رصد الموقع “البرلماني” المتخصص في الشؤون التشريعية والبرلمانية تقرير بعنوان “حالة السيدة أم كلثوم مجرد بداية” ، استعرض فيه شرعية استنساخ الصوت بالذكاء الاصطناعي ، حيث لا يوجد وعقوبات التزوير الشديد ودعوات لملء “الفراغ التشريعي”. ووضع ضوابط خاصة أن أي محاولة لتقييد هذه التكنولوجيا تتطلب تعاونًا دوليًا بدرجة لم تشهدها عقودًا ، وتخلو هذه القضية من القوانين أو اللوائح الكافية لحمايتها من الاستخدامات غير الآمنة للذكاء الاصطناعي.
وحول حقوق الملكية الفكرية في استخدام تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي عميق في صناعة الأصوات لاستخدامها في صنع عمل فني ، طالما أن المستخدم يستخدم الألحان أو الكلمات التي يمتلك حقوقها ، ودمجها مع صوت اصطناعي جديد مع هذه التقنية ، فإن هذا لا يشكل انتهاكًا لـ حقوق الملكية الفكرية ، حيث ينظم القانون الدولي والمحلي حماية حقوق الملكية الفكرية ، وهناك أكثر من 26 اتفاقية دولية في هذا الصدد ، حيث يؤكد قانون الملكية الفكرية المصري رقم 82 لسنة 2002 على ذلك في المادة “140” التي أشارت للمصنفات المحمية حصريًا ولم تشمل الصوت البشري بحد ذاته ، وهذا ينطبق في جميع دول العالم ، وإليكم التفاصيل الكاملة:
قضية السيدة أم كلثوم ما هي إلا البداية .. مدى مشروعية استنساخ الصوت بالذكاء الاصطناعي .. لا عقوبات على التزييف العميق .. وتدعو لملء “الفراغ التشريعي” ووضع الضوابط .. و يجيب الخبراء على الأسئلة الشائكة
برلماني