باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
القبول

انضم الى قائمة المتابعين لتصلك جميع الاخبار مباشرة. اشترك الآن

الخليج ترند
  • الرئيسية
  • اخر الاخبار
  • دوليات
    • الولايات المتحدة
    • اوروبا
    • اسيا
    • كندا
    • افريقيا
  • اقتصاد
    • اسواق
    • شركات
    • الاستثمار
    • العملات المشفرة
  • سياسة

    سياسة

    سياسة

    الرجل المتهم بمحاولة اغتيال ترامب يطلب من القاضية إيلين كانون التنحي عن قضيته

    يطلب الرجل المتهم بالجلوس خلف سياج متصل بسلسلة على حدود ملعب الغولف التابع لدونالد ترامب في فلوريدا ومعه بندقية، بزعم…

    سياسة

    هابرمان: أصبحت لغة ترامب أكثر قتامة

    هابرمان: أصبحت لغة ترامب أكثر قتامة تقول المحللة السياسية لشبكة CNN، ماجي هابرمان، إن لغة الرئيس السابق دونالد ترامب خلال…

    سياسة

    بالنسبة لبايدن، فإن وفاة السنوار تضخ حالة من عدم اليقين – ولكنها أيضًا تفتح بابًا – لحل الصراع في غزة

    على مدار أشهر، ظل المسؤولون الأمريكيون المحبطون الذين يتطلعون إلى إنهاء الحرب في غزة يفكرون بهدوء في السيناريو الوحيد الذي…

    سياسة

    سيتم منح المواطنين اللبنانيين الذين يعيشون في الولايات المتحدة إغاثة إنسانية مع استمرار الصراع بين إسرائيل وحزب الله

    أعلنت وزارة الأمن الداخلي اليوم الخميس، أن المواطنين اللبنانيين المقيمين في الولايات المتحدة سيحصلون على شكل من أشكال الإغاثة الإنسانية،…

  • تقنية
  • رياضة
  • صحة
  • منوعات

    منوعات

    منوعات

    موعد مباراة الزمالك والداخلية فى الدوري الممتاز والقناة الناقلة

    يختتم فريق الزمالك بقيادة الكولومبي أوسوريو ، اليوم الأحد ، استعداداته لمباراة الداخل المقررة مساء غد الاثنين ، على استاد…

    منوعات

    مع استمرار رفع أسعار الفائدة.. ضربة للدولار في الأسواق العالمية

    انخفض الدولار في بداية تعاملات اليوم الخميس، على الرغم من حصوله على بعض الدعم من ارتفاع عوائد سندات الخزانة الأمريكية.وأفادت…

    منوعات

    الزلازل السورى: تسجيل 5 هزات أرضية خلال الـ 24 ساعة الماضية – منوعات

    أعلن المركز المنوعاتي السوري لرصد الزلازل ، اليوم الأحد ، عن تسجيل 5 زلازل ضعيفة خلال الـ24 ساعة الماضية. وذكر…

    منوعات

    ماذا يحدث لجسمك عند تناول ثمرة مانجو في اليوم ؟

    تعتبر المانجا من الفواكة الصيفية اللذيدة وقد تشتهر هذه الثمرة في للهند وباكستان والفلبين والشجرة الوطنية لبنجلاديش.نظراً لاحتواء المانجا على…

  • المزيد
    • ثقافة وفنون
    • سياحة وسفر
اشترك معنا
Aa
الخليج ترند
  • اخر الاخبار
  • دوليات
  • سياسة
  • اقتصاد
  • صحة
  • تقنية
  • ثقافة وفنون
  • رياضة
  • سياحة وسفر
  • منوعات
البحث
  • الرئيسية
  • اخر الاخبار
  • دوليات
    • الولايات المتحدة
    • اوروبا
    • اسيا
    • كندا
    • افريقيا
  • اقتصاد
    • اسواق
    • شركات
    • الاستثمار
    • العملات المشفرة
  • سياسة
  • تقنية
  • رياضة
  • صحة
  • منوعات
  • المزيد
    • ثقافة وفنون
    • سياحة وسفر
banner
ابق على إطلاع دائم
اخر مستجدات العالم لحظة بلحظة من جميع المصادر الموثوقة، انضم الينا الآن ليصلك كل جديد الى بريدك الإلكتروني مباشرة.
اشترك الآن

