قال مراسل الجزيرة إن مئات العائلات ما زالت داخل سجن صيدنايا تبحث عن دليل يكشف مصير أبنائها.
وطالب ذوو الضحايا الحكومة المؤقتة بالضغط على رموز النظام السابق ممن شغلوا مناصب في السجن، وخصوصا من هم خارج البلاد، لمعرفة مصير آلاف المعتقلين المختفين قسرا.