باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
القبول

انضم الى قائمة المتابعين لتصلك جميع الاخبار مباشرة. اشترك الآن

الخليج ترند
  • الرئيسية
  • اخر الاخبار
  • دوليات
    • الولايات المتحدة
    • اوروبا
    • اسيا
    • كندا
    • افريقيا
  • اقتصاد
    • اسواق
    • شركات
    • الاستثمار
    • العملات المشفرة
  • سياسة

    سياسة

    سياسة

    الرجل المتهم بمحاولة اغتيال ترامب يطلب من القاضية إيلين كانون التنحي عن قضيته

    يطلب الرجل المتهم بالجلوس خلف سياج متصل بسلسلة على حدود ملعب الغولف التابع لدونالد ترامب في فلوريدا ومعه بندقية، بزعم…

    سياسة

    هابرمان: أصبحت لغة ترامب أكثر قتامة

    هابرمان: أصبحت لغة ترامب أكثر قتامة تقول المحللة السياسية لشبكة CNN، ماجي هابرمان، إن لغة الرئيس السابق دونالد ترامب خلال…

    سياسة

    بالنسبة لبايدن، فإن وفاة السنوار تضخ حالة من عدم اليقين – ولكنها أيضًا تفتح بابًا – لحل الصراع في غزة

    على مدار أشهر، ظل المسؤولون الأمريكيون المحبطون الذين يتطلعون إلى إنهاء الحرب في غزة يفكرون بهدوء في السيناريو الوحيد الذي…

    سياسة

    سيتم منح المواطنين اللبنانيين الذين يعيشون في الولايات المتحدة إغاثة إنسانية مع استمرار الصراع بين إسرائيل وحزب الله

    أعلنت وزارة الأمن الداخلي اليوم الخميس، أن المواطنين اللبنانيين المقيمين في الولايات المتحدة سيحصلون على شكل من أشكال الإغاثة الإنسانية،…

  • تقنية
  • رياضة
  • صحة
  • منوعات

    منوعات

    منوعات

    إعادة هيكلة المنصة الوطنية الموحدة للتأشيرات

    كشفت مصادر مطلعة عن وجود توجه لدى وزارة الخارجية لإجراء إعادة هيكلة وبناء للمنصة الوطنية الموحدة للتأشيرات. وكان مجلس الوزراء…

    محمد هنيدي ينتهي من «مرعي البريمو» بعد ثلاثة أيام

    قارب الفنان محمد هنيدى على الانتهاء من تصوير فيلمه الجديد “مرعى البريمو” وذلك تمهيدا لعرضه فى شهر أغسطس المقبل. ويتبقى للفنان…

    منوعات

    “إعلام النواب” توصى الحكومة بسرعة الانتهاء من مشروع متحف سراى الجزيرة – منوعات

    أوصت لجنة الإعلام والثقافة والآثار بمجلس النواب برئاسة النائبة درية شرف الدين في تقريرها عن خطة التنمية الاقتصادية والاجتماعية للسنة…

    منوعات

    ما هي اسعار تذاكر السينما في الرياض السعودية 2023/1445

    اسعار تذاكر السينما في الرياض والسعودية الذي يبحث عنها الكثير من رواد التواصل الاجتماعي ومحبي السينما في المملكة. علمًا أن…

  • المزيد
    • ثقافة وفنون
    • سياحة وسفر
اشترك معنا
Aa
الخليج ترند
  • اخر الاخبار
  • دوليات
  • سياسة
  • اقتصاد
  • صحة
  • تقنية
  • ثقافة وفنون
  • رياضة
  • سياحة وسفر
  • منوعات
البحث
  • الرئيسية
  • اخر الاخبار
  • دوليات
    • الولايات المتحدة
    • اوروبا
    • اسيا
    • كندا
    • افريقيا
  • اقتصاد
    • اسواق
    • شركات
    • الاستثمار
    • العملات المشفرة
  • سياسة
  • تقنية
  • رياضة
  • صحة
  • منوعات
  • المزيد
    • ثقافة وفنون
    • سياحة وسفر
banner
ابق على إطلاع دائم
اخر مستجدات العالم لحظة بلحظة من جميع المصادر الموثوقة، انضم الينا الآن ليصلك كل جديد الى بريدك الإلكتروني مباشرة.
اشترك الآن