اكتشف المزيد

  • صورة اليوم
  • مقالات رأي
  • اخر الاخبار
  • رائج اليوم
  • ألنشرة البريدية
2023 © المراقب. جميع الحقوق محفوظة.
الخليج ترند > اخر الاخبار > “جيولوجيّة الافتراق”.. مآسي المهاجرين الباحثين عن اللجوء في الجحيم الأوروبي

“جيولوجيّة الافتراق”.. مآسي المهاجرين الباحثين عن اللجوء في الجحيم الأوروبي

فريق التحرير كتب فريق التحرير منذ سنة واحدة 10 دقيقة للقراءة
شارك

فرّوا من جحيم الحروب والمجاعات وأسباب الموت المُتعددة على قوارب خشبة هشة ومتواضعة، واجهوا بها أمواج البحر العاتية، فمنهم من وصل، ومنهم من كان طعاما لأسماك البحر الجائعة، وكل هذا في سبيل الوصول إلى “الجنة الموعودة” في ضفة المتوسط الأخرى، فهل وجدوا جنتهم ووقفوا على الحياة الكريمة التي بحثوا عنها، أم واجهوا جحيما مثل الذي تركوه وراءهم أو أشد؟

المحتويات
“لاجئان يبحثان عن وطن جديد”أيام الملاجئ.. قهر السنوات الضائعة والأحلام الموءودةتعليم أساليب النظافة الشخصية.. ألوان التعالي الغربيرؤى الفيلم.. جمالية البناء وتعدد المدارك السينمائيةرائحة الأدب والفلسفة والمسرح.. خلفية المخرجين

كثيرة هي الأفلام الوثائقية التي تناولت قضية الهجرة، وتتبعت مسارات اللاجئين والمهاجرين غير الشرعيين من الدول الأفريقية إلى أوروبا، حتى أنها وقفت على الأخطار الكثيرة والمميتة التي مروا بها، وصورت تلك المسارات البحرية والبرية التي عبروا عليها، ووقفت كاميراتها على تلك الجثث المتحللة التي رمتها الأمواج أو ابتلعتها الأسماك، ووثقت أخشاب تلك القوارب التي تناثرت وتوزعت على البحر، بعد أن مزقتها الأمواج وتقلبات البحر.

بل إن بعض هذه الأفلام تنقلت إلى قراهم ومدنهم التي جاؤوا منها، ووقفت على المآسي التي عاشوا فيها، وهي التي شكّلت فكرة الهجرة والمجازفة لديهم، والحلم بالذهاب والعيش على الضفة الأخرى مهما بلغ حجم المخاطرة، حتى لو كانت نسبة الموت في الطريق إلى الحلم أكبر من نسبة الوصول.

أما الأفلام الوثائقية التي تصور معاناة اللاجئين والمهاجرين غير الشرعيين، ممن يعيشون في الدول الأوروبية فهي قليلة جدا، وإنما هي تقارير تلفزيونية شحيحة، لا تظهر الحقيقية كما هي، بل تصور الجوانب المظلمة فحسب، وتحرض على طردهم من تلك البلدان، وفي أحيان أخرى تحرض عليهم، لا سيما من طرف اليمين المتطرف، لهذا فقد كانت المعلومات المصور عن وضعهم الصعب نادرة جدا.

