يستمر الجدل القانوني والإعلامي بين بليك ليفلي وزوجها رايان رينولدز من جهة، وجاستن بالدوني ومحاميه برايان فريدمان من جهة أخرى، مع تطورات مثيرة كل يوم.
طلب أمر تقييدي ضد محامي بالدوني
في 21 يناير، تقدم فريق بليك ورايان القانوني بطلب إلى المحكمة لإصدار أمر تقييدي ضد برايان فريدمان، محامي بالدوني، جاء ذلك بعد أن سرب الأخير لقطات خلف الكواليس تجمع بليك وبالدوني وهما يرقصان في موقع تصوير مسلسل “It Ends With Us”.
اتهم فريق بليك القانوني فريدمان بمحاولة التأثير على الرأي العام وهيئة المحلفين من خلال ظهوره المتكرر في البرامج الإعلامية والبودكاست، وتسريب وثائق وإصدار تصريحات تحريضية، وهو ما وصفوه بـ”انتهاك القواعد المهنية”.
وفقًا للوثائق المقدمة إلى القاضي، حذر فريق ليفلي مرارًا محامي بالدوني من أن تصرفاته قد تؤثر سلبًا على سير القضية، وتهدد بتشويه سمعة الأطراف المعنية. ومع ذلك، استمر فريدمان في إصدار تصريحاته، ما دفع فريق ليفلي لاتخاذ هذا الإجراء القانوني.
و وسط هذا النزاع، قامت الكاتبة الشهيرة كولين هوفر، مؤلفة الرواية التي يستند إليها الفيلم ، بإغلاق حسابها على إنستغرام، مما أثار المزيد من التساؤلات.
يُعتقد أن هذه الخطوة جاءت بعد أن أظهرت هوفر دعمها العلني لبليك ليفلي. ففي 21 ديسمبر 2024، نشرت صورة مع ليفلي، وكتبت تعليقًا يثني على شخصيتها قائلة:
“عزيزتي بليك، كنتِ دائمًا صادقة، طيبة، وداعمة منذ اليوم الأول، شكرًا لأنكِ على طبيعتكِ. لا تتغيري أبدًا.”
أزمة بليك ليفلي مع جاستن بالدوني
بدأت الأزمة بعد بدء تصوير مسلسل “It Ends With Us”، حيث ظهر توتر بين ليفلي وبالدوني، تصاعدت الخلافات مع تسريبات ومقابلات أثارت الجدل حول علاقتهما المهنية.
