أكد الدكتور جمال عبدالرحيم، عضو اللجنة العلمية للأثار الإسلامية والقبطية، أن “مئذنة قوصون تعرضت لشرخ رأسي بسبب عوامل التعرية والزمن، فكان لا بد من الإتجاة لترميمها.
وقال جمال عبد الرحيم، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج “مساء دي أم سي”، عبر فضائية “دي أم سي”، أن أي قرار يخص هدم أي مبنى أثري يتم بقرار من وزارة السياحة، أو من اللجنة الدائمة، التي تضم 30 عضوا من كبار علماء الآثار.
لا يوجد هدم للآثار الإسلامية
وتابع عضو اللجنة العلمية للأثار الإسلامية والقبطية، أن مجلس الوزراء أصدر بيان لكل وسائل الإعلام أكد أنه لا يوجد هدم للآثار الإسلامية سواء في منطقة الإمام الشافعي أو غيرها.