باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
القبول

انضم الى قائمة المتابعين لتصلك جميع الاخبار مباشرة. اشترك الآن

الخليج ترند
  • الرئيسية
  • اخر الاخبار
  • دوليات
    • الولايات المتحدة
    • اوروبا
    • اسيا
    • كندا
    • افريقيا
  • اقتصاد
    • اسواق
    • شركات
    • الاستثمار
    • العملات المشفرة
  • سياسة

    سياسة

    سياسة

    الرجل المتهم بمحاولة اغتيال ترامب يطلب من القاضية إيلين كانون التنحي عن قضيته

    يطلب الرجل المتهم بالجلوس خلف سياج متصل بسلسلة على حدود ملعب الغولف التابع لدونالد ترامب في فلوريدا ومعه بندقية، بزعم…

    سياسة

    هابرمان: أصبحت لغة ترامب أكثر قتامة

    هابرمان: أصبحت لغة ترامب أكثر قتامة تقول المحللة السياسية لشبكة CNN، ماجي هابرمان، إن لغة الرئيس السابق دونالد ترامب خلال…

    سياسة

    بالنسبة لبايدن، فإن وفاة السنوار تضخ حالة من عدم اليقين – ولكنها أيضًا تفتح بابًا – لحل الصراع في غزة

    على مدار أشهر، ظل المسؤولون الأمريكيون المحبطون الذين يتطلعون إلى إنهاء الحرب في غزة يفكرون بهدوء في السيناريو الوحيد الذي…

    سياسة

    سيتم منح المواطنين اللبنانيين الذين يعيشون في الولايات المتحدة إغاثة إنسانية مع استمرار الصراع بين إسرائيل وحزب الله

    أعلنت وزارة الأمن الداخلي اليوم الخميس، أن المواطنين اللبنانيين المقيمين في الولايات المتحدة سيحصلون على شكل من أشكال الإغاثة الإنسانية،…

  • تقنية
  • رياضة
  • صحة
  • منوعات

    منوعات

    منوعات

    لاعب ليستر سيتي يعلن رحيله بعد هبوط الفريق.. وليفربول يترقب

    أعلن البلجيكي يوري تيلمانز ، لاعب الوسط الإنجليزي لفريق ليستر سيتي ، رحيله بعد انتهاء عقده مع الثعالب وهبوط الفريق…

    منوعات

    وزير التنمية المحلية ومحافظ كفر الشيخ يتفقدان إنشاء الشبكة الوطنية للطوارئ

    تفقد اللواء هشام آمنة وزير التنمية المحلية صباح اليوم يرافقه اللواء جمال نور الدين محافظ كفر الشيخ المركز التكنولوجي لخدمة…

    منوعات

    رواتب عمال المطاعم في ابو ظبي 2023

    رواتب عمال مطعم في أبوظبي 2023 ، لطالما كانت دولة الإمارات العربية المتحدة واحدة من أكثر الوجهات المرغوبة لفرص العمل…

    منوعات

    ثروت سويلم: تقرير مراقب مباراة الأهلي وبيراميدز وراء إيقاف حسين الشحات.. واللاعب يستحق عقوبة أكبر

    ثروت سويلم: تقرير مراقب مباراة الأهلي وبيراميدز وراء إيقاف حسين الشحات.. واللاعب يستحق عقوبة أكبر علق ثروت سويلم عضو رابطة…

  • المزيد
    • ثقافة وفنون
    • سياحة وسفر
اشترك معنا
Aa
الخليج ترند
  • اخر الاخبار
  • دوليات
  • سياسة
  • اقتصاد
  • صحة
  • تقنية
  • ثقافة وفنون
  • رياضة
  • سياحة وسفر
  • منوعات
البحث
  • الرئيسية
  • اخر الاخبار
  • دوليات
    • الولايات المتحدة
    • اوروبا
    • اسيا
    • كندا
    • افريقيا
  • اقتصاد
    • اسواق
    • شركات
    • الاستثمار
    • العملات المشفرة
  • سياسة
  • تقنية
  • رياضة
  • صحة
  • منوعات
  • المزيد
    • ثقافة وفنون
    • سياحة وسفر
banner
ابق على إطلاع دائم
اخر مستجدات العالم لحظة بلحظة من جميع المصادر الموثوقة، انضم الينا الآن ليصلك كل جديد الى بريدك الإلكتروني مباشرة.
اشترك الآن

