أعرب الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي حسين إبراهيم طه، عن خالص تعازيه لأسر المدنيين والجنود الذين راحوا ضحية حرائق الغابات، التي اندلعت في عدة أجزاء في الجزائر، وعن تصامنه مع من تم إجلاؤهم من المحافظات المتضررة، متمنياً الشفاء العاجل للمصابين.
وأثنى أمين عام المنظمة في بيان أوردته وكالة الأنباء السعودية “واس”، على الإجراءات التي اتخدتها الحكومة الجزائرية لاحتواء انتشار الحرائق والتخفيف من أضرارها.