اكتشف المزيد

  • صورة اليوم
  • مقالات رأي
  • اخر الاخبار
  • رائج اليوم
  • ألنشرة البريدية
2023 © المراقب. جميع الحقوق محفوظة.
الخليج ترند > اخر الاخبار > النظرية الأمنية الإسرائيلية.. كيف انقلبت عليهم؟

النظرية الأمنية الإسرائيلية.. كيف انقلبت عليهم؟

فريق التحرير كتب فريق التحرير منذ سنتين 12 دقيقة للقراءة
شارك

في حوار أجري مع رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق أرييل شارون في 11 أبريل/نيسان عام 2001، وجه له السؤال التالي: هل ستكون مستعدا في إطار اتفاق عدم اعتداء، لأن تخلي مستوطنات غزة؟
فكانت إجابته: لا، ولا بأي شكل من الأشكال.

المحتويات
لم يعد ذكياتكتيك الاختراقالطوق الذي التف على عنق الاحتلاليهود الشرقفرقة غزة الإسرائيلية

بعد هذا الحوار بـ4 سنوات، وتحديدا في 12 سبتمبر/أيلول عام 2005، اتخذ شارون بنفسه قرار تفكيك 25 مستوطنة كانت في قطاع غزة، بعد فعل مقاوم متواصل في القطاع خلال سنوات الانتفاضة الثانية.

ووفق مراقبين فقد تكفّلت المقاومة بعملية كي وعي معاكس للعقل الإسرائيلي، الذي وجد في الانسحاب كلفة أقل من البقاء في غزة.

لكن المستوطنات تحمل أهمية إستراتيجية بالنسبة لنظرية الدفاع في إسرائيل، التي لا تمتلك عمقا دفاعيا، ووجود المستوطنات في قلب غزة كان يضمن لها التصدي لأي هجوم قبل أن يصل إلى عمقها، إضافة لعزلها المدن بعضها عن بعض، كما عزلت مستوطنة “نتساريم” بين خان يونس وغزة قبل تفكيكها.

بعد الانسحاب الإسرائيلي من القطاع، ذهبت النظرية الأمنية نحو خنق القطاع عبر إحاطته بطوق كثيف من المستوطنات والقواعد العسكرية وعشرات المواقع الأمنية، بالإضافة لبناء جدار أمني وصف بـ”الذكي” لشدة تطوره.

وقبل هجوم كتائب “الشهيد عز الدين القسام”، الجناح العسكري لحركة “حماس”، بيوم واحدٍ على مستوطنات الغلاف في المعركة التي أطلق عليها اسم “طوفان الأقصى”، كان يبدو أن النظرية الأمنية الإسرائيليّة عن القطاع شديدة التماسك، ولا يعكر صفوها سوى الصواريخ التي تنطلق في كل جولة تصعيد.

لكن بعد الهجوم بساعات، كانت المنظومة الأمنية كلها تقف مشدوهة أمام انهيار ما بنته على مدار السنوات، وهو يتهاوى أمام عناصر القسام، وهم يخرقون الجدار والسياج ويقتحمون المواقع والمستوطنات ويسيطرون عليها.

ولكي نفهم حجم ما بنته إسرائيل اتقاء هذه اللحظة، ولكي ندرك عمق العمل المقاوم وعبقريته، سنحاول في هذه التقرير التطرق لبعض ملامح النظرية الأمنية التي شيدتها دولة الاحتلال حول قطاع غزة.

لم يعد ذكيا

في مطلع ديسمبر/كانون الأول عام 2021، كان وزير الدفاع الإسرائيلي السابق، بيني غانتس، يقف متفاخرا أمام جمهور عريض من المحتفلين بتدشين الجدار الأمني “الذكي” الخاص بقطاع غزة.

وأمام رؤساء المجالس المحلية للبلدات الإسرائيلية المحيطة بغزة، خطب غانتس بكل ثقة عن أن الجدار هو مشروع تكنولوجي من شأنه أن يحرم “حماس” من إحدى القدرات التي كانت تحاول تطويرها، ألا وهي الأنفاق الهجومية. وأضاف: “يهدف الجدار إلى وضع حاجز حديدي وخرساني وأجهزة استشعار بين حماس وسكان الجنوب”.