اكتشف المزيد

  • صورة اليوم
  • مقالات رأي
  • اخر الاخبار
  • رائج اليوم
  • ألنشرة البريدية
2023 © المراقب. جميع الحقوق محفوظة.
الخليج ترند > اخر الاخبار > اتفاق إثيوبيا وأرض الصومال.. إجهاض وشيك أم زلزال جيوسياسي عسكري؟

اتفاق إثيوبيا وأرض الصومال.. إجهاض وشيك أم زلزال جيوسياسي عسكري؟

فريق التحرير كتب فريق التحرير منذ سنة واحدة 13 دقيقة للقراءة
شارك

في الأول من يناير/كانون الثاني 2024 أعلن رئيس أرض الصومال موسى بيهي عبدي ورئيس الوزراء الإثيوبي آبي أحمد التوصل إلى اتفاق تمنح بمقتضاه “جمهورية” أرض الصومال (غير المعترف بها دوليا) إثيوبيا مرفأ على البحر الأحمر يطل على خليج عدن.

المحتويات
صراع جغرافيأرض الصومالمقدمات زلزال قرن أفريقيسيناريوهات

ولم يمض يومان على ذلك الإعلان إلا وأكده بيان رسمي إثيوبي، واندلعت المظاهرات في مقديشو عاصمة دولة الصومال المركزية احتجاجا على الاتفاق الذي فتح الباب أمام اعتراف أديس أبابا بأرض الصومال دولة مستقلة.

ومن المرجح أن تفيد الصفقة بشكلها المعلن كلا الطرفين، ولكن حتى لو لم يتم تنفيذ الاتفاق بشكل كامل فإنه كفيل بإعادة صياغة التوازن الإقليمي وخارطة التحالفات الجيوسياسية على ضفتي هذا الجزء من جنوب البحر الأحمر، ناهيك عن إحياء صراعات قديمة في هذا الجزء المضطرب من أفريقيا.

وتبدو إثيوبيا مستعدة لأن تكون الدولة الوحيدة التي تعترف بـ”جمهورية” أرض الصومال مقابل الوصول إلى البحر الأحمر رغم أن هذا الإعلان أثار غضب دول شرق أفريقيا، حيث يمكن أن يشعل التحالف الجديد الصراع من جديد في المنطقة المضطربة بالفعل.

الصومال أعلن أن الاتفاق لاغ وباطل واصفا إياه بأنه عدوان مباشر على سيادته وسلامة أراضيه (وكالة الأناضول)

صراع جغرافي

ومنذ أن فقدت إثيوبيا سواحلها على البحر الأحمر عقب استقلال إريتريا في العام 1993 باتت طموحات أديس أبابا الإمبراطورية للهيمنة على القرن الأفريقي مرهونة بإيجاد موطئ لقدمها على البحر الأحمر مرة أخرى.

فمنذ فقدانها سواحل إريتريا يزعم الإثيوبيون أن بلادهم تعرضت لعملية سطو لجزء أصيل من أراضيها، وذلك على الرغم من أن إريتريا حصلت على استقلالها من خلال تفعيل مواد الدستور الإثيوبي التي منحت أسمرا الحق في استعادة استقلالها.

وفي أكتوبر/تشرين الأول 2023 ترجم رئيس الوزراء آبي أحمد تلك الدعاوى الشعبوية بتصريحه بأن البحر الأحمر هو “الحدود الطبيعية” لإثيوبيا، زاعما أن الإثيوبيين لا يمكنهم أن يحيوا داخل هذا “السجن الجغرافي”.

وبشأن هذه المزاعم الإثيوبية والتي تساق كمبرر للاتفاقية التي أبرمتها مع أرض الصومال التي تمثل انتهاكا صارخا لميثاق الاتحاد الأفريقي أكد البروفيسور توماس ماندروب الأستاذ في معهد دراسات الحرب والإستراتيجية بكلية الدفاع الملكية الدانماركية للجزيرة نت أن ما شهدته إثيوبيا في عام 1993 جرى طبقا لدستورها الاتحادي.

واستطرد البروفيسور قائلا “أما في ما يتعلق باتفاقية استئجار إثيوبيا جزءا من ساحل أرض الصومال فإن ما شاب الاتفاقية من حديث عن اعتراف الأولى باستقلال الأخيرة فإنه يمثل اعتداء على السيادة الوطنية وتهديدا لها”.

