قال الدكتور أحمد فؤاد أحمد، الخبير في الشأن الإسرائيلي، إن صفقة تبادل الأسرى بالنسبة للجانب الإسرائيلي كانت مفاضلة بين السيئ والأسوأ.
وأضاف الدكتور أحمد فؤاد أحمد، الخبير في الشأن الإسرائيلي، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “90 دقيقة”، المُذاع عبر فضائية “المحور”،: “الجانب الإسرائيلي كان لا يرغب في أي مظاهر احتفال لدى الجانب الفلسطيني”، لافتا: “في الضفة الغربية كان هناك احتفالات باستقبال الأسرى المفرج عنهم”.
وأشار: “كان هناك استقبال شعبي وتصريحات للإعلام من قبل المفرج عنهم، وحرصت إسرائيل ألا يتم إجراء حوارات مع المحتجزين الذين تم الإفراج عنهم”.