بعد عامين من هذا الزهو، وفي 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023، كان الجدار يشهد مرور سيارات الدفع الرباعي والدراجات النارية والجرافات التابعة للمقاومة الفلسطينية في غزة، تاركين خلفهم حوالي 10 اختراقات في الجدار “الذكي”، واختراقا أكبر منه في الكبرياء الإسرائيلي.

عشرات أبراج المراقبة، ومئات الكاميرات، بالإضافة إلى وسائل إنذار مسبق، ومجسّات حساسة، جميعها كانت في سُبات عميق.

استغرق بناء الجدار 5 سنوات، وانتهى في 7 ديسمبر/كانون الأول 2021، واستُخدم فيه 220 ألف شاحنة خرسانة، و140 ألف طن من الحديد، حتّى بات يحيط بقطاع غزة من الشرق والشمال بطول قرابة 65 كيلو مترا، ويصل إلى عمق 25 مترا تحت سطح الأرض في جزئه المخصص لمقاومة الأنفاق الهجومية.

وُصف هذا الجدار بـ “الذكي” لكونه يحتوي على أجهزة استشعار للكشف عن محاولات اختراقه أو الحفر أسفل منه، كما جهّز بكاميرات ورادارات، فضلًا عن غرفة للقيادة والتحكم. لقد كلّفهم ذلك مليارات الدولارات، صارت في لحظة هباء منثورا.

تكتيك الاختراق

في الواقع لا نملك معرفة تامة بالكيفيّة التي تمكنت بها المقاومة الفلسطينية من تجاوز الجدار الأمني، إلا أنه يمكن تشخيص الفشل الأمني الإسرائيلي في المقاوم الأول في تركيز النظرية الأمنية على منع الأنفاق الهجومية، التي شكلت مصدر تهديد حقيقي بالنسبة لإسرائيل، خصوصا بعد اكتشاف أنفاق هجومية سابقا.

وخلال تركيز التحليل الاستخباري على ما تحت الأرض، فاتها أن الهجوم قد يكون من فوق الأرض.

وفي سياق ذلك، كانت المقاومة قد أطلقت مسيرات شعبية ملاصقة للجدار قبل تنفيذ الهجوم بأسبوعين، يُعتقد أن من خلالها قد جددت فحصها لنقاط الضعف الكامنة في الجدار والسياج، فعملت على دراسته قبل اختراقه في الهجوم.

فيما كان المستوى الثاني من إخفاق الجدار، بأن وظيفته الأساسيّة في الإنذار، بما يحتويه من مئات المجسات الاستشعارية والتكنولوجيات التحذيرية، لم تعمل، أو على الأقل جرى الالتفاف حولها.

ومن الجدير بالذكر، أن هذا الإخفاق سينال من سمعة “إسرائيل” ومكانتها في اقتصاديات بناء الجُدر حول العالم، وهو ما سيترتب عليه خسائر مالية باهظة.

لقد شكلت “إسرائيل” سمعتها في صناعة الجدر من خلال بنائها للعديد من الجدران في تجربتها الاستعمارية: جدار الفصل في الضفة الغربية عام 2002، ثم جدار سيناء عام 2012، ثم جدار لبنان عام 2018، ثّم آخرها الجدار الأمني مع غزة.

ليست صناعة الجدران عملية بنائية محصورة بصب الإسمنت، بل تطورت لتصبح علما من العلوم الأمنية المتصلة بالقدرة على المراقبة واستخدام التكنولوجيا المتطورة في حماية الحدود، وهي صناعة تنشط فيها عشرات الشركات الإسرائيلية، التي تعمل في مجال البحث والتطوير في كل ما يتعلق بصناعة الجدران والحواجز والعوازل والبوابات الإلكترونية وأنظمة الرقابة المتعلقة بإدارة السكان، وكل هذه الصناعات تدخل في بناء الجدران العازلة.