وعلى مدى العقود الماضية اعتمدت إثيوبيا على جيبوتي في نقل أكثر من 95% من وارداتها وصادراتها، لكن جيبوتي -التي تستضيف العديد من القواعد العسكرية الأجنبية- تفرض على إثيوبيا رسوما للموانئ بما يتجاوز مليار دولار سنويا، وهو الأمر الذي أنهك الاقتصاد الإثيوبي المنهك بالفعل، والذي وصل إلى حد أن فشل في سداد ديونه الخارجية مؤخرا، مما جعل الوصول المباشر إلى البحر الأحمر طوق نجاة له.

وبموجب الاتفاق مع أرض الصومال، ستؤمّن إثيوبيا وصولا أقل تكلفة وأكثر اعتمادية إلى البحر الأحمر عبر ميناء بربرة، وذلك باستئجار شريط ساحلي بطول 20 كيلومترا لمدة 50 عاما يسمح لها أيضا ببناء قاعدة بحرية وتطوير ميناء تجاري على خليج عدن الإستراتيجي، وهي منطقة -على عكس جيبوتي- ليست مركزا إقليميا، على الأقل حتى الآن.

أرض الصومال

وعلى عكس مستعمرة الصومال الإيطالية كانت أرض الصومال محمية بريطانية حتى العام 1960، وبعد حصولها على الاستقلال في 26 يونيو/حزيران من ذلك العام أصبحت أرض الصومال دولة مستقلة وذات سيادة لمدة 5 أيام فقط.

وفي الأول من يوليو/تموز 1960 اندمجت البلاد طوعا مع الأراضي الصومالية الخاضعة للإدارة الإيطالية، ثم ولدت جمهورية الصومال، وفي العام 1991 وفي أعقاب حرب ضروس بين الحركة الوطنية الصومالية -التي اتخذت قواعدها في أرض الصومال- ونظام سياد بري في مقديشو أعلنت أرض الصومال استقلالها مرة أخرى، ولكن هذه المرة تجاوز عمر الكيان 5 أيام ممتدا إلى الوقت الحالي.

ومنذ ذلك الحين نجحت أرض الصومال في أن تفرض نفسها كأمر واقع، فمن دون اعتراف دولي نجحت في تنفيذ نمط مغاير لبناء كيان الدولة، وهو نمط البناء من القاعدة إلى القمة، وبدمج السلطات القبلية في مؤسسات على النمط الغربي.

يبلغ عدد سكان أرض الصومال 5.7 ملايين نسمة، ولها دستورها وجواز سفرها وجيشها وعملتها الخاصة، كما أن لديها حكومة ورئيسا، فضلا عن انتخابات مباشرة منتظمة، ومع ذلك بقي غياب الاعتراف الدولي بها عائقا أمام الحصول على التمويل والمساعدات التي تحتاجها لتحقيق التنمية الاقتصادية.

ويتضمن الاتفاق بين إثيوبيا وأرض الصومال العديد من بنود التعاون، بما في ذلك بنود لجلب الاستثمار إلى ميناء بربرة وعلى طول الممر التجاري بربرة-هرجيسا -واجالي، وستحصل أرض الصومال -بموجب الاتفاق- على حصة 20% من الخطوط الجوية الإثيوبية، بالإضافة إلى تعاون عسكري على مستوى عال مع أديس أبابا، ولكن يبقى السؤال هو ما إذا كانت إثيوبيا ستعترف رسميا باستقلال أرض الصومال، وهو الأمر الذي أصبح أكثر إلحاحا وتعقيدا بعد اكتشاف احتياطيات النفط مؤخرا قبالة ساحل أرض الصومال، وهو ما يحرص الطرفان على عدم الترويج له.

مقدمات زلزال قرن أفريقي

وقوبلت الصفقة بحماسة في أرض الصومال، لكنها في الوقت نفسه أثارت احتجاجات، فبعد أسبوع فقط من الإعلان عن الاتفاق وفي 8 يناير/كانون الثاني استقال وزير الدفاع عبد الغني محمود عطية احتجاجا على الاتفاق، منتقدا رئيسه موسى عبدي لعدم استشارة مجلس الوزراء بشأن صفقة الميناء وأنهم علموا بمذكرة التفاهم من وسائل الإعلام الخاصة، وأن الاتفاق يسمح للقوات الإثيوبية بدخول أرض الصومال، مما يشكل تهديدا حيويا للأمن القومي.

