باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
القبول

انضم الى قائمة المتابعين لتصلك جميع الاخبار مباشرة. اشترك الآن

الخليج ترند
  • الرئيسية
  • اخر الاخبار
  • دوليات
    • الولايات المتحدة
    • اوروبا
    • اسيا
    • كندا
    • افريقيا
  • اقتصاد
    • اسواق
    • شركات
    • الاستثمار
    • العملات المشفرة
  • سياسة

    سياسة

    سياسة

    الرجل المتهم بمحاولة اغتيال ترامب يطلب من القاضية إيلين كانون التنحي عن قضيته

    يطلب الرجل المتهم بالجلوس خلف سياج متصل بسلسلة على حدود ملعب الغولف التابع لدونالد ترامب في فلوريدا ومعه بندقية، بزعم…

    سياسة

    هابرمان: أصبحت لغة ترامب أكثر قتامة

    هابرمان: أصبحت لغة ترامب أكثر قتامة تقول المحللة السياسية لشبكة CNN، ماجي هابرمان، إن لغة الرئيس السابق دونالد ترامب خلال…

    سياسة

    بالنسبة لبايدن، فإن وفاة السنوار تضخ حالة من عدم اليقين – ولكنها أيضًا تفتح بابًا – لحل الصراع في غزة

    على مدار أشهر، ظل المسؤولون الأمريكيون المحبطون الذين يتطلعون إلى إنهاء الحرب في غزة يفكرون بهدوء في السيناريو الوحيد الذي…

    سياسة

    سيتم منح المواطنين اللبنانيين الذين يعيشون في الولايات المتحدة إغاثة إنسانية مع استمرار الصراع بين إسرائيل وحزب الله

    أعلنت وزارة الأمن الداخلي اليوم الخميس، أن المواطنين اللبنانيين المقيمين في الولايات المتحدة سيحصلون على شكل من أشكال الإغاثة الإنسانية،…

  • تقنية
  • رياضة
  • صحة
  • منوعات

    منوعات

    منوعات

    الهلال يقترب من التعاقد مع مهاجم توتنهام الكرواتي

    يسعى نادي "الهلال" من أجل التعاقد مع مهاجم نادي "توتنهام هوتسبير" و‌منتخب كرواتيا، الكرواتي "إيفان بيريسيتش". وبحسب قناة "CBC" فإن…

    السعودية تدين بشدة حادثة حرق المصحف وتستدعي سفيرة السويد

    استدعت وزارة الخارجية في المملكة العربية السعودية ، اليوم الاثنين ، سفيرة مملكة السويد لدى الرياض ، وأبلغتها برفضها القاطع…

    استخراج رخصة قيادة خاصة 2023 رسوم استخراج رخصة قيادة

    ما هي شروط الحصول على رخصة القيادة الخاصة؟ ما هي رسوم الحصول على رخصة القيادة؟ رخصة القيادة الشخصية من أهم…

    أخبار التعليم| مواعيد بداية هلال شهر صفر 1445هـ فلكيا.. ظهور نتيجة المرحلة الأولى من تنسيق الجامعات 2023.. الإثنين عبر هذا الرابط

    نشر موقع "صدى البلد"، العديد من الأخبار التعليمية المهمة خلال الساعات الأخيرة، وفيما يلي ننشر موجزا لأحدث أخبار التعليم المنشورة…

  • المزيد
    • ثقافة وفنون
    • سياحة وسفر
اشترك معنا
Aa
الخليج ترند
  • اخر الاخبار
  • دوليات
  • سياسة
  • اقتصاد
  • صحة
  • تقنية
  • ثقافة وفنون
  • رياضة
  • سياحة وسفر
  • منوعات
البحث
  • الرئيسية
  • اخر الاخبار
  • دوليات
    • الولايات المتحدة
    • اوروبا
    • اسيا
    • كندا
    • افريقيا
  • اقتصاد
    • اسواق
    • شركات
    • الاستثمار
    • العملات المشفرة
  • سياسة
  • تقنية
  • رياضة
  • صحة
  • منوعات
  • المزيد
    • ثقافة وفنون
    • سياحة وسفر
banner
ابق على إطلاع دائم
اخر مستجدات العالم لحظة بلحظة من جميع المصادر الموثوقة، انضم الينا الآن ليصلك كل جديد الى بريدك الإلكتروني مباشرة.
اشترك الآن

اكتشف المزيد

  • صورة اليوم
  • مقالات رأي
  • اخر الاخبار
  • رائج اليوم
  • ألنشرة البريدية
2023 © المراقب. جميع الحقوق محفوظة.
الخليج ترند > منوعات > إبراهيم تركي يكتب: أزمة القيم في واقعنا المعاصر

