أثار مقطع فيديو حصد ملايين المشاهدات وذلك عبر تطبيق اليويتيوب الكثير من الجدل فقد وثق المقطع الطفلة حديثة الولادة، والتي يُزعم أنها قُتلت على يد والدتها وأبيها الهاربين للمرة الأولى، وذلك في لقطات كاميرات المراقبة والتي عُرضت على المحكمة.
وفقا لصحيفة “ذا صن”، فقد توفيت الطفلة فيكتوريا بعد أن نقلها كونستانس مارتن والبالغ من العمر 36 عامًا، وشريكها مارك جوردون، 49 عامًا، وذلك عبر البلاد .
وأوضحت الصحيفة أن الزوجان قد اخفيا طفلتهما والتي قد وُلدت في عام 2022، ثم ابتعدا عن الشبكة، وقد عاشا في خيمة تعد رفيعة وهشة وذلك في منتصف الشتاء، حسبما قد سمع المحلفون.
وقد تم اكتشاف فيكتوريا، والتي أمضت “معظم حياتها” في حقيبة Lidl، ميتة وذلك داخل سقيفة مهجورة كما لو كانت “مرفوضة، فيما قد أصدرت الشرطة مؤخرا كاميرا مراقبة تظهر وجه الطفلة فيكتوريا وذلك لأول مرة.
وقد ظهرت لقطات أخرى لتسليم الطفل إلى مارتن وذلك عندما قد وصل الزوجان إلى لندن وذلك بسيارة أجرة، ويمكن رؤية يدي فيكتوريا الصغيرتين وهي تتلوى وتتحرك بينما يقوم والدها بالخروج من السيارة.