وينحدر عطية من منطقة أودال في أرض الصومال، حيث يقال إن إثيوبيا تريد إقامة قاعدتها العسكرية في مدينة لوجايا الساحلية.

من جانبه، أعلن الصومال أن الاتفاق لاغ وباطل، واصفا إياه بأنه عدوان مباشر على سيادته وسلامة أراضيه، وأنه يتعارض مع سياسة الصومال الواحد ويضعف جهود تحقيق الاستقرار في مقديشو.

وفي عام 2006 نجحت إثيوبيا في الحصول على إذن من الرئيس المصري الأسبق حسنى مبارك بالتدخل عسكريا في الصومال وإيقاع هزيمة كبيرة باتحاد المحاكم الإسلامية التي كانت تسيطر على أجزاء من البلاد، وهو ما اعتبرته حركة الشباب غزوا تطور إلى احتلال إثيوبي، وذلك بالنظر إلى أن القوات الإثيوبية الغازية تحولت كي تشكل أكبر الكتائب المشاركة في قوات حفظ السلام بالبلاد.

وقد أدانت حركة الشباب الصفقة، ومن المرجح أن تستغلها لكشف نقاط ضعف الحكومة الفدرالية.

وقد تجد الحكومة الصومالية نفسها بين المطرقة والسندان، فقد يكون لتحدي أديس أبابا عواقب على الأمن الصومالي، بالنظر إلى أن القوات الإثيوبية تشكل واحدة من أكبر الوحدات بين مجموعات حفظ السلام في البلاد.

أما مصر فبالنظر إلى نزاعها مع إثيوبيا بشأن مياه النيل فإنها تخشى منافسة محتملة في البحر الأحمر، ومن أن الصفقة محاولة من أديس أبابا لزعزعة استقرار المنطقة وتأكيد هيمنتها.

وعلى صعيد إريتريا، فقد أدت طموحات إثيوبيا المتجددة إلى إشعال التوترات القديمة بين الجارتين، وهو ما دفع أسمرا إلى السعي للتقارب مع مقديشو.

أما الاتحاد الأفريقي فقد أعرب عن قلقه وحث جميع الأطراف على ممارسة “ضبط النفس ووقف التصعيد”، فبعد الموجة الأخيرة من الانقلابات العسكرية التي شهدتها القارة تخشى المنظمة أن تسفر الاتفاقية بين أرض الصومال وإثيوبيا عن تجدد عدم الاستقرار في القرن الأفريقي قد يؤدي إلى نزاع مسلح.

وعلى الرغم من أن الاتحاد الأفريقي يخشى في الوقت ذاته من أن تؤدي الاتفاقية إلى تأسيس سابقة لحركات انفصالية أخرى في القارة فإن هذا التخوف يبدو متعارضا مع تعمد لجنة تقصي الحقائق التابعة للاتحاد الأفريقي في العام 2005، والتي خلصت إلى أن مطالبة أرض الصومال بالاستقلال تعد فريدة من نوعها تاريخيا ومبررة ذاتيا.

وبدا الاتحاد الأفريقي بذلك الوصف الذي أتت عليه لجنة تقصيه للحقائق -المسيطر عليها من جانب إثيوبيا الدولة المضيفة للاتحاد الأفريقي- وكأنه يبقي الباب مواربا لاستقلال محتمل لأرض الصومال.

وبشأن ماهية الإجراءات التي يمكن أن يتخذها الاتحاد الأفريقي بخلاف البيان المعتاد الذي يعبر عن القلق ويحث جميع الأطراف على ممارسة ضبط النفس ووقف التصعيد، أوضح البروفيسور توماس ماندروب أنه لا يمكن للاتحاد الأفريقي قبول تصرف دولة عضوة بما يخالف الميثاق، مشيرا إلى أن الاعتراف بأرض الصومال كأمر واقع ينظر له كعمل عدائي ضد الصومال ومبادئ الاتفاقيات الخاصة بمستقبله.