إبراهيم تركي يكتب: أزمة القيم في واقعنا المعاصر

فريق التحرير كتب فريق التحرير منذ سنة واحدة 12 دقيقة للقراءة
شارك

قبل الولوج في دراسة هذه المسألة ، فإنه لابد من التأكيد على القول بأن علماء النفس يقررون أن هناك ارتباطاً وثيقاً بين الشخصية الإنسانية في جملتها وبين القيم التي يتبناها الفرد وخاصة على المستوى السلوكي ، باعتبار أننا إذا عرفنا قيم الشخص فإننا نعرف شخصيته جيداً.

وإذا كان الأمر كذلك بالنسبة إلى القيم الخُلقية ومكانتها ، فإن الحاجة إليها في تطوير الشخصية وتنمية النفس وترقيها مهم للغاية ، ذلك لأنها تقدم سبيلاً للاستقرار الداخلي والتعايش مع المجتمع على الوجه الصحيح.

وحتى لا يطول بنا الحديث حول أهمية القيم في الارتقاء بالشخصية الإنسانية ، فإنه يمكن الإشارة على نحو موجز أيضاً إلى أنه إذا كان هناك خلاف حول ما إذا كانت القيم على وجه العموم والقيم الأخلاقية على وجه الخصوص فطرية أم مكتسبة ، فإننا لا نود أن نخوض في بحث إمكانية ترجيح أحد الرأيين ، بل إننا سنكتفي مؤقتاً بالتوفيق بينهما باعتبار أن هناك بعض القيم قد تكون فطرية إلا أن البيئة هي التي تشوش عليها أو تطمسها ، كما أن بعض القيم لابد أن تكون نتاجاً للحياة الاجتماعية ومايترتب على ذلك من اعتبارها مكتسبة.

وعلى أية حال ، فإننا سنسلم مؤقتاً بالقول بإمكانية اكتساب القيم مهما كان مصدرها ، ومايترتب على هذا التسليم من بحث القضية المطروحة.

وقبل الخوض في هذه المسألة ، فإنه ينبغي علينا أن نقدم إشارة موجزة إلى بعض المساﺌـل التمهيدية المتعلقة بذلك ، ونبدأ هذا الحديث بإشارة موجزة إلى أهم الأسباب التي تدعوا إلى الاهتمام بدراسة موضوع غرس القيم وتعديلها.
*                  *                *
والذي دعانا إلى دراسة هذه المسألة على هذا النحو أنه من الملاحظ أن مجتمعنا العربي والإسلامي يمر بفترة حرجة من حياته تتسم باهتزار القيم واضطراب المعايير الاجتماعية والأخلاقية وكثرة حالات الخروج عن تعاليم الدين الحنيف. فإذا نظرنا نظرة سريعة إلى الحياة الاجتماعية والنفسية التي يحياها شبابنا ، فإنه يتأكد لنا مدى مايعانونه من اغتراب نفسي وخلل قيمي مخيف.

وفي هذا العصر الذي يتسم بالتطور التقني والثورة المعرفية ، فإننا نلاحظ أن الأمور تسير في طريق إبعاد الفرد والمجتمع عن قيمه الدينية والخُلقية الصحيحة أكثر فأكثر، ابتداءً من الانبهار بالتطور التقني والتجاوب معه من غير وجود رصيد قيمي وسلوكي يضبط الحياة ، مروراً بالميل المتنامي لدى كثير من الأفراد نحو اللامبالاة بما يقترفه بعض الأفراد والجماعات في المجتمع من سلوكيات تتنافى وقيم هذا المجتمع ، إضافة إلى ظهور بعض التيارات والدعوات التي تنادي صراحة أو ضمناً بالخروج عن هذه القيم ، مع تسلل القدوة السيئة التي لا تتفق مع قيمنا إلى معظم البيوت من خلال أجهزة الإعلام ووسائل الاتصال الحديثة بحيث أصبحت هذه القدوة مع مرور الوقت شيئاً مألوفاً. هذا مع انشغال الناس في هذه الأيام أكثر فأكثر بهموم لقمة العيش التي أصبح تحصيلها يستنزف معظم وقت وجهد رب الأسرة .
*                  *                *
فإذا كان من الثابت أن القيم هى التى توجه العملية التربوية برمتها، فالعلاقة إذن بين القيم والتربية علاقة تبادلية ، فمن غير تربية يصعب غرس القيم وتنميتها ، ومن غير القيم تصبح التربية عقيمة غير ذات فائدة . والتربية التى نقصدها هنا تشمل التربية في البيت وفي المدرسة وفي المؤسسات الأخرى ، وتشمل التربية النظامية وغير النظامية . وتبدأ عملية زرع القيم وتنميتها لدى الفرد منذ أيام حياته الأولى وهو طفل بواسطة الأسرة ، ولا تنتهي إلا بانتهاء حياته على وجه البسيطة.
وإذا كنا قد تحدثنا في غير هذا الموضع عن أهمية القيم في حياة الفرد والمجتمع بصورة عامة ، فإن أهمية هذه القيم وضرورة العناية بها تزداد في عالم اليوم المتغير المتقلب الذى بدأ يتنكر للقيم ويحارب الفضيلة ، وتتضح هذه الأهمية للأسباب التالية :

