باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
القبول

انضم الى قائمة المتابعين لتصلك جميع الاخبار مباشرة. اشترك الآن

الخليج ترند
  • الرئيسية
  • اخر الاخبار
  • دوليات
    • الولايات المتحدة
    • اوروبا
    • اسيا
    • كندا
    • افريقيا
  • اقتصاد
    • اسواق
    • شركات
    • الاستثمار
    • العملات المشفرة
  • سياسة

    سياسة

    سياسة

    الرجل المتهم بمحاولة اغتيال ترامب يطلب من القاضية إيلين كانون التنحي عن قضيته

    يطلب الرجل المتهم بالجلوس خلف سياج متصل بسلسلة على حدود ملعب الغولف التابع لدونالد ترامب في فلوريدا ومعه بندقية، بزعم…

    سياسة

    هابرمان: أصبحت لغة ترامب أكثر قتامة

    هابرمان: أصبحت لغة ترامب أكثر قتامة تقول المحللة السياسية لشبكة CNN، ماجي هابرمان، إن لغة الرئيس السابق دونالد ترامب خلال…

    سياسة

    بالنسبة لبايدن، فإن وفاة السنوار تضخ حالة من عدم اليقين – ولكنها أيضًا تفتح بابًا – لحل الصراع في غزة

    على مدار أشهر، ظل المسؤولون الأمريكيون المحبطون الذين يتطلعون إلى إنهاء الحرب في غزة يفكرون بهدوء في السيناريو الوحيد الذي…

    سياسة

    سيتم منح المواطنين اللبنانيين الذين يعيشون في الولايات المتحدة إغاثة إنسانية مع استمرار الصراع بين إسرائيل وحزب الله

    أعلنت وزارة الأمن الداخلي اليوم الخميس، أن المواطنين اللبنانيين المقيمين في الولايات المتحدة سيحصلون على شكل من أشكال الإغاثة الإنسانية،…

  • تقنية
  • رياضة
  • صحة
  • منوعات

    منوعات

    بكتلة الجسم.. حسام موافي يوضح مرحلة الإصابة بالسمنة

    قال الدكتور حسام موافي أستاذ الحالات الحرجة بطب القصر العيني، إن وصف شخص بأنه مصاب بـ مرض السمنة يخضع لكيفية…

    زواج عرفي ينتهي بجريمة.. حكاية آخر 60 ثانية في حياة توأم الغردقة

    تبدأ الحكاية بقيام سيدة ثلاثينية بالزواج من شخص عرفيًا وإنجاب طفلتين توأم، وبعد تنصل الأب من نسبهما وفشلها في استخراج…

    منوعات

    ليكيب: اجتماع بين برشلونة وباريس سان جيرمان بشأن مبابي

    ليكيب: اجتماع بين برشلونة وباريس سان جيرمان بشأن مبابي كشفت تقارير صحفية أن نادي برشلونة من المهتمين بالتعاقد مع الدولي…

    منوعات

    روسيا تزود غواصاتها النووية الجديدة بـ”صواريخ فرط صوتية”

    روسيا تزود غواصاتها النووية الجديدة بـ”صواريخ فرط صوتية” قال الرئيس التنفيذي للشركة الروسية المتحدة لبناء السفن أليكسي رخمانوف، في مقابلة…

  • المزيد
    • ثقافة وفنون
    • سياحة وسفر
اشترك معنا
Aa
الخليج ترند
  • اخر الاخبار
  • دوليات
  • سياسة
  • اقتصاد
  • صحة
  • تقنية
  • ثقافة وفنون
  • رياضة
  • سياحة وسفر
  • منوعات
البحث
  • الرئيسية
  • اخر الاخبار
  • دوليات
    • الولايات المتحدة
    • اوروبا
    • اسيا
    • كندا
    • افريقيا
  • اقتصاد
    • اسواق
    • شركات
    • الاستثمار
    • العملات المشفرة
  • سياسة
  • تقنية
  • رياضة
  • صحة
  • منوعات
  • المزيد
    • ثقافة وفنون
    • سياحة وسفر
banner
ابق على إطلاع دائم
اخر مستجدات العالم لحظة بلحظة من جميع المصادر الموثوقة، انضم الينا الآن ليصلك كل جديد الى بريدك الإلكتروني مباشرة.
اشترك الآن

اكتشف المزيد

  • صورة اليوم
  • مقالات رأي
  • اخر الاخبار
  • رائج اليوم
  • ألنشرة البريدية
2023 © المراقب. جميع الحقوق محفوظة.
الخليج ترند > اخر الاخبار > سلاح التجويع بغزة.. كيف تحدد “السعرات الحرارية” مدى تجنب إسرائيل جريمة حرب؟

