تبدأ احداث الحلقة ١٢ من مسلسل عتبات البهجة بذهاب عيطة”علاء مرسي” لعبد البديع “هشام إسماعيل”و يطلب منه ان يشاركه في مشروع كافيتريا، ترفض منال “وفاء صادق” فكرة عيطة و تخبر زوجها انه مشروع لا يليق بهم.
يخبر إيهاب جميلة”بسنت أبو باشا” ان تستعد لإستلام الاوردر و يبدو عليها القلق، يجلس بهجت “يحيى الفخراني” مع جميلة و يطلب منها التحدث معه بكل حرية و يؤكد لها انه موجود بجانبها دائما، يذهب حنفي “محسن منصور” للكشك نعناعه “جومانا مراد” و يقدم الشبكة لفلة “هنادي مهنا”و يقابلوه بجفاء.
يطلب بهجت من المربية شوقية “حنان يوسف” ان تراقب تصرفات جميلة وتخبره، تخبر سعاد عرفان “صلاح عبد الله” انها مضطرة ان تعود لبلدها كونها مطلقة ووحيدة، يطلب عرفان يد سعاد ويبدو عليها السعادة.
يحكي عمر “خالد شباط” لفريد “حازم إيهاب”عن مشكلته العاطفية و يطلب منه الاخير ان يركز في عمله و يجني أموال كثيرة تجعل حبيبته السابقة تندم، يطلب فريد من عمر إختراق نظام أحد البنوك.
يطلب عيطه من بهجت بعض الأموال لسداد قيمة إيصال الأمانة لحنفي، يعتذر منه بهجت و يخبرة ان يتدخل محامية بدون مقابل لحل المشكلة.
يتلقى عمر اتصال يخبره ان جده تم نقله للمستشفى، أثناء وجود عمر مع جده بالبيت يرى صورة بها رجل يشبه أحد أصدقائه وعندما يسأل جده لا يتذكرها، تطلب شوقية من عمر ان يبقى في المنزل و لا يتركهم و يؤكد لها انه سيعود قريباً.
يتعجب عرفان من غموض معاملة زوجته علية “سماء إبراهيم” له، تطلب نعناعة من فلة ان تنهي علاقتها بحنفي و تعود لتيتا “عنبة”، و تعدها فلة انها قادرة على استرداد إيصال الأمانة من حنفي.
تنزعج سعاد من سيرة علية و تثور على عرفان، يواجهه عرفان مشكلة بسبب عدم استخراجه تصاريح للمحل و وزارة الصحة.
يجلس عمر مع صديقة أسامة “أحمد أبو رية”و هو يبحث على الانترنت عن صاحب الصورة التي وجدها عند جده و يتفاجئ انه مطلوب لدى الشرطة في بريطانيا، يجلس فريد في سيارته و يتذكر والده المسجون و هو يبكي.
بعد البحث يكتشف عمر حقيقة فريد.
المسلسل بطولة الفنان الكبير يحيى الفخراني، وجومانا مراد، وصلاح عبد الله، وعنبة، وخالد شباط، صفاء الطوخي، وهنادي مهنا، وسماء إبراهيم، وهشام إسماعيل، وفاء صادق، وحازم إيهاب، ومحسن منصور، ويوسف عثمان، وليلى عز العرب، وعلاء مرسي، وعلاء زينهم.
العمل رؤية تليفزيونية وإشراف درامي لـ مدحت العدل، إخراج مجدي أبو عميرة، إنتاج جمال العدل، والمسلسل عن رواية للكاتب إبراهيم عبد المجيد.