أثار مقطع فيديو تم تداوله على تطبيق تويتر الكثير من الجدل حيث قام ضباط في الشرطة الأميركية بمداهمة منزل ناشرة صحيفة تبلغ من العمر 98 عاما الكثير من الجدل حيث توفيت في اليوم التالي مباشرة بسكتة قلبية، وسط توقعات أهلها إلى أن الضغط الناتج عن المداهمة أدى إلى وفاتها”
ا
وقد ظهرت السيدة ماير في الفيديو الذي تم التقاطه بواسطة كاميرات المراقبة وقامت العائلة بنشره ، وهي تستخدم “مشاية” لمساعدتها على الحركة، بينما تقوم الشرطة بتفتيش منزلهاوهي تقول للشرطة: “اخرجوا من منزلي. لا أريدكم لا تلمسوا هذه الأشياء”
قد ظهرت السيدة في مقطع الفيديو وهي شديدة التوتر فيما أفاد سجل مقاطعة ماريون أن تقرير الطبيب الشرعي قد سرد الغضب والقلق الذي عانته السيدة ماير، ومن الممكن أن يكون السبب في وفاتها.
فيما قال المدعي العام وفقا لصحيفة مترو إنه لا توجد العديد من الأدلة الكافية لتبرير القيام بمداهمة وتفتيش وإزالة الأجهزة الإلكترونية، بما في ذلك الهاتف وأجهزة الكمبيوتر.