رغم القصف والدمار والنزوح فإن الأطفال في غزة يحاولون خطف أي لحظة في يومهم للعب واللهو كبقية أطفال العالم.
وأظهرت مقاطع مصورة بثتها الجزيرة صورا لأطفال يلهون بين خيام النزوح ويحاولون خلق لحظات فرح، رغم المسؤوليات التي بات عليهم تحملها لمواجهة الحياة الجديدة التي فرضها العدوان الإسرائيلي عليهم، حيث أصبحوا مطالبين بمساعدة ذويهم على إشعال النار بحثا عن بعض من الدفء وإعداد الطعام.