سلاح التجويع بغزة.. كيف تحدد “السعرات الحرارية” مدى تجنب إسرائيل جريمة حرب؟

فريق التحرير كتب فريق التحرير منذ سنة واحدة 10 دقيقة للقراءة
شارك

حذّر تحليل نشرته صحيفة هآرتس الإسرائيلية من أن إحكام الحصار الإسرائيلي على سكان قطاع غزة والتقتير في السماح بدخول المساعدات من شأنه أن يضع دولة الاحتلال في معضلة قانونية، ورهن إمكانية الاستمرار في القتال من دون اعتباره “جرائم حرب” بكمية المؤن التي تدخل للسكان.

المحتويات
سبب للاحتفالمسألة مربكةخطوط حمراءحرب اقتصادية

ودلل على الأزمة الإنسانية التي يعيشها سكان القطاع وسط نقص مقومات الحياة، إذ يجمع بعض السكان الأعشاب لإعداد وجبات الطعام، وتعجز الأمهات عن إرضاع أطفالهن لضعفهن، وهي المشاهد التي تنشرها وسائل الإعلام العربية والعالمية، من دون أن تتطرق إليها وسائل الإعلام الإسرائيلية، وفق التحليل.

وذكر التحليل أن الوضع يمكن تلخيصه في جملة واحدة صادمة قالها كبير الاقتصاديين في برنامج الأغذية التابع للأمم المتحدة، عارف حسين، وهي: “تعقيد وحجم وسرعة الأزمة لم يسبق لها مثيل”.

سبب للاحتفال

لكن في نظر عدد لا بأس به من الإسرائيليين، بمن فيهم مسؤولون كبار وصحفيون وأصحاب نفوذ، إن هذا يعد سببا للاحتفال، كما أن أي تخفيف للحصار وأي زيادة في عدد شاحنات المساعدات إلى غزة يضر بالمجهود الحربي، حسب ما يرون.

وفي السياق، عيّن الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش مؤخرًا سيغريد كاغ في منصب كبيرة منسقي الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية وإعادة الإعمار في غزة، وأثار تعيينها عاصفة من الاحتجاجات لأن كاغ “مؤيدة للفلسطينيين” ومتزوجة من الوزير الفلسطيني السابق أنيس القاق (الذي كان أيضا سفير فلسطين لدى سويسرا)، ويرى مؤيدو “إحداث مجاعة في غزة” أن هذا يكفي لإثبات مرة أخرى أن الأمم المتحدة متحيزة، وفق التحليل.

وجاء تعيين كاغ في أعقاب قرار مخفف لمجلس الأمن الأسبوع الماضي يدعو إسرائيل إلى زيادة المساعدات الإنسانية والسماح بوصول المساعدات إلى غزة بسرعة وفعالية أكبر.

لكن التحليل لم يكترث بمن يشرف على الجهود ممثلًا عن الأمم المتحدة، ما دام أن الكميات التي تصل إلى غزة تلبي نحو 10% من الاحتياجات، وذلك بعد أن سمحت إسرائيل للشاحنات بدخول القطاع عبر معبر كرم أبو سالم، ومضاعفة عددها من 100 إلى 190 شاحنة يوميًا.

وحسب برنامج الغذاء التابع للأمم المتحدة، فإن الأغلبية المطلقة من سكان قطاع غزة الذين يزيد عددهم على مليوني نسمة يعانون انعدام الأمن الغذائي، وإذا لم يحدث تغيير جذري في نطاق المساعدات بحلول فبراير/شباط المقبل، فسوف ينخفض نحو نصفها إلى أدنى مستوى في تصنيف انعدام الأمن الغذائي، وهو ما يعني حالة طوارئ حادة.

 

مسألة مربكة

وحسب التحليل، إن هذه الأرقام المتعلقة بالجوع والفقر، خاصة إذا كان المصدر فلسطينيا، تشكل مسألة مربكة وغامضة ومثيرة للجدل في كثير من الأحيان، لكن إذا لم تتأثر الحكومة الإسرائيلية بالظروف السائدة في غزة، فيتعين عليها أن تشعر بالقلق إزاء العواقب القانونية التي قد تترتب على هذه الظروف، وفق التحليل.