1-اتسام المجتمعات عامة ومنها الشعوب العربية والإسلامية حالياً باهتزاز القيم واضطراب المعايير الاجتماعية والأخلاقية وكثرة حالات الخروج على تعاليم الدين والقانون ، مما أصبح يثير الخوف من تهديد أمن البلاد واستقرارها الاجتماعي ، الأمر الذى يدعو إلى ضرورة بناء شخصية الإنسان على أساس الدين والأخلاق.

2-الواقع الراهن الذي يتميز بالتطور التقني والانفجار المعرفي ، وكل منهما يلاحق الآخر بصورة مذهلة مما يؤدي إلى الانبهار به والتجاوب معه والتعامل مع متطلباته. ولهذا التطور والتنامي سلوكيات تضبط حركة المجتمع ، ويخشى مع مرور الوقت وقوعنا في التبعية المعرفية والثقافية مما يهدد شعورنا بالانتماء إلى أوطاننا.

3-الميل المتنامي لدى أفراد المجتمع إلى عدم المبالاة بالحماقات التى يقترفها بعض أفراده وجماعاته ، إضافة إلى ظهور التيارات المتطرفة أو المعاكسة للتدين الذي يجمع بين العقل والإيمان في إطار الوسطية.

4-ورود بعض السلوكيات التى لا تتفق وقيمنا الفاضلة من خلال أجهزة الإعلام والثقافة ووسائل الاتصال باسم الفن ، وباسم الاطلاع على واقع العالم المتقدم، وباسم اللحاق بركب الحضارة . وكثير جداً من إنتاج هذه الأجهزة وأعمالها يدخل بيوتنا ويقتحمها ويفسد إلحاحه وتكراره علينا قيمنا الدينية والأخلاقية ، إذ يصبح بمرور الوقت مألوفا ومعتاداً. الأمر الذي يؤدي إلى ترسيخ أثاره فى نفوس الكبار.

5-انشغال الناس حالياً بهموم العيش والرزق ، حيث لم يعد مستوى دخل الأفراد كافياً لمواجهة احتياجات المعيشة ، وقد ساعدت السلوكيات المعاصرة على شيوع الرغبة في رفع مستوى الدخل ، ولم تعد الأسرة ، لعدة أسباب ، قادرة على القيام بالأعباء المتزايدة يوماً بعد يوم ، مما أدى إلى ضعف القدرة على رعاية الأولاد إما عن قصور أو عن تقصير.

6-ضعف دور المدرسة والمؤسسات التعليمية عامة فى غرس القيم لدى التلاميذ ، حيث أصبح اهتمام المعلمين منصباً على تلقين المعارف وعلى الانتهاء من المقررات فى أقصر وقت ، بالإضافة إلى اهتمامهم المبالغ فيه بتوجيه الطلاب نحو الدروس الخصوصية.
 كل هذة الأمور مجتمعة وغيرها تؤكد ضرورة إعادة النظر فى غرس وتعديل القيم الدينية والأخلاقية والاجتماعية وضرورة تضافر كل الجهود للعناية بها لمواجهة هذه التحديات التي يتعرض لها أبنائنا.
 *                  *                *
وإذا كان من الملاحظ أن أهم الأسباب التي أدت إلى اختلال النسق القيمي في مجتمعاتنا العربية والإسلامية إنما تتمثل في حدوث ذلك التغير الاجتماعي والثقافي الناتج عن الثورة المعلوماتية التي حدثت في الآونة الأخيرة ، فإنه يمكن القول على نحو إجمالي بأنه مع تسليمنا بحتمية حدوث التغيرات الاجتماعية البطيئة أو التدريجية وما يصاحبها من تغيرات في مختلف مناحي الثقافة ومنها التغيرات فى القيم ، فإننا نود أن نؤكد على القول بأن هناك عاملاً حاسماً في إحداث التغير الاجتماعي والثقافي والقيمي قد ظهر في الآونة الأخيرة ولوحظت تأثيراته المبالغ فيها في هذا الصدد ، وهي التي تتمثل أساساً في الثورة المعلوماتية المعاصرة التي تتمثل في شيوع الفضائيات الدولية وشبكة المعلومات الدولية . ويمكننا أن نوجز هذا الأثر السلبي على النحو التالي:

