ورد سؤال للدكتور على جمعة، مفتى الجمهورية السابق وعضو كبار هيئة العلماء، خلال أحد الدروس الدينية يقول صاحبه ( نسيت التسبيح أو عدده فى السجود والركوع فهل أسجد للسهو؟).
وأجاب “جمعة” قائلا : إن تسبيح الركوع والسجود سنة غير واجبة، فمن تركها عمدا أو سهوا، وكذا لو أبدل ذكر الركوع بذكر السجود فصلاته صحيحة ولا شيء عليه.
وأوضح: أنه لا يوجد عليك سجود سهو لأن التسبيح فى الركوع والسجود هو من سنن الهيئات فلا يلزم له سجود السهو.
وأشار إلى أنه من نسي التسبيح لا يسجد للسهو، فكل ذلك معفو وليس هو من أبعاض الصلاة.
حكم نسيان التسبيح في الصلاة
قال أحمد وسام، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن تسبيح الركوع والسجود سنة غير واجب، فمن تركه عمدا أو سهوا، وكذا لو أبدل ذكر الركوع بذكر السجود فصلاته صحيحة ولا شيء عليه.
وأضاف وسام، فى إجابته على سؤال “حكم من نسي التسبيح أثناء الصلاة فهل عليه سجود سهو؟”، أنه لا يوجد عليك سجود سهو لأن التسبيح فى الركوع والسجود هو من سنن الهيئات فلا يلزمه سجود السهو.
والمشهور من مذهب أحمد وجوب تسبيح الركوع والسجود؛ لحديث عقبة بن عامر: لما نزلت فسبح باسم ربك العظيم قال صلى الله عليه وسلم: اجعلوها في ركوعكم.. ولما نزلت سبح اسم ربك الأعلى قال: اجعلوها في سجودكم.
هل يجوز الذكر والتسبيح بدون وضوء
قال محمود شلبي، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن من يسبح ويهلل فلا يلزمه الوضوء وله أن يقرأ وإن كان على غير وضوء.
وأضاف شلبي، فى إجابته على سؤال « هل التسبيح يلزمه الوضوء ؟»، أن الوضوء ليس شرطا إلا لو كان سيمس المصحف وله أن يهلل وله أن يقرأ وإن كان على غير وضوء، إلا إذا كان من المصحف لا يقرأ إلا على وضوء، أما إذا قرأ عن ظهر قلب أو سبح أو هلل أو استغفر فلا يشترط الوضوء، إلا إذا كان جنبا لا يقرأ حتى يغتسل.
وتابع : إذا كان جنبا فلا يقرأ القرآن حتى يغتسل، لا من المصحف ولا عن ظهر قلب إذا كان جنبا حتى يغتسل.
هل يجوز ترديد تسبيحة واحدة في السجود او الركوع
وجه شخص سؤالا إلى الشيخ عبد الحميد الأطرش رئيس لجنة الفتوى بالأزهر سابقا، قال فيه “سبحت فى الركوع تسبيحة واحدة هل صلاتى باطلة، وما حكم الخطأ في الأذكار، وهل يشترط قول الذكر ثلاث مرات في الركوع أو السجود؟.
ورد الشيخ عبد الحميد، قائلا: “لا بل صلاتك صحيحة، والفرض أن تركع وتطمئن فى الركوع، ومادمت ركعت فصلاتك صحيحة”.
ورد سؤال للدكتور على جمعة، مفتى الجمهورية السابق وعضو كبار هيئة العلماء، خلال أحد الدروس الدينية يقول صاحبه ( نسيت التسبيح أو عدده فى السجود والركوع فهل أسجد للسهو؟).
وأجاب “جمعة” قائلا : إن تسبيح الركوع والسجود سنة غير واجبة، فمن تركها عمدا أو سهوا، وكذا لو أبدل ذكر الركوع بذكر السجود فصلاته صحيحة ولا شيء عليه.