في السياق، طلبت وزارة الخارجية الفلسطينية هذا الأسبوع من الأمم المتحدة أن تعلن رسميًا أن ثمة مجاعة في غزة تعرض حياة السكان للخطر، وأن تحمل إسرائيل مسؤولية “الإبادة الجماعية بالتجويع”، وهو ما يعني أن إسرائيل ترتكب جريمة حرب.

وتحظر اتفاقية جنيف تجويع السكان كوسيلة للحرب، فيُحظر مهاجمة أو تدمير أو جعل الوسائل الأساسية لبقاء السكان المدنيين غير صالحة للاستخدام، بما في ذلك المنتجات الغذائية والمناطق الزراعية ومياه الشرب ومرافق الري، وفي عام 1998، وصّفت المحكمة الجنائية الدولية استخدام التجويع كوسيلة للحرب في الصراعات الدولية بأنه جريمة حرب.

وفي عام 2019، وفق التحليل، تمت إضافة بروتوكولين إضافيين يحددان جرائم الحرب بحيث تشمل استخدام الجوع في النزاعات غير الدولية، مثل تلك التي تدور بين الحكومات والجماعات المتمردة، وقد أدت هذه البنود إلى ظهور عديد من التفسيرات القانونية المتضاربة، وظلت إحدى نقاط الخلاف الرئيسية هي كيفية إثبات أن نقص الغذاء والماء والأدوية سياسة متعمدة، وليس نتيجة حتمية للحرب، في حين يعد أحد أكثر التفسيرات قبولًا هو أن تصرفات الطرف المسبب للجوع تعد دليلا على النية، حتى لو لم يتم الإعلان عنها صراحة.

وفي حالة إسرائيل -وفق التحليل- فقد أعلنت في بداية الحرب أنها ستمنع دخول أي منتجات إلى غزة، وقال وزير دفاعها يوآف غالانت: “لن تكون ثمة كهرباء ولا طعام ولا وقود، كل شيء ممنوع. نحن نقاتل حيوانات بشرية، وسنتصرف وفقًا لذلك”.

وبعدها، قصفت إسرائيل معبر رفح، الذي كان من المفترض أن يكون معبرًا لدخول البضائع إلى القطاع، كما أفاد الناشطون في غزة في الشهر الأول من القتال بأن حوالي 30 مستودعًا للأغذية تم قصفها، وأعادت إسرائيل في ما بعد إمدادات المياه، لكن معظم آبار غزة أصبحت عديمة الفائدة بسبب نقص الوقود.

فقد تم قصف وتدمير المئات من محلات البقالة، بينما توقفت سلاسل التوريد عن العمل. وعلى الرغم من حقيقة أن إسرائيل أعلنت أجزاء من جنوب غزة (رفح بشكل رئيسي) “مناطق آمنة”، إلا أنها في الواقع ليست كذلك. فمن الصعب جدًا توصيل المواد الغذائية الأساسية إلى المنطقة، وفق التحليل الذي تساءل: “هل يقدم هذا دليلًا كافيًا على أن إسرائيل تجوّع غزة عمدًا كوسيلة غير قانونية لخوض حربها؟”.

خطوط حمراء

في عام 2009، تحدث أوري بلاو ويوتام فيلدمان في صحيفة هآرتس عن وجود وثيقة “خطوط حمراء” تم خطها عندما كان إيهود أولمرت رئيسًا للوزراء، وكان هدفها تحديد ما ينبغي السماح له بدخول غزة بعد سيطرة حركة المقاومة الإسلامية (حماس) عليها، لكنها في الأساس كانت تحدد ما يجب منعه، وفق التحليل.

وبعد صراع قانوني طويل بدأته المنظمة غير الحكومية (غيشا) في ذلك العام، سمحت المحاكم بإصدار الوثيقة للجمهور، ونشرت أميرة هاس المحتوى الكامل للوثيقة في صحيفة هآرتس عام 2012، وهي -وفق التحليل- وثيقة محاسبة مذهلة، إذ تم حساب الحد الأدنى اليومي من السعرات الحرارية التي يجب على إسرائيل السماح بها إلى غزة من دون المخاطرة بإحداث مجاعة، وفق مقياس دقيق، ومن ثم استنباط البيانات الأسبوعية والشهرية، التي تحدد بعد ذلك عدد شاحنات المساعدات التي يجب السماح بدخولها.

وحسب البيانات التي تم التوصل إليها، فإن حاجة القطاع تقتصر على 170.4 شاحنة للوصول إلى غزة يوميًا، وهو رقم يمكن تخفيضه بمقدار 68.6 شاحنة بسبب الإنتاج الزراعي المحلي، ومع الأخذ في الاعتبار احتياجات الأطفال الذين تقل أعمارهم عن عامين، بلغ العدد النهائي 101.8 شاحنة يوميًا.

