خلال “My Take” الأربعاء، “Varney & Co.” قال المضيف ستيوارت فارني إن خطة بايدن لإبقاء ترامب “مكبوتًا” قبل انتخابات 2024 قد فشلت، حيث يواصل الرئيس الخامس والأربعون حملته الانتخابية بفعالية ويلتقي بالحشود المتحمسة بينما يواجه الرئيس بايدن المقاطعين والمتظاهرين.
ستيوارت فارني: كانت خطة بايدن هي القمع دونالد ترمب في المحكمة حتى الانتخابات.
وهذه الخطة لا تنجح كما كان يأمل الرئيس.
بايدن يتتبع ترامب في معظم الولايات التي تشهد معركة مع استياء الناخبين من الاقتصاد الأمريكي
يوم الثلاثاء، في محاكمة المال الصامت، حذر القاضي المحكمة من شهادة ستورمي دانيلز البذيئة.
لقد كانت تقدم تفاصيل عن نشاط جنسي لا علاقة له بالتدخل في الانتخابات.
واعترفت بأنها تكره ترامب. اعترفت ببيع قصتها وكسب المال من القضية.
وطلب محامو ترامب بطلان المحاكمة.
أهم 5 لحظات من محاكمة ترامب بعد شهادة دانيلز العاصفة “الداعرة”
رفض القاضي ذلك، وسمح لها بمواصلة شهادتها.
أنا لست محامياً، لكن هذا لا يجتاز اختبار المحاكمة العادلة.
هذه ضربة أخرى لاستراتيجية بايدن للحرب القانونية.
تم تأجيل محاكمة الوثائق إلى أجل غير مسمى وتأخرت قضية جورجيا.
وهذا يعني أنه قد تكون هناك محاكمة واحدة فقط قبل الانتخابات.
هذا هو ما يحدث الآن في نيويورك والذي ينطوي على مشاكل واضحة فيما يتعلق بالعدالة.
الثقة في قدرة بايدن على فعل الشيء الصحيح للاقتصاد الأمريكي تنخفض إلى مستوى تاريخي منخفض: استطلاع
ولم يخطط بايدن لذلك. لقد أراد إدانة ترامب وسجنه قبل الخامس من نوفمبر.
وهذه الاستراتيجية، بكل وضوح وبساطة، هي التدخل في الانتخابات.
ولم ينجح حتى في قمع ترامب.
عندما لا تكون محكمة نيويورك منعقدة، فإن ترامب يقوم بحملته الانتخابية بفعالية كبيرة.
أينما ذهب، يلتقي بحشود متحمسة.
“الفوضى” المناهضة لإسرائيل ستثير رد فعل عنيفًا ضد بايدن: فارني
أينما ذهب بايدن، يقابله متظاهرون ومعترضون.
بايدن في ورطة. إن استراتيجيته المتمثلة في إبقاء ترامب مقيدا في المحكمة تنهار، وليس لديه خطة بديلة.
للمزيد من أعمال فوكس انقر هنا