطوات:
1 اتخاذ الإجراءات اللازمة لدعم الوظائف الحيوية مثل التنفس
2 الأدوية المختلفة لإذابة الجلطات أو تقليل احتمالية تجلط الدم
3 إجراءات مختلفة لعلاج الشرايين المسدودة أو الضيقة ، أو الجراحة لإزالة الجلطة ، أو إدخال لفائف لمنع تمدد الأوعية الدموية.
5 علاج مشاكل ما بعد السكتة الدماغية
يجب على أي مريض يعاني من أعراض السكتة الدماغية التماس العناية الطبية على الفور. كلما كان العلاج مبكرًا ، كانت فرص الشفاء أفضل. لذلك ، تعمل خدمات الطوارئ الطبية والمستشفيات باستمرار على تطوير طرق جديدة وأفضل لعلاج المرضى الذين أصيبوا بسكتة دماغية في أقرب وقت ممكن بعد ظهور الأعراض.
يقوم الأطباء بفحص الوظائف الحيوية للمريض ، مثل معدل ضربات القلب ومعدل التنفس ودرجة الحرارة وضغط الدم ، والتأكد من أنها ضمن المستويات الطبيعية. إذا لم تكن كذلك ، يتم اتخاذ الإجراءات لتصحيحها على الفور. على سبيل المثال ، إذا كان المريض في غيبوبة أو لا يستجيب بوعي (كما قد يحدث مع فتق الدماغ) ، فقد يكون من الضروري استخدام التنفس الصناعي (باستخدام أنبوب التنفس الفموي أو الأنفي) لمساعدة الشخص على التنفس. يقلل من التورم في الدماغ ، ويمكن وضع جهاز في الدماغ لمراقبة ضغطه بشكل دوري.
المصدر: مقالات