وقال ماندروب إن أرض الصومال ظلت منطقة مستقرة نسبيا لسنوات وإن امتنعت عن الرغبة في إعادة التوحيد مع بقية الصومال، أما بونتلاند فهي حالة مختلفة حيث إنها تتمتع بالحكم الذاتي، ولكنها ترغب في أن تكون جزءا من الصومال الكبير، وهو الأمر الذي يطرح احتمالين للصراع: الأول أكثر عدوانية ويكون مسلحا، والآخر يكون مكتوما.

أما الولايات المتحدة والمملكة المتحدة -اللتان استثمرتا بشكل ضخم في تحقيق الاستقرار في الصومال- فإن الاتفاق يمثل تحديا خطيرا، فلأسباب تاريخية وجيوسياسية تعاون البلدان مع قادة أرض الصومال، ولكنهما امتنعا حتى الآن في الاعتراف بها رسميا كدولة.

احتجاجات بالصومال بعد توقيع اتفاقية استخدام إثيوبيا ميناء على البحر الأحمر (رويترز)

سيناريوهات

الشاهد أن الاتفاق أسفر عن توترات جديدة في منطقة مزقتها الحروب، وهو ما يجعل استشراف ما هو قادم محصورا بشكل رئيسي في مشهدين:

المشهد المرجح: توترات متصاعدة

حيث إن طموحات إثيوبيا في الهيمنة من جانب وسعي أرض الصومال إلى الاعتراف بها من جانب آخر كفيلان بأن يؤديا إلى زيادة التوترات الجيوسياسية وتغيير الولاءات الإقليمية، ومن بين تلك التغيرات:

  • تقارب بدأ بالفعل بين مقديشو والقاهرة.
  • تعاون أوثق بين مصر وإريتريا.
  • تصادم وشيك بين أديس أبابا وأسمرا، وفي هذا الصدد أكد ماندروب أن الدخول في حرب يعتمد على درجة التحالفات مع الصومال، وهو الأمر الذي ما زال ضبابيا، مضيفا أنه يمكن للاتحاد الأفريقي أن يتوسط، وأن من خلال أجهزته المعنية لا يبدو حتى الآن أنه من المرجح حدوث صراع مسلح بين إثيوبيا وإريتريا.
  • تنسيق وتعاون وثيق بين جيبوتي وكل من مصر والصومال وإريتريا بالتزامن مع ارتفاع وطيس المنافسة بينها وبين أرض الصومال.
  • الاتفاق سيؤدي إلى إضعاف عملية بناء الدولة الجارية في الصومال.
  • المشهد المرجح هو أن التوترات وإعادة صياغة التحالفات في المنطقة لن تصل إلى حد الصراع المسلح الإقليمي، وهذا المشهد لا يتضمن اعترافا دوليا بأرض الصومال، ولكنه سيرسخ وجودها كأمر واقع.

المشهد الأقل ترجيحا: صراع إقليمي

وفي ظل المشهد الثاني الأقل احتمالية فإن التوترات المتصاعدة من شأنها أن تؤدي إلى صراع إقليمي مسلح يشمل العديد من اللاعبين الفاعلين، وهو ما من شأنه أن يؤدي إلى المزيد من الانقسام.

وقد يكون السبب وراء ذلك هو سياسة آبي أحمد لإحياء القومية الإثيوبية لحشد الإثيوبيين ضد عدو خارجي، وفي هذا المشهد سيتأكد لمصر أن طموحات إثيوبيا في البحر الأحمر -بما في ذلك القاعدة العسكرية على أرض الصومال- تشكل تهديدا وجوديا لأمنها القومي.

ومثل نهر النيل يعد البحر الأحمر حيويا بالنسبة لمصر، حيث تعتبر عائدات قناة السويس -التي وصلت في عام 2023 إلى أكثر من 9 مليارات دولار- أهم مصدر ثابت للعملة الصعبة لها.

ومن الممكن أن تؤدي الصراعات الداخلية إلى إشعال حرب إقليمية، مثل تصعيد الاشتباكات المسلحة في مدينة لاس عانود، وهي العاصمة الإدارية لمنطقة سول في أرض الصومال المتنازع عليها، والتي تقع على طول وادي نوجال الغني بالنفط بين أرض الصومال وبونتلاند، أو هجمات حركة الشباب في إثيوبيا.