كلّ هذه الخبرة، التي مارسوها على الفلسطينيين وصدّروها إلى العالم كبضاعة أمنية، جعلها كتائب القسّام على المحك.

الطوق الذي التف على عنق الاحتلال

بعد اختراق الجدار الأمني، كانت المقاومة تشق طريقها نحو عشرات المستوطنات والمواقع العسكرية، التي طالما وقفت تراقبها من بعيد وهي تختنق تحت وطأة الحصار. بل كان سكّان هذه المستوطنات المحاذية للقطاع، يجلسون بما يشبه السينما “يتفرّجون” من علٍ على مناظر القصف الإسرائيلي لقطاع غزة، مستمتعين.

هناك تماما، كانت أقدام المقاومين تهرول مجتاحة الموقع تلوَ الموقع، بطوفان مرعب التهم المستوطنات، ومعها حُراسها.

يُشكل جزء كبير من هذه المستوطنات التي انتظمت كطوق إثر الانسحاب من قطاع غزة، ما بات يعرف بـ “غلاف غزة”.

ويلعب هذا الغلاف من المستوطنات دورا مهما من الناحية الأمنية والإستراتيجية بالنسبة لـ “إسرائيل”:

  • أولا: في كونه يُشكل خطوط دفاعٍ أمامية لصد المقاومة في غزة، فيُعالج بذلك معضلة غياب العمق الجغرافي للكيان من جهة القطاع تحديدا.
  • ثانيا: يساهم في تطويق القطاع وخنقه، ويمنع تمدده جغرافيا، وبذلك هو جزء أساسي من تحويل القطاع لسجن كبير.
  • ثالثا: يشكل حاجزا ديمغرافيا وجغرافيا يعزل القطاع عن الضفة الغربية، وبالتالي يقطع التواصل بين الفلسطينيين، ويعطل قيام أي اجتماع فلسطيني لغياب الأرض الواحدة.

وعلى هذا الأساس، جرى تطويق القطاع بنحو 50 مستوطنة، بعمق يبدأ من 7 كيلومترات، وعلى مسافة تبلغ نحو 40 كيلومترا. ثم أعطوا هذه المستوطنات تقسيمات داخلية، تضمن أداء وظيفتها بكفاءة، فوزعت على 3 مجالس محلية هي:

مجلس “أشكول”: يضم 32 مستوطنة، ويمتد على مساحة 380 كيلومترا مربعا. مجلس “أشكلون”: يضم 4 مستوطنات، ويمتد على مساحة 175 كيلومترا مربعا. مجلس “شاعر هنيغف”: يضم 11 مستوطنة، ويمتد على مساحة 180 كيلومترا مربعا.

أما أعداد المستوطنين في هذه المجالس، فتزايد على مدار سنوات ليصل إلى 55 ألف مستوطن، وهو ما يعكس حالة التحفيز التي تمارسها الحكومة الإسرائيلية في تشجيع الإسرائيليين على السكن فيها.

بالنسبة للكيان الإسرائيلي، تُشكّل منطقة غلاف غزة أهمية حيوية، فهي قريبة من الخطر، مما جعل سكانها يحظون بامتيازات تشجعهم على قصدها بغرض السكن والعمل والاستقرار.

يهود الشرق

ولأن هذه المستوطنات خطرة، فمعظم المستوطنين الذين يعيشون فيها هم من اليهود الشرقيين الذين يعتبرون “متطرفين يمينيين”، ومعظم هؤلاء كانوا يعيشون في المستوطنات التي فُككت داخل غزة بعد الانسحاب الإسرائيلي، وعرقهم هذا، يفسر بشكل جزئي، لماذا بقيت شكواهم من صواريخ المقاومة المتكرّرة لا تُزعج سكان تل أبيب.

في المقابل، شكلت مستوطنات الغلاف التي تتفاوت أهميتها لدى الجيش الإسرائيلي هدفا قريبا وسهلا نسبيا لصواريخ المقاومة، التي كانت تستهدفها باستمرار في كل جولات التصعيد، حتى أصبحت قادرة لاحقا على تجاوزها بعد تطور قدراتها الصاروخية شيئا فشيئا.

