نوه البنك الدولي إلى أن ارتفاع تكاليف الاقتراض “يحدث طفرة” في حاجة الدول النامية إلى تحفيز النمو الاقتصادي المتباطئ.
جاء ذلك مع تسجيل مبيعات السندات الدولية من حكومات الأسواق الناشئة مستوى غير مسبوق عند 47 مليار دولار في يناير، وجاءت في الصدارة اقتصادات ناشئة ديونها من الأقل مخاطرة مثل السعودية والمكسيك ورومانيا.
وفي الوقت ذاته، بدأ بعض مصدري الديون الأكثر مخاطرة في اللجوء للأسواق بطرح عوائد أعلى، فقد طرحت كينيا مؤخراً سندات دولية جديدة بعائد يفوق 10%، وهي النسبة التي غالباً ما يعد الخبراء تخطيها عند الاقتراض أمراً يصعب تحمله.