في ظل الأحداث الحالية، يواجه الاتحاد تحولًا خطيرًا يهدد بالانهيار، إذ تدق أجراس الخطر ثلاث كوارث رئيسية: مخاطر الإجهاد، تأثير الأجانب ومعدلات أعمارهم، وابتعاد الإدارة عن التعاقد مع الصفقات النوعية.
1- مخاطر الإجهاد: تفاقمت حدة الضغوط على الدول الأعضاء في الاتحاد نتيجة الأزمة الاقتصادية، وجائحة كوفيد-19، والتوترات السياسية، وهذا الإجهاد الشامل يضعف الاتحاد ويعرضه للانهيار إذا لم يتم التصدي له بشكل جدي وفوري.
إقرأ ايضاً:رسمياً.. الهلال يعلن عودة ماريغا للرياض بقرار فنيأوباميانج يدخل دائرة اهتمامات الاتفاقلهذا السبب.. “تقويم التعليم” تطلق أول مقياس رقمي للذكاء
2- تأثير الأجانب ومعدلات أعمارهم: يواجه الاتحاد تحديات فيما يتعلق بتأثير المهاجرين والأجانب في المجتمع.
3- ابتعاد الإدارة عن التعاقد مع الصفقات النوعية: يُلاحظ في الآونة الأخيرة ابتعاد الإدارة عن تكوين صفقات نوعية ومميزة، ويعتبر التعاقد بمثابة استثمار لتعزيز التكامل وتعزيز الأداء الاقتصادي للاتحاد.
هذه الكوارث تدق ناقوس الخطر وتعزز حاجة الاتحاد إلى اتخاذ إجراءات فعالة وعاجلة.
اقرأ ايضاً