1-خطورة ماتبثه القنوات الفضائية من الدول المرسلة التي تمتلك وتدير مثل هذه القنوات إلى البلدان التي تستقبلها ، مما يجعلها في وضع المتأثر بسبب وجود فوارق اجتماعية وثقافية كبيرة بينهم.

2-إقصاء الثقافات المحلية ، حيث تعمد وكالات الأنباء العالمية التي تسيطر عليها الدول الكبرى وتخضع لثقافات البلاد الموجودة بها إلى ترسيخ هذا الإقصاء ،  فإنه من الملاحظ أن الدول المنتجة للمادة الإعلامية تنزع إلى إهمال الثقافات الأخرى ولا تعرض منها إلا ماهو طريف وعجيب. و يتجلى أثر ذلك على الملتقي الذى يرى أن الثقافات المنمقة المعروضة أولى من ثقافته التي تفرض عليه بهذه الصورة فيترك ثقافته وقيمه المتوارثة ويتبنى قيم تلك الدول المهيمنة مع أنها غريبة عنه ، وما يؤدي إليه ذلك من شعوره بالتشتت القيمي وضعف الانتماء وما إلى ذلك من المشاعر السلبية نحو ثقافته.

3-تجزئة الثقافة المحلية ، لأن الأخبار والمادة الإعلامية المتعلقة بالثقافات المحلية تأتي مبسطة ومجزأة بل وأحياناً مشوهة ومجافية للواقع . الأمر الذي يؤدي إلى شعور الفرد بتفاهة مافي مجتمعه من أخبار، ومايؤدي إليه ذلك من توجهه إلى الثقافات الأخرى ذات الأخبار المتكاملة والمعلومات العميقة ، ويصاحب ذلك من الضعف الحاد في التنشئة الاجتماعية لدى أبنائنا الطلاب وخاصة في المراحل التعليمية قبل الجامعة.

4-تعدد القنوات الفضائية الذي يتضمن خطورة ملحوظة على الثقافات الوطنية وذوبانها أو طمس بعض معالمها في ظل هذا الزخم الإعلامي الموجه لصالح ثقافة البلدان المهيمنة مع مايتبعه من تصدير لمثل عليا ونماذج وسلوكيات وتوجهات وقيم وأسلوب حياة وافدة ومفروضة بشكل فوقي يمس بعض أساليب الحياة الاجتماعية.

5-التأثير المباشر على التنشئة الإجتماعية . فالأمر الملحوظ أن تأثير القنوات الفضائية أو الاتصال الجماهيري في عمليات التنشئة الاجتماعية قد بدا بارزاً حيث دخلت هذه التقنيات الحديثة كل بيت وخاطبت كل فرد صغيراً كان أم كبيراً واقتحمت كل الميادين ، فتغيرت القيم وتبدل السلوك الجمعي.

6-يوجد تأثير على الجوانب الأخلاقية التي تتمثل أبرز مشكلاتها في الترويج للإباحية والاختلاط والقيم والمبادئ المخالفة للأديان ، ثم التأثير الثقافي الذي تمثل أبرز مشكلاته في تدفق المعلومات غير المنتقاه والترويج للأفكار الغربية وتعزيز التبعية للفكر الغربي . بالإضافة إلى التأثير على الجوانب العقائدية الذي يبدو في تعزيز النزعة المادية على حساب الجانب الروحي والإيمان وإظهار شعائر أهل الكفر ورموز معتقداتهم الباطلة وتشويه صورة الأديان والمتدينين.
 

وبعد ذلك ، فإنه لابد من التأكيد على القول بأن استعراض هذه الأمور لا يعني القنوط واليأس من الإصلاح أو أنها دعوة إلى تثبيط العزائم والهمم ، والخنوع إلى هذا التيار الجارف من “اللاقيمية” التي تسود العالم عامة بما فيه المجتمعين العربي والإسلامي ، بل إن ذلك يؤكد أن على المخلصين في هذا المجتمع ، وهم كثيرون بحمد الله ، أن يأخذوا الأمر بعين الجد ، وأن يعدوا لهذا الأمر عدته ، وأن يكونوا على قدر المسئولية فيسعوا جاهدين إلى مقاومة هذا الشر المستشري ، وتحصين النشئ بالقيم والأخلاق والعقيدة الدينية الصحيحة وترسخيها لديهم حتى يواجهوا هذا التيار الجارف بثبات.