وبعد أسبوعين من الحصار الكامل المفروض على غزة في بداية الحرب الحالية، بدأت إسرائيل السماح بدخول 20 شاحنة يوميًا (مقارنة بنحو 500 قبل الحرب)، وزاد العدد إلى 100، مؤخرًا، ثم تضاعف بعد ضغوط شديدة من قبل واشنطن. وعلى ما يبدو، تظهر حسابات عام 2009 أن إسرائيل وصلت الآن إلى عتبة منع المجاعة التي تم تحديدها عام 2007، وفق التحليل.

لكن عندما تم وضع “جدول السعرات الحرارية” في وثيقة “الخطوط الحمراء” -لتي اعتبرها التحليل وصمة عار أبدية- كان يعيش في قطاع غزة نحو 1.4 مليون نسمة، بينما يقدر عددهم، اليوم، بنحو 2.2 مليون نسمة، ويضاف ذلك إلى الاختفاء الكامل للإنتاج الغذائي المحلي، الزراعي أو غيره.

وحسب التحليل، يستخدم الاحتلال تقديرات عام 2007 في حساب كمية الأغذية المسموح بدخولها اليوم.

حرب اقتصادية

ادّعت إسرائيل في الماضي أن لها الحق في شن “حرب اقتصادية” على أعدائها، وهي تؤكد اليوم أن الحصار على غزة يهدف إلى حرمان العدو الحقيقي (حركة حماس)، من وسيلة للبقاء، ومن ثم المساعدة في تدميرها، لكن عندما تقيد بشكل خطير دخول الغذاء والدواء بصورة شاملة، فإنها تصنف السكان بالكامل على أنهم أعداء، ومن خلال القيام بذلك، فإن إسرائيل نفسها تقوض مزاعمها، وفق التحليل.

وذكر التحليل أن إسرائيل ليست الدولة الوحيدة التي تتخذ مثل هذه الإجراءات الصارمة، مستدعيا من ذاكرة الحروب العالمية “خطة التجويع” التي وضعها هتلر التي تسببت في وفاة حوالي 4.2 ملايين مواطن سوفياتي خلال الحرب العالمية الثانية، وما فعله بول بوت (الدكتاتور الكمبودي) -وفق التحليل- الذي استخدم التجويع الجماعي ضمن خطته لجعل بلاده ريفية عام 1945، كذلك استخدمت الولايات المتحدة “عملية التجويع” -وفق الاسم الرمزي- عندما أمر الأدميرال تشيستر نيميتز بزراعة آلاف الألغام البحرية حول موانئها لمنع دخول الغذاء.

وأشار التحليل إلى أن مثل هذه المقارنات التي من المفترض أن تعرض ظروفًا وملابسات متشابهة، وتؤدي إلى استنتاجات متطابقة، ليست مفيدة في حالة إسرائيل، ولا ينبغي أن تبرر إحداث مجاعة، حتى لو بغير قصد استهداف السكان في غزة.

وحسب التحليل، ربما لا تكترث إسرائيل بالجوانب الأخلاقية لوسائلها القتالية، بما في ذلك التجويع، لكنها بوصفها طرفا يشن حربًا من المتوقع أن تستمر لفترة طويلة، عليها أن تدرس باستمرار درجة الشرعية التي تتمتع بها الحرب في المجتمع الدولي، خاصة في الساحة الأميركية.

واختتم التحليل بالإشارة إلى أنه في اللحظة التي أوضح فيها الرئيس الأميركي جو بايدن أنه يبرر الحرب ويدعمها، ما دامت لا تخالف قوانين الحرب، فقد قرر أن الجانب الإنساني سيكون جزءا لا يتجزأ من الاعتبارات الإستراتيجية، وبذلك يرسم حدود الشرعية التي يمكن أن تتمتع بها إسرائيل.

ووفق التحليل، وبلغة المحاسبة (الأرقام الدقيقة) التي أحبها واضعو وثيقة “الخطوط الحمراء” منذ 16 سنة، فإن عدد السعرات الحرارية التي تدخل القطاع سيحدد عدد الأيام التي يمكن لإسرائيل أن تستمر في القتال فيها من دون اعتبارها دولة ترتكب جرائم حرب.

