قال الدكتور خالد عمران ، أمين الفتوى بدار الإفتاء ، إن الصلاة على النبي محمد هي أكثر العبادات اليت تظهر الحب والوفاء له ، وهب عبادة لها من أثر وفضل كبير بينه الشرع ، متابعا : ” قرار الصلاة على النبي في توقيت واحد يوم الجمعة توقيته متعلق بتنظيم الوزارة له سواء قبل أو بعد الصلاة ” .
وأشار الدكتور خالد عمران ، خلال مكالمة هاتفية لـ برنامج ” مساء دي إم سي ” ، والمذاع على فضائية ” دي إم سي ” ، أن الوزارة حددت توقيت تفعيل القرار بعد صلاة الجمعة بصورة حضارية ، وبشكل جماعي ، متابعا : ” المعنى الذي أقرأه في هذا التوقيت أن يكون الأمر بصورة حضارية لائقة وبشكل به انتظام لجميع المساجد ولائق والصلاة على النبي مقترنة بالجمال ولابد أن تخرج في أجمل شيء ولذالك تم تحديد وقت لها ” .
وأشار ” عمران ” ، أن الصلاة على النبي من العبادات الخفيفة التي ترطب اللسان ، ولا تحمل مجهودا كبيرا ، وهي تكفي الهم ، وتفرج الكرب ، ولها أثر عظيم في حياة الانسان .