وقد جاء الفيلم الوثائقي “جيولوجية الافتراق” ليكسر تلك القاعدة، ويذهب مباشرة صوب مراكز الانتظار التي تعج بهم، ليستمع إلى آهات أنفاسهم المكتومة ومشاكلهم المتراكمة منذ سنوات، وهو فيلم من إخراج مشترك بين التونسية يسر قاسمي وشريكها الإيطالي “ماورو مازوتشي”، ومن إنتاج تونسي إيطالي فرنسي قطري مشترك.

أحد شخصيات الفيلم، يرتدي قناعا في الشارع حتى لا يعرف ويحكم عليه

“لاجئان يبحثان عن وطن جديد”

يعود فيلم “جيولوجيّة الافتراق” إلى الوراء 230 مليون سنة، حين كانت الأرض قارة واحدة ملتصقة وملتحمة، في كتلة تسمى “البانجيا” أو القارة الأم كما تعرّف في المدونة العربية، لكن بسبب الجيولوجيا وتفاعل الكرة الأرضية مع مر الزمن، انبثقت القارة الأم عن عدة قارات، وأصبحت كل قارة في جهة.

انطلاقا من هذه الفرضية التاريخية لجغرافيا الأرض، بنى المخرجان فيلما مختلفا كليا عن غيره، من ناحية البناء والموضوع وتقديم المعلومة التوثيقية، وسلطا كاميراتهما الواثقة والعميقة على تجارب راهنة مؤلمة ومأساوية، يعكسها المهاجرون غير الشرعيين.

وحسب الملخص الذي ورد في بيانات ورشة “ملتقى قمرة السينمائي” بقطر، فقد تناول الفيلم بطريقة مؤثرة “تجربة اللاجئين، من خلال عمل يمزج بين الرّوائيّ والوثائقيّ، ويركّز على حياة عبد الرحمن ولالي، وهما لاجئان يبحثان عن وطن جديد؛ لكنهما في مرحلة انتقالية ليس لها ملامح”.

يرصد الفيلم ببراعة معارك البيروقراطية التي يواجهها اللاجئون دائما، ويصوّر التحديات الشخصية التي يقف عليها المهاجرون الذين يسعون إلى طلب اللجوء في أوروبا، إضافة إلى حقوق الإنسان والكرامة، ويدعو المشاهدين إلى التفكير في تعقيدات الانفصال والانتماء والرغبة الإنسانية في الوصول إلى بر الأمان.

أيام الملاجئ.. قهر السنوات الضائعة والأحلام الموءودة

يصور فيلم “جيولوجية الافتراق” أوجاع اللاجئين في إيطاليا، ومنهم لالي ذو البشرة السمراء، وهو يسعى إلى تعلم اللغة الإيطالية من مواقع الإنترنت، حتى تزداد فرص حصوله على حق اللجوء، لكن في المقابل ينظر له بعنصرية، ولا يُعطى لأحلامه أي أهمية.

وهذا ما حدث أيضا بشكل أكثر حدة مع الشاب الليبي عبد الرحمن الغوزيلي، فقد بدأ قلبه يحترق من الانتظار، وأحلامه آخذة في الذوبان على معبد الحرية وحقوق الإنسان الذي تنادي به إيطاليا، لأنه قدّم ملف اللجوء للجهات المختصة، وأجروا معه جلسات متعددة، وقال إنه أعطاهم اسمه واسم والده وجده وأقاربه والمكان الذي ولد وتربى فيه، واسم المدرسة وكل التفاصيل، وكلها معطيات حقيقية، لكنهم يعيدون التحقيق معه في كل مرة، ويطرحون نفس الأسئلة، فيسمعون نفس الأجوبة، ثم يماطلون ولا يقدمون تواريخ معينة للرد، بل يسوفون ويقولون نفس الكلمات.

ملصق الفيلم

تمر السنوات سراعا على طالبي اللجوء وهم في تلك المراكز، ينامون ويأكلون، وقلوبهم تحترق أكثر، لأن سنوات عمرهم تمر أمامهم وهم لم يحققوا شيئا في إيطاليا التي تزعم أنها بلد حقوق، ولم يحدث هذا الأمر مع عبد الرحمن ولالي فقط، بل مع كثيرين ممن فروا من جحيم الحروب والمجاعات والموت والملاحقات الأمنية في بلدانهم.

