رصد الموقع “البرلماني” المتخصص في الشؤون التشريعية والبرلمانية تقرير بعنوان: “بعد حادثة هدم (الأب) بيت الحضانة” ، استعرض فيه أزمة كبرى تردد صداها على مواقع التواصل الاجتماعي ، متمثلة في حصول “المرأة” على حكم بتمكين شقة الزوجية. وبعد طلاقها وعند الاستلام قام الزوج بتحطيم محتويات الشقة وإتلافها وكسرها – كما هو موضح بالصور – حتى وصل الأمر إلى إزالة السيراميك عن أرضية الشقة.
بعيدًا عن صحة الواقعة من عدمه ، تتبادر إلى الذهن مجموعة من الأسئلة حول بيت الزوجية ودار الحضانة التي يجب الإجابة عليها حتى يعرف الطرفان ما لديهما وماذا عليهما تجاه الآخر ، خاصة إذا حكم قضائي لصالح أحد الطرفين هل يعاقب الزوج أو المطلق عند قيامه بهدم منزل الزوجية أو الحضانة بسبب الخلاف بينهما؟ ما هي إجراءات تقديم طلبات في منازعات السكن الزوجي والحضانة؟ ماهي الاوراق المطلوبة للتمكين في منازعات الاسكان والحضانة الزوجية؟ ما هو السند الشرعي لتمكين الزوجة من العيش في بيت الزوجية؟ وهل يجوز التظلم من هذا القرار؟ وهل يحق لمن أصدر القرار التمكين الرجوع إلى المسئول عن الإتلاف؟ فيما يلي التفاصيل الكاملة: