كشفت الأجهزة الأمنية بوزارة الداخلية، في أعقاب تصفية خلية إرهابية تابعة لحركة “حسم” في بولاق الدكرور، عن أسماء عدد من أخطر القيادات الهاربة خارج البلاد، والذين يُعدون العقل المدبر للعديد من العمليات الإرهابية التي استهدفت منشآت وشخصيات عامة بالدولة، وعلى رأسها محاولة اغتيال النائب العام واستهداف الطائرة الرئاسية.
وفيما يلي أبرز هؤلاء القيادات الإرهابية:
1. يحيى السيد إبراهيم محمد موسى
أحد المؤسسين البارزين لحركة “حسم”، والمشرف على هيكلها المسلح والعسكري.
محكوم عليه في عدة قضايا إرهابية:
الإعدام في القضية رقم 2016/261 /7122 جنايات النزهة (اغتيال النائب العام).
السجن المؤبد في القضية رقم 2022/6607 جنايات الشروق (محاولة استهداف شخصيات عامة).
السجن المؤبد في القضية رقم 2022/120 جنايات عسكرية شرق القاهرة (محاولة استهداف الطائرة الرئاسية واغتيال المقدم/ ماجد عبد الرازق).
2. محمد رفيق إبراهيم مناع
قيادي بارز بحركة حسم.
محكوم عليه بـ:
السجن المؤبد في القضية رقم 2017/64 جنايات عسكرية شمال القاهرة (محاولة استهداف شخصيات هامة).
السجن المؤبد في القضية رقم 2020/1390 جنايات النزهة (تزوير محررات رسمية لصالح عناصر إخوانية هاربة).
3. علاء علي السماحي
أحد مؤسسي الحركة الإرهابية، ومسؤول عن التخطيط لعدة عمليات.
محكوم عليه بـ:
السجن المؤبد في القضية رقم 2022/120 جنايات عسكرية شرق القاهرة (استهداف الطائرة الرئاسية واغتيال المقدم/ ماجد عبد الرازق).
السجن المؤبد في القضية رقم 2019/17350 جنايات أمن دولة طوارئ مدينة نصر (استهداف موكب مدير أمن الإسكندرية).
السجن المؤبد في القضية رقم 2022/6607 جنايات الشروق (محاولة استهداف شخصيات هامة).
4. محمد عبد الحفيظ عبد الله عبد الحفيظ
عنصر إرهابي شديد الخطورة.
محكوم عليه بـ:
السجن المؤبد في القضية رقم 2016/64 جنايات عسكرية شمال القاهرة.
السجن المؤبد في القضية رقم 2022/120 جنايات عسكرية شرق القاهرة (استهداف الطائرة الرئاسية واغتيال المقدم/ ماجد عبد الرازق).
5. علي محمود محمد عبد الونيس
أحد القيادات الميدانية لحركة حسم.
محكوم عليه بـ:
السجن المؤبد في القضية رقم 2022/120 جنايات عسكرية شرق القاهرة.
السجن المؤبد في القضية رقم 2015/4459 جنايات حلوان (قضية “كتائب حلوان”).
السجن 15 عامًا في القضية رقم 2018/123 جنايات عسكرية شرق القاهرة (استهداف شخصيات هامة).
وتؤكد وزارة الداخلية أن هذه القيادات الهاربة تتلقى دعمًا وتمويلاً من جهات خارجية، وتواصل التخطيط لتنفيذ عمليات عدائية ضد الدولة المصرية، إلا أن الأجهزة الأمنية تتابع تحركاتهم بدقة وتلاحق كل من يرتبط بتنفيذ مخططاتهم داخل البلاد.