بمعنى أن كل الشروط القانونية التي وضعها الغرب لمؤسساته، لم يُلتزم بها قانونيا، لا سيما أنها تنطبق على هؤلاء الذين أُهملوا إهمالا مطلقا، انطلاقا من بيروقراطية الإدارة، ومكر السياسيين، وخبث اليمينيين المتطرفين الذين يمتقون الأجانب.

تعليم أساليب النظافة الشخصية.. ألوان التعالي الغربي

كان تعالي الغرب واضحا في نواحٍ متعددة، لا سيما تصرفه مع اللاجئين والمهاجرين في المراكز، فهو يراهم دائما “قذرين”، لا يجيدون تنظيف أنفسهم وترتيب أسرّتهم والاهتمام بنظافتهم الشخصية، لهذا يقدم لهم يوميا دروسا في هذا الأمر، ويرغمهم على حضورها والاستماع لها.

كما أنهم ينظرون لهم -حسب شهادة عبد الرحمن- على أنهم جهلة أميون جاؤوا من الخيام، ولا يعرفون شيئا عن المدارس، لأنهم لا ينظرون أبعد من أقدامهم، ولو اجتهدوا قليلا واستمعوا لكلامهم بأذن صافية، لأزاحوا تلك الخلفية السوداء والنظرة الاستعمارية والاستعلاء الواضح.

لالي.. لاجئ أفريقي يحاول خلق أسباب الاندماج لكن العنصرية تؤجل أحلامه

وقد رأى عبد الرحمن هذا السلوك مهينا في حقه وحق كثيرين، لأنه لم يهرب من ليبيا بسبب فقر أو جوع أو بحث عن العمل، بل بسبب الحرب والموت والتطاحن الذي كان يراه ويقف عليه، لهذا وجب التعامل معه ومع غيره بإنسانية، بمعطيات تحافظ على كرامتهم وتصونها، حتى تخفف عليهم جحيم الفراق الذي يعيشونه في غربتهم القاسية.

رؤى الفيلم.. جمالية البناء وتعدد المدارك السينمائية

لا شك أن موضوع فيلم “جيولوجية الافتراق” قوي ومأساوي، لكن ذلك لم يُنسِ المخرجين يسر القاسمي و”ماورو مازوتشي” الجماليات التي تمنح العمل أبعاده السينمائية، وذلك ما لاحظناه في عدد من نواحي العمل وزواياه، بدايةً من مفتتح الفيلم الذي صُوّر بكاميرا ثابتة في أحد مراكز إيواء اللاجئين، فقد نُصبت في رواق المركز بجانب السلم، ولم تكن تصور سوى الناحية السفلية، أي أقدام اللاجئين، وهي خطوة ذكية من المخرجين، يمكن أن تفتح الآفاق لفهم متعدد، لون البشرة ونوعية اللبس، ومن خلال الخاصيتين نتعرف على نزلاء المركز.

كما قُسم زمن الفيلم (153 دقيقة) إلى عدة فصول، وكل فصل يحتوي على جمل معينة، تحيل إلى معنى أو تأويل ما، تنعكس من خلالها معاني الفصل وتأويلاته، ومن تلك التسميات: “المحاكمة”، “عن زرع الأعضاء والاحتراق والموت”، “عن جمود الأرض”.

وقد أعطى هذا التقسيم قيمة فكرية وفلسفية للفيلم، وهو محمول مهم للعمل، يُبعد عنه شبهة المباشرة، وفي أحيان أخرى يزيح عنه منطلق التسلية والترفيه، لهذا كان رزينا ومشبعا بالرؤى والتأملات التي تشرع أبواب الأسئلة العميقة أمام المتلقي.

