كشفت زوجة ويل سميث العديد من المفاجآت عن حياتهما الزوجية في تصريحات لها مؤخرا، تسبب الإحراج لزوجها الذي مازال يعاني من الدفاع عنها في واقعة صفع الأوسكار الشهيرة.
أخبرت جادا بينكيت سميث الجمهور في حوار تلفزيوني لها، أنها وزوجها ويل سميث يعيشان حياة منفصلة تماما منذ عام 2016، بعدما ارتبطا عام 1997، بعدما مرا سويا بلحظات صعبة في علاقتهما.
وتصدرت علاقة جادا سميث وزوجها عناوين الأخبار لفترات متتالية، بعد واقعت حادث الأوسكار الشهيرة التي صفع فيها ويل سميث زميله كريس روك حينما حاول السخرية من زوجته.
جاء ذلك بعدما كشفت زوجة ويل سميث أنها كانت على علاقة بشخص آخر أثناء زواجها منه، وكشفت أيضا أن كريس روك حاول الارتباط بها أثناء فترة انفصالها الودي عن والد أبنائها.
وأكدت جاد سميث على أنهما يعيشان منفصلين، وقطعا عهدا بعدم طلب الطلاق طالما هما قادرين على التعامل بتحضر، وعدم وقوع مشكلات بينهما. مشيرة إلى أنهما يحاولان حاليا استكشاف علاقتهما وإصلاح الأمور.
كشف الفنان الكوميدي كريس روك لأول مرة عن تفاصيل حادث الضرب والاعتداء الذي تعرض له من زميله ويل سميث في حفل توزيع جوائز الأوسكار العام الماضي، وسبب عدم رده لهذا الموقف العنيف بالمثل.
وتحدث كريس روك عن واقعة الأوسكار، قائلا إنه رفض الظهور والحديث عنه في أي برنامج حواري، فهو ليس صغيرا أو ضحية، ولكن الضربة أصابته ردود وطنين في أذنه لعدة أيام.
وأوضح كريس روك، أن ويل سميث يعرف أن فقرته الكوميدية كانت سكريبت مكتوب، ولا يلام عليه كاملا، مشيرا إلى أنه كان منحازا له حينما كشفت زوجته جادا بيندكت على الهواء في إحدى البرامج خيانتها له بمنتهى الصراحة.