فمستوطنة “سديروت” مثلا، تحولت إلى مدينة يسكنها أكثر من 19 ألف مستوطن، كذلك موقع “كرم أبو سالم”، والذي يوصف بأنه الموقع الأكثر تحصينا، هو بمثابة “كيبوتس” يبعد 300 متر فقط عن الحدود بين غزة وإسرائيل ومصر، ويشكل معبرا حدوديا إستراتيجيا للمناطق الثلاث.

ونتيجة للتمركز الكبير لجيش الاحتلال فيه شكل الموقع نقطة مواجهة مع المقاومة، واستغلت “إسرائيل” الموقع خلال السنوات السابقة للسيطرة على غزة، باعتباره أهم المعابر لإدخال الوقود والسلع إلى القطاع.

كما تشكل بعض المستوطنات أهمية بما تمثله من قاعدة إنتاجية، مثل مستوطنة “زيكيم”، واحدة من أبرز مستوطنات الغلاف، تقع على الحدود الشمالية للقطاع، وتضم قاعدة عسكرية مُطلّة على الشاطئ، وتعتبر من أكثر القواعد التي تتمتع بتحصينات أمنية مشددة، لاحتوائها على مصفاة للنفط ومحطة توليد تمد جنوب إسرائيل بالكهرباء.

وخلال عملية “طوفان الأقصى”، استطاعت المقاومة السيطرة بشكل كامل على الموقع، وغنمت منه آليات ومعدات عسكرية، ودارت حوله اشتباكات بين المقاومين والجنود الإسرائيليين الذين قُتل منهم عدد كبير.

أما قاعدة “رعيم” العسكرية، فتكتسب أهميتها من كونها مقر قيادة “فرقة غزة”، القوة العسكرية الكبيرة، المكونة من جميع التشكيلات العسكرية الإسرائيلية، والقريبة من قاعدة المدرعات، والتي مهمتها الأساسية تكمن في تأمين كل الحدود مع مصر من شرقي رفح إلى السودانية، وصولا إلى مستوطنة “زيكيم” داخل “إسرائيل”.

سيطرت المقاومة على هذا الموقع، وغنمت منه العديد من الآلات والوثائق المهمة، وقامت بتدمير الفرقة بالكامل، وهي الفرقة المسؤولة عن التعامل مع قطاع غزة وحماية غلافها.

فرقة غزة الإسرائيلية

أنشئت “فرقة غزّة” في أعقاب انطلاقة الانتفاضة الفلسطينية الأولى في العام 1987، وحملت اسم “مجموعة ثعالب الجنوب”، وقسم عمل هذه الفرقة إلى ثلاث مناطق: شمال، ومركز (وسط)، وجنوب، بحيث تسيطر على المدن الفلسطينية المركزية في القطاع: غزة، وخان يونس، ورفح.

احتفظت الفرقة بتوجيهات القيادة العامة لأركان الجيش الإسرائيلي بالاستمرار في حراسة الحدود مع إسرائيل والإشراف على المعابر، وبناء على هذه التحولات، فُكّك القسم الأوسط من الفرقة، ودمج أفراده مع القسم الجنوبي.

وعقب إتمام الانسحاب الإسرائيلي من قطاع غزة في 2005، انسحبت الفرقة بكاملها وتمركزت على الحدود مع القطاع.

أما مستوطنة “عسقلان” فحازت لقب “نجمة الجنوب”، إذ شهدت بناء ونموا سكانيا قياسيا خلال السنوات الأخيرة جعلها تنافس مدن المركز الكبرى في تصنيف الجذب السكاني.

قبل أن يموت شارون، قطع على نفسه عهدا بأن لا تتحول عسقلان إلى مدينة على خط النار، في العاشر من أكتوبر، كانت المقاومة تُمطر عسقلان بوابل غير مسبوق من الصواريخ ردا على تهجير إسرائيل لسكان القطاع، لتحمل انهيارا متتاليا لأوهام النظرية الأمنية الإسرائيلية.