ثم إن تلك القيم أعطت الفيلم بُعدا روحيا، لا سيما أن المخرجين لم يكتفيا بشخصيات الفيلم وزواياه، بل استعانا بمناظر طبيعية خالصة، عكستها جبال إيطاليا الكبيرة وثلوجها البيضاء، وغيومها المتراكمة المتفرقة، وهي صور يصاحبها صوت الراوي متحدثا عن مواضيع ذات منطلقات صوفية، وحكم مشبعة بالتجارب، تذهب بشكل ما إلى فرضية الافتراق، وبذلك تخدم الموضوع وتوجه الفيلم وتعطيه النتيجة المطلوبة.

لم يكن الموضوع وحده هو ما يشغل المخرجين، بل ذهبا أيضا لخلق صور جمالية إبداعية ومعبرة

تعطي هذه المعطيات الجمالية مبدئيا نوعا من الرتابة البصرية والحشو، لكنها في المجمل تخلق نوعا من العمق والتأمل، ومن هنا يأخذ الفيلم مداركه الفنية ومنطلقاته السينمائية، ويصبح من الأعمال الجيدة التي ستصمد زمنيا، لأنه متعدد القراءات والتصورات والمنابع الجمالية.

رائحة الأدب والفلسفة والمسرح.. خلفية المخرجين

تحيل الأعمال السينمائية العميقة مباشرة لمرجعية المخرج، وفي حالة فيلم “جيولوجية الافتراق” فإن الأمر يذهب مباشرة صوب المخرجين اللذين اشتركا في مهمة الإخراج، وهما يسر القاسمي و”ماورو مازوتشي”، أما المخرجة يسر فلديها مرجعيات أدبية وفكرية مهمة، فهي حاصلة على شهادة الدراسات العليا في الأدب الفرنسي والأدب المقارن من باريس، وأما “ماورو” فهو حاصل على شهادة الدراسات العليا في الفلسفة من جامعة ميلانو الإيطالية، وشهادة أخرى في الدراسات المسرحية.

المخرجان يسر القاسمي وماورو مازوتشي

وقد مكنتهما هذه المرجعية الأدبية والفلسفية من خلق أسلوب تعبيري مهم في فيلمهما “جيولوجية الافتراق”، ابتعدا من خلاله عن البناء التقليدي والقواعد المعتمدة في إخراج الفيلم الوثائقي، وهو المعطى الأساسي الذي ارتقى بالفيلم ليشارك في عدة مهرجانات دولية، انطلاقا من قيمته الفنية الكبيرة، ومحموله المعرفي والجمالي، إضافة إلى الموضوع الذي يشكل محورية الفيلم.

فيلم “جيولوجية الافتراق” عمل سينمائي مهم، انتصر للفئات المقهورة، وتطرق إلى مآسي المهاجرين واللاجئين، ليس في إيطاليا وحدها حسب سياق الفيلم، بل في العالم أجمع من منطلق التأويل الكلي، وهي مشاكل عميقة ومأساوية حقا، يجب على الدول الكبرى أن تتفطن لها وتعمل على مراجعتها وإزاحتها، لأنها تخص أساسا قيمة الإنسان وكرامته، رأس مال كل فرد في العالم، يعيش من أجلها ولها.

شارك المقال
فيسبوك تويتر واتساب واتساب نسخ الرابط طباعة
شارك
المقال السابق دعاء النجاح والتوفيق للطلاب قبل امتحانات الترم الثاني
المقال التالي مساعد وزير الصحة: تسليم 20 مستشفى نهائيا خلال العام الحالي
اترك تعليقك اترك تعليقك

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

تابع معنا اخر الاخبار لحظة بلحظة واطلع على ما يحدث في العالم من حولك

ابق على إطلاع

اخر مستجدات العالم لحظة بلحظة من جميع المصادر الموثوقة، انضم الينا الآن ليصلك كل جديد.

