حل الفنان سامح الصريطي، ضيفا على الإعلامي “عمرو الليثي”، ببرنامج “واحد من الناس” على قناة “الحياة”، برفقة ابنته ابتهال.
وعلق الفنان سامح الصريطي على تعرضه لهجوم حاد، بسبب إيداع زوجته الراحلة الفنانة نادية فهمي، بإحدى دور المسنين.
وقال الفنان سامح الصريطي،: “أنا لا أتعامل مع البشر ويهمني الخالق، وهناك عظماء في مصر لم يسلموا من الهجوم”، متسائلا: “كيف هم يتدخلون في هذا الأمر من الأساس؟”.
وأضاف: “ابتهال بنتي تأثرت جدا، والحياة فجاة أصبحت ضملة أمامها، وهذا كان الحزن الحقيقي”، مشيرا: “الهجوم كان في غير محله لأننا كنا منفصلين، ولم أتأثر بهذا الهجوم وكنت أخاف على ابنتي، وعندما تحسنت حالتها عادت مرة أخرى إلى ابنتها”.
وأوضح: “الناس بتهاجم من غير ما تعرف، وأنا لا يهمني مهاجمة الناس، ولا دافعت عن نفسي، لأن الهجوم في غير محلة، وكنت منفصل لكن كنت متحمل المسئولية”، مضيفا: “كان اقتراحي واقتراح العائلة، أن تذهب إلى إحدى دور الرعاية بسبب مرضها بالزهايمر، لأن هناك خطورة من تواجدها مع ابنتي ابتهال، وكان لا بد من رعايتها”.