فريق التحرير أكتوبر 11, 2023 أكتوبر 11, 2023
شارك المقال
فيسبوك تويتر واتساب واتساب نسخ الرابط طباعة
شارك
المقال السابق تعليق قوي من بوتين على دعوات تهجير الشعب الفلسطيني إلى سيناء
المقال التالي مجموعة “يهود جانرز” عن دعم النني للقضية الفلسطينية: أسطورة ولكن
اترك تعليقك اترك تعليقك

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

تابع معنا اخر الاخبار لحظة بلحظة واطلع على ما يحدث في العالم من حولك

ابق على إطلاع

اخر مستجدات العالم لحظة بلحظة من جميع المصادر الموثوقة، انضم الينا الآن ليصلك كل جديد.

اشترك الآن

رائج اليوم

حملة تضليل رقمي.. من وراء شائعة الانقلاب في كوت ديفوار؟

في 21 مايو/أيار الجاري، اجتاحت وسائل التواصل الاجتماعي موجة غير مسبوقة من المنشورات التي تزعم…

اخر الاخبار منذ 24 ساعة

عملية ربط المعدة بالمنظار القابلة للتعديل في دبي وأبوظبي: الحل الذكي للسمنة مع د. عبد السلام الطائي

في ظل انتشار السمنة كمشكلة صحية عالمية، تبرز عملية ربط المعدة بالمنظار القابلة للتعديل كأحد الخيارات الأكثر…

صحة منذ 23 ساعة

تسونامي يضرب إسرائيل .. جيش الاحتلال يستعد لحدث يزلزل تل أبيب

يستعد جيش الاحتلال لمواجهة تسونامي يضرب إسرائيل، بعد الزلازل التي ضربت اليونان خلال الأسابيع الماضية،…

منوعات منذ يومين

يجب على مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة تجديد حظر الأسلحة في جنوب السودان

في عام 2015 ، كحرب أهلية كانت مستعرة في جنوب السودان ، فرض مجلس الأمن…

افريقيا منذ يومين

إغلاق ماكدونالدز خمسة مواقع COSMC

ماكدونالدز سبينوف COSMC's إغلاق مواقعها الخمسة. قال عملاق الوجبات السريعة يوم الجمعة إن مواقع COSMC…

اقتصاد منذ يومين

اكتشف المزيد

  • صورة اليوم
  • مقالات رأي
  • اخر الاخبار
  • رائج اليوم
  • النشرة البريدية

مقالات ذات صلة

المبعوث الأميركي: ترامب سيرفع سوريا من قائمة الإرهاب

اخر الاخبار

تحذيرات من استفحال المجاعة بغزة ورفض متزايد لآلية المساعدات الجديدة

اخر الاخبار

مسيرات روسية تستهدف مدينة خاركيف بأوكرانيا

اخر الاخبار

مجلس الأمن يسلط الضوء على أوضاع غزة باجتماعه الشهري

اخر الاخبار

صور تظهر نسف الاحتلال لأحياء سكنية في تل الزعتر بمخيم جباليا

اخر الاخبار

المجاعة والإبادة.. مصيران يتربصان بأهل قطاع غزة

اخر الاخبار

الأزمة الإنسانية تتفاقم بقطاع غزة مع تراجع عدد التكايا

اخر الاخبار

معاناة نازحي قطاع غزة في التنقل بين شمال القطاع وجنوبه

اخر الاخبار
مصدرك الأول لآخر الاخبار العالمية
Facebook Twitter Youtube Instagram Linkedin

2023 © المراقب. جميع الحقوق محفوظة.

روابط هامة

  • الرئيسية
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا

أهم الأقسام

  • ثقافة وفنون
  • سياحة وسفر
  • سياسة
  • صحة
  • اقتصاد

نرشح لك

الزمالك يقترب من التعاقد مع شركة ملابس عالمية
المبعوث الأميركي: ترامب سيرفع سوريا من قائمة الإرهاب
يقدر ما يقرب من 2.5 مليون شخص في إنجلترا أن ADHD

صحيفة المراقب هي صحيفة يومية عربية تهتم بآخر اخبار المملكة العربية السعودية والخليج العربي والشرق الأوسط والعالم. تابع معنا اخر اخبار الاقتصاد والرياضة والسياسة واهم القضايا التي تهم المواطن العربي.

Welcome Back!

Sign in to your account

نسيت كلمة المرور؟