اشترك الآن

رائج اليوم

2 عمال البناء ميتوا بعد العثور على فاقد الوعي في درج مدينة نيويورك: الشرطة

توفي اثنان من عمال البناء بعد العثور عليهما فاقد الوعي داخل درج صغير في إيطاليا…

دوليات منذ 3 أيام

حملة مكبرة في بورسعيد: إزالة الإشغالات والتعديات لتحقيق الانضباط بالشوارع |صور

تابعت شيماء العزبي، القائم بأعمال رئيس حي الضواحى في محافظة  بورسعيد، الفريق الميداني لإدارة الإشغالات…

منوعات منذ 3 أيام

في ذكرى غرق سفينة أوكورينراكو.. تعرف على الكارثة التي هزّت اليابان 1955

في صباح 11 مايو عام 1955، تحولت رحلة بحرية اعتيادية إلى كارثة إنسانية عندما غرقت…

منوعات منذ يومين

الحكومة تعلن موعد صرف زيادة المعاشات رسميًا لـ 13 مليون مواطن

أصدرت الحكومة قرارًا رسميًا بزيادة المعاشات بنسبة 15% لنحو 13 مليون مواطن في إطار الحزمة…

منوعات منذ 3 أيام

تحقيق الزمالك مع زيزو.. اعترافات 40 دقيقة تكشف الغياب والأسباب الخفية |تفاصيل

كشف الإعلامي أمير هشام أن  أحمد مصطفى "زيزو"، لاعب نادي الزمالك، خضع لأول مرة لجلسة…

منوعات منذ 3 أيام

اكتشف المزيد

  • صورة اليوم
  • مقالات رأي
  • اخر الاخبار
  • رائج اليوم
  • النشرة البريدية

مقالات ذات صلة

الحرب على غزة.. قصف عنيف بخان يونس وجلسة طارئة بمجلس الأمن للأوضاع الإنسانية

اخر الاخبار

محللون: ترامب أظهر تجاهلا لنتنياهو والتحدي الحقيقي هو إدخال المساعدات لغزة

اخر الاخبار

عاجل.. مراسل الجزيرة: عودة التوتر في العاصمة الليبية بين كتائب تابعة للحكومة وقوات الشرطة القضائية وجهاز الردع

اخر الاخبار

استشهاد عائلة في غارات ليلية على مخيم للنازحين بخان يونس

اخر الاخبار

ترامب يتحدث عن الحوثيين ويتوعد إيران إذا رفضت الاتفاق النووي

اخر الاخبار

وفد التفاوض الإسرائيلي يصل إلى الدوحة وويتكوف يتحدث عن عدة خيارات

اخر الاخبار

بيع ممتلكات رئيس غامبيا السابق يحيى جامع يثير الغضب

اخر الاخبار

الفلاحي: صاروخ الحوثي الأخير يكشف المأزق الإستراتيجي لنتنياهو

اخر الاخبار
مصدرك الأول لآخر الاخبار العالمية
Facebook Twitter Youtube Instagram Linkedin

2023 © المراقب. جميع الحقوق محفوظة.

روابط هامة

  • الرئيسية
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا

أهم الأقسام

  • ثقافة وفنون
  • سياحة وسفر
  • سياسة
  • صحة
  • اقتصاد

نرشح لك

Microsoft to AX 3 ٪ من القوى العاملة في أحدث جولة من التخفيضات الوظيفية
توابع زلزال البحر المتوسط .. رصد هزة جديدة بقوة 4.26 ريختر شمال مرسى مطروح
سعر رينو كوليوس 2025 بالسعودية

صحيفة المراقب هي صحيفة يومية عربية تهتم بآخر اخبار المملكة العربية السعودية والخليج العربي والشرق الأوسط والعالم. تابع معنا اخر اخبار الاقتصاد والرياضة والسياسة واهم القضايا التي تهم المواطن العربي.

Welcome Back!

Sign in to your account

نسيت كلمة المرور؟