تواجه إسرائيل مشكلة في تصاعد العمليات الفلسطينية ، بعضها يمتد إلى الخط الأخضر. ويوضح المعلق السياسي في صحيفة هآرتس أن “حوالي 80٪ من منفذي العمليات في الضفة الغربية حتى وقت قريب هم من شمال الضفة ونابلس وجنين ، لكن هناك الآن مؤشرات متزايدة على انتشار العمليات في مناطق أخرى ، مثل الخليل وطولكرم.
ووفقا للمحلل الإسرائيلي فإن اعتداءات المستوطنين تساهم في توتير الأوضاع. كذلك فإن وجود وزراء وأعضاء كنيست من التحالف المتطرف في إسرائيل يشجعون علانية على إشعال النيران.
ويتابع قائلا ” الفاعلون الإقليميون ، بما في ذلك إيران والجهاد الإسلامي ، ينقلون الأموال والتعليمات والأسلحة لمنفذي العمليات ، مما يحول الضفة الغربية إلى ساحة لعبهم المفضلة.
ويقول إن مزيدا من التصعيد يمكن أن يعرض اتفاقية التطبيع التي يطمح نتنياهو إنجازها مع السعودية للخطر..