أعلن شعبان عبد الجواد رئيس قطاع الآثار المستردة بالمجلس الأعلى للآثار، عن استرداد رأس تمثال رمسيس الثاني بعد أن سرقت من مصر منذ أكثر من ثلاثين عاما.
يذكر أن القطعة خرجت في نهاية الثمانينيات من أحد معابد أبيدوس بعد قطعها وتهريبها، لافتا الي أن الجهات المعنية تتبع مسار الرأس منذ عام 2013، حتى وصلت إلى سويسرا، والتي وقعت معها مصر اتفاقية عام عام 2010 متعلقة باسترداد الآثار، إضافة إلى اتفاقيات مع بلاد تضم أسواقًا لبيع الآثار.