فريق التحرير مارس 8, 2024 مارس 8, 2024
شارك المقال
فيسبوك تويتر واتساب واتساب نسخ الرابط طباعة
شارك
المقال السابق هذه عبادة Uggs محبوبة من قبل الجنرال Z – وجنيفر لوبيز
المقال التالي ديربي القاهرة.. مواعيد مباريات اليوم والقنوات الناقلة
اترك تعليقك اترك تعليقك

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

تابع معنا اخر الاخبار لحظة بلحظة واطلع على ما يحدث في العالم من حولك

ابق على إطلاع

اخر مستجدات العالم لحظة بلحظة من جميع المصادر الموثوقة، انضم الينا الآن ليصلك كل جديد.

اشترك الآن

رائج اليوم

سؤال تاكو سيء

يتحدث روب أرمسترونغ المشارك في استضافة "تجارة تاكو" (ترامب دائمًا على دجاج) لبضعة أسابيع ،…

اسواق منذ يومين

توصي لجنة كيبيك بتقييد حسابات وسائل التواصل الاجتماعي للشباب الذين تقل أعمارهم عن 14 عامًا

من قبل الموظفين الصحافة الكندية تم النشر في 29 مايو ، 2025 7:16 مساءً تم…

كندا منذ يومين

تطرق الطواقم على امتداد إدمونتون كابيتال لاين ساوث LRT

تحدد مدينة إدمونتون علامة فارقة للعبور في المدينة يوم الخميس ، مما يضع المجارف في…

كندا منذ يومين

Bold and the Beautiful's Don Diamont يحصل على عاطفي حول هيذر توم ، يتفاعل مع نظرية ورم ليام (حصري)

يمكن أن يُعرف فاتورة الدولار سبنسر بأنها واحدة من أكثر الرجال استفزازًا في النهار ،…

ثقافة وفنون منذ يومين

تحتاج صناعة VC إلى إعادة تشغيل جيوسياسية

فتح Digest محرر مجانًاتختار رولا خالاف ، محررة FT ، قصصها المفضلة في هذه النشرة…

شركات منذ يومين

اكتشف المزيد

  • صورة اليوم
  • مقالات رأي
  • اخر الاخبار
  • رائج اليوم
  • النشرة البريدية

مقالات ذات صلة

الجيش الإسرائيلي يعلن رسميا اغتيال محمد السنوار في خان يونس

اخر الاخبار

مجزرة رفح.. خبز مغمس بالدم ومساعدات تتحول لأفخاخ موت

اخر الاخبار

بن غفير يرفض مقترح ويتكوف ويدعو لتكثيف الإبادة بغزة

اخر الاخبار

مراكز المساعدات بغزة تتحول “لفخ للقتل الجماعي” وأداة للتهجير

اخر الاخبار

جولة انتخابات رئاسية حاسمة في بولندا وتنافس شديد بين ليبرالي ومحافظ

اخر الاخبار

والد أسير إسرائيلي يطالب ترامب بإجبار نتنياهو على إنهاء الحرب

اخر الاخبار

عراقجي يتباحث مع وكالة الطاقة الذرية ويحذر من أي تحرك أوروبي

اخر الاخبار

صحيفة إسرائيلية عن مسؤول أميركي: رد حماس على مقترح ويتكوف إيجابي بمجمله

اخر الاخبار
مصدرك الأول لآخر الاخبار العالمية
Facebook Twitter Youtube Instagram Linkedin

2023 © المراقب. جميع الحقوق محفوظة.

روابط هامة

  • الرئيسية
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا

أهم الأقسام

  • ثقافة وفنون
  • سياحة وسفر
  • سياسة
  • صحة
  • اقتصاد

نرشح لك

لدى Kylie Jenner و Timothee Chalamet Courtside PDA في لعبة الدوري الاميركي للمحترفين: انظر الصور
بعد عقود في السجن ، يسعى ليو شوفيلد إلى تبرئة كما يعترف القاتل
تعليم الجيزة تكشف حقيقة تسريب امتحان مادة الهندسة لطلاب الشهادة الإعدادية

صحيفة المراقب هي صحيفة يومية عربية تهتم بآخر اخبار المملكة العربية السعودية والخليج العربي والشرق الأوسط والعالم. تابع معنا اخر اخبار الاقتصاد والرياضة والسياسة واهم القضايا التي تهم المواطن العربي.

Welcome Back!

Sign in to your account

نسيت كلمة المرور؟