فريق التحرير مارس 6, 2024 مارس 6, 2024
شارك المقال
فيسبوك تويتر واتساب واتساب نسخ الرابط طباعة
شارك
المقال السابق في موسم الجوائز هذا، فازت المخرجات بالسجادة الحمراء
المقال التالي مشروع رياضي جديد في السعودية!! آل الشيخ ورونالدو وأشهر الملاكمين في مشروع مشترك
اترك تعليقك اترك تعليقك

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

تابع معنا اخر الاخبار لحظة بلحظة واطلع على ما يحدث في العالم من حولك

ابق على إطلاع

اخر مستجدات العالم لحظة بلحظة من جميع المصادر الموثوقة، انضم الينا الآن ليصلك كل جديد.

اشترك الآن

رائج اليوم

سؤال تاكو سيء

يتحدث روب أرمسترونغ المشارك في استضافة "تجارة تاكو" (ترامب دائمًا على دجاج) لبضعة أسابيع ،…

اسواق منذ 3 أيام

Bold and the Beautiful's Don Diamont يحصل على عاطفي حول هيذر توم ، يتفاعل مع نظرية ورم ليام (حصري)

يمكن أن يُعرف فاتورة الدولار سبنسر بأنها واحدة من أكثر الرجال استفزازًا في النهار ،…

ثقافة وفنون منذ 3 أيام

تحتاج صناعة VC إلى إعادة تشغيل جيوسياسية

فتح Digest محرر مجانًاتختار رولا خالاف ، محررة FT ، قصصها المفضلة في هذه النشرة…

شركات منذ 3 أيام

Squid Game يتصدر قائمة أكثر 100 مسلسل مشاهدة عبر المنصات

تصدّر مسلسل “لعبة الحبار” (Squid Game) قائمة أكثر المسلسلات مشاهدة عبر جميع المنصات، بما في…

منوعات منذ 3 أيام

توصي لجنة كيبيك بتقييد حسابات وسائل التواصل الاجتماعي للشباب الذين تقل أعمارهم عن 14 عامًا

من قبل الموظفين الصحافة الكندية تم النشر في 29 مايو ، 2025 7:16 مساءً تم…

كندا منذ 3 أيام

اكتشف المزيد

  • صورة اليوم
  • مقالات رأي
  • اخر الاخبار
  • رائج اليوم
  • النشرة البريدية

مقالات ذات صلة

منظمة “أنقذوا الأطفال”: صغار غزة يواجهون المجاعة والانهيار النفسي

منوعات

أمي تحاول تأخير فترة الابنة للحفاظ عليها بصحة جيدة

منوعات

قنا.. توجيهات بالاستفادة من قدرات الشباب في المشروعات التنموية المستقبلية

منوعات

محمد أبو بكر: لا يجوز للأم أن تظهر أمام ابنها بالبيجامة والملابس الضيقة

منوعات

خالد طلعت: المدرب الإسباني أوجستي بوش يقود الأهلي للتتويج بدوري السوبر لكرة السلة

منوعات

رجال سلة الأهلي يتوج بـ دوري السوبر

منوعات

حقيقة زيادة أسعار الغاز الطبيعى على المنازل بفاتورة يونيو الجارى.. تفاصيل

منوعات

أول تحرك قانوني ضد المخرج محمد سامي بعد براءته من سب عفاف شعيب

منوعات
مصدرك الأول لآخر الاخبار العالمية
Facebook Twitter Youtube Instagram Linkedin

2023 © المراقب. جميع الحقوق محفوظة.

روابط هامة

  • الرئيسية
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا

أهم الأقسام

  • ثقافة وفنون
  • سياحة وسفر
  • سياسة
  • صحة
  • اقتصاد

نرشح لك

هذه هي أحياء مدينة نيويورك الأكثر سوءًا
مقال بهآرتس: إسرائيل تسمح بقتل 100 مدني لأجل اغتيال قائد بحماس
منظمة “أنقذوا الأطفال”: صغار غزة يواجهون المجاعة والانهيار النفسي

صحيفة المراقب هي صحيفة يومية عربية تهتم بآخر اخبار المملكة العربية السعودية والخليج العربي والشرق الأوسط والعالم. تابع معنا اخر اخبار الاقتصاد والرياضة والسياسة واهم القضايا التي تهم المواطن العربي.

Welcome Back!

Sign in to your account

نسيت كلمة المرور؟