قال عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية واللجنة المركزية لحركة فتح عزام الأحمد، إن الهدف هو توحيد الجهد الفلسطيني من كل الفصائل لمواجهة الاحتلال الإسرائيلي والحكومة اليمينية المتطرفة، و90% من هذا الملف متفقين عليه، من المقاومة الشعبية ورجال الحراسة وحماية المخيمات إلى آخره.
وأضاف خلال لقاء خاص مع قناة القاهرة الإخبارية، على هامش اجتماع مجلس الأمناء العموم للفصائل الفلسطينية العلمين، أن التحرك السياسي تقوده منظمة التحرير الفلسطينية، وبعض الفصائل لديها ملاحظات، مثل حركة حماس التي تعتبر خارج المنظمة، لا بد من تسهيل هذا الملف.
مقاومة شعبية سلمية
وأوضح أن الاجتماع تناول أشكال النضال، هل مقاومة شعبية سلمية أم هناك أشكال متعددة، نعم هناك أشكال متعددة، وفي مثل هذا الحوار نتفق في ضوء التطورات وصولا إلى إنهاء الانقسام.
وأكد أن كلمة سلاح المقاومة لا مكان لها في المفاوضات، كل فلسطيني من حقه أن يحمل سلاح، نحن الآن في مرحلة التحرر الوطني، بن غافير نفسه سمح لكل المواطنين الإسرائيليين بحمل السلاح.