وأوضح: أنه لا يوجد عليك سجود سهو لأن التسبيح فى الركوع والسجود هو من سنن الهيئات فلا يلزم له سجود السهو.
وأشار إلى أنه من نسي التسبيح لا يسجد للسهو، فكل ذلك معفو وليس هو من أبعاض الصلاة.
قال أحمد وسام، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن تسبيح الركوع والسجود سنة غير واجب، فمن تركه عمدا أو سهوا، وكذا لو أبدل ذكر الركوع بذكر السجود فصلاته صحيحة ولا شيء عليه.
وأضاف وسام، فى إجابته على سؤال “حكم من نسي التسبيح أثناء الصلاة فهل عليه سجود سهو؟”، أنه لا يوجد عليك سجود سهو لأن التسبيح فى الركوع والسجود هو من سنن الهيئات فلا يلزمه سجود السهو.
والمشهور من مذهب أحمد وجوب تسبيح الركوع والسجود؛ لحديث عقبة بن عامر: لما نزلت فسبح باسم ربك العظيم قال صلى الله عليه وسلم: اجعلوها في ركوعكم.. ولما نزلت سبح اسم ربك الأعلى قال: اجعلوها في سجودكم.
هل يجوز الذكر والتسبيح بدون وضوء
قال محمود شلبي، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن من يسبح ويهلل فلا يلزمه الوضوء وله أن يقرأ وإن كان على غير وضوء.
وأضاف شلبي، فى إجابته على سؤال « هل التسبيح يلزمه الوضوء ؟»، أن الوضوء ليس شرطا إلا لو كان سيمس المصحف وله أن يهلل وله أن يقرأ وإن كان على غير وضوء، إلا إذا كان من المصحف لا يقرأ إلا على وضوء، أما إذا قرأ عن ظهر قلب أو سبح أو هلل أو استغفر فلا يشترط الوضوء، إلا إذا كان جنبا لا يقرأ حتى يغتسل.
وتابع : إذا كان جنبا فلا يقرأ القرآن حتى يغتسل، لا من المصحف ولا عن ظهر قلب إذا كان جنبا حتى يغتسل.
هل يجوز ترديد تسبيحة واحدة في السجود او الركوع
وجه شخص سؤالا إلى الشيخ عبد الحميد الأطرش رئيس لجنة الفتوى بالأزهر سابقا، قال فيه “سبحت فى الركوع تسبيحة واحدة هل صلاتى باطلة، وما حكم الخطأ في الأذكار، وهل يشترط قول الذكر ثلاث مرات في الركوع أو السجود؟.
ورد الشيخ عبد الحميد، قائلا: “لا بل صلاتك صحيحة، والفرض أن تركع وتطمئن فى الركوع، ومادمت ركعت فصلاتك صحيحة”.
وفيما يخص التسبيح فهو سنة على مذهب جمهور العلماء خلافا للحنابلة فهو واجب عندهم وأقله تسبيحة واحدة، فيستحب لك أن تسبح الله ثلاث مرات أو أكثر فى الركوع والسجود، وأقل السنة فيه تسبيحة واحدة، ولو سبحت الله مرة واحدة فصلاتك صحيحة باتفاق العلماء.
هل التسبيح عقب الصلاة من كمال صحتها
قال الشيخ عويضة عثمان، مدير إدارة الفتوى الشفوية وأمين الفتوى بدار الإفتاء، إن ترديد الأذكار بعد الصلاة أمر مستحب وسنة عن الرسول -صلى الله عليه وسلم-، ومن تركها صحت صلاته.
وأضاف «عويضة» خلال بث مباشر لدار الإفتاء للرد على أسئلة المشاهدين، أن هناك مقولة خاطئة يرددها البعض وهي: «ختام الصلاة من تمام الصلاة»، منبها على أن الصلاة تنتهي بالتسليم «السلام عليكم ورجمة الله»، وأن الأذكار التي تكون دبر كل صلاة مكتوبة في مستحبة شرعا، ومن يتركها صلاته صحيحة.