فريق التحرير ديسمبر 31, 2023 ديسمبر 31, 2023
شارك المقال
فيسبوك تويتر واتساب واتساب نسخ الرابط طباعة
شارك
المقال السابق “مليء بالفخر” – لوكير مستوحى من “روح لوتون القتالية” بعد السكتة القلبية
المقال التالي حلا شيحة: سأبدأ العام الجديد بالصلاة لأهل فلسطين
اترك تعليقك اترك تعليقك

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

تابع معنا اخر الاخبار لحظة بلحظة واطلع على ما يحدث في العالم من حولك

ابق على إطلاع

اخر مستجدات العالم لحظة بلحظة من جميع المصادر الموثوقة، انضم الينا الآن ليصلك كل جديد.

اشترك الآن

رائج اليوم

العفو الدولية: محو إسرائيل بلدة خزاعة دليل على ارتكابها إبادة جماعية في غزة

اعتبرت منظمة العفو الدولية أن محو بلدة خزاعة بالكامل شاهد صارخ على الحملة الإسرائيلية المتواصلة…

اخر الاخبار منذ 3 أيام

سفير أميركا بإسرائيل: كانت ليلة قاسية ذهبت خلالها للملاجئ 5 مرات

14/6/2025-|آخر تحديث: 08:21 (توقيت مكة)قال السفير الأميركي لدى إسرائيل مايك هاكابي إن هذه الليلة كانت…

اخر الاخبار منذ 3 أيام

Pat Stay Murder Trial: توترات ترتفع وخارج المحكمة مع بدء الحجج الختامية

استمعت هيئة محلفين في المحكمة العليا في نوفا سكوتيا إلى حجج ختامية من التاج في…

كندا منذ 3 أيام

إسرائيل تتعرض لموجة رابعة من الهجمات الإيرانية وصفارات الإنذار تدوي

شهدت إسرائيل، فجر السبت، تصعيدًا جديدًا في المواجهة مع إيران مع استمرار إطلاق دفعات متتالية…

منوعات منذ 3 أيام

اعتداء بلطجية على نشطاء “قافلة الصمود” في مصر

14/6/2025-|آخر تحديث: 05:03 (توقيت مكة)أظهرت مشاهد مصورة اعتداء بلطجية على النشطاء الموجودين في مصر، والذين…

اخر الاخبار منذ 3 أيام

اكتشف المزيد

  • صورة اليوم
  • مقالات رأي
  • اخر الاخبار
  • رائج اليوم
  • النشرة البريدية

مقالات ذات صلة

56 شهيدا بغزة ومقتل ضابط إسرائيلي وجرح عدة جنود في تفجير ومعركة

اخر الاخبار

“أطباء بلا حدود” تدعو الاتحاد الأوروبي للتوقف عن التصريحات “الفارغة” حول غزة

اخر الاخبار

خبيرة بريطانية: المشروع الصهيوني يشبه الأحداث الرواندية

اخر الاخبار

11 مليار دولار خسائر دولة غانا من تهريب الذهب في 5 سنوات

اخر الاخبار

مسؤول مغربي يدعو لتتبع الأموال غير المشروعة وتجميدها

اخر الاخبار

إيران تعلن إطلاق عملية مركّبة بالمسيّرات والصواريخ نحو تل أبيب وحيفا

اخر الاخبار

نتنياهو: إيران تدفعنا نحو شفا حرب نووية

اخر الاخبار

أردوغان وبوتين يدعوان لوقف القتال وحل المشكلات مع إيران بالدبلوماسية

اخر الاخبار
مصدرك الأول لآخر الاخبار العالمية
Facebook Twitter Youtube Instagram Linkedin

2023 © المراقب. جميع الحقوق محفوظة.

روابط هامة

  • الرئيسية
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا

أهم الأقسام

  • ثقافة وفنون
  • سياحة وسفر
  • سياسة
  • صحة
  • اقتصاد

نرشح لك

رحلة للحياة الأخرى .. متحف شرم الشيخ يطلق أولى برامجه الصيفية
يقول نواب المعارضون إن المسار السريع الليبرالي للمشاريع الكبرى
ارتفاع العقود الآجلة للخام الأمريكي بعد تصريحات ترامب بإخلاء طهران

صحيفة المراقب هي صحيفة يومية عربية تهتم بآخر اخبار المملكة العربية السعودية والخليج العربي والشرق الأوسط والعالم. تابع معنا اخر اخبار الاقتصاد والرياضة والسياسة واهم القضايا التي تهم المواطن العربي.

Welcome Back!

Sign in to your account